زيارة خاطفة لوزيري الخارجية البريطاني والفرنسي لمنع اندلاع الحرب بالشرق الأوسط
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
يستعد وزيرا الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه والبريطاني ديفيد لامي، للسفر إلى إسرائيل في زيارة خاطفة لمحاولة منع اندلاع حرب شاملة والتصعيد في الشرق الأوسط، بحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية.
وقال وزير الخارجية البريطاني إن الساعات والأيام المقبلة حاسمة في الشرق الأوسط، مشيرًا إلى أن العالم يعيش لحظات دقيقة بالنسبة للاستقرار العالمي، مؤكدًا أن المفاوضات هي فرصة لحماية المدنيين ووقف إطلاق النار في غزة.
فيما أوضح وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، أنه يجب تكثيف المساعي والجهود الدبلوماسية لتهدئة التوترات ومنع اشتعال حرب في المنطقة.
وأكد أن فرنسا تأمل في استمرار عدم التصعيد من جانب لبنان ونقدر ضبط النفس في هذه الفترة الصعبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير الخارجية البريطاني الخارجية الفرنسية إسرائيل الشرق الأوسط لبنان
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار لوفد «جي بي مورجان»: مناخ مصر أكثر تنافسية وجاذبية للاستثمارات المحلية والأجنبية
استقبل المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية وفد بنك جي بي مورجان تشيس، حيث استعرض جهود الوزارة بالتعاون مع الوزارات المعنية للنهوض بملف الاستثمار، كما تم استعراض أوجه التعاون بين الحكومة المصرية والبنك.
وقال الوزير إن الوزارة تعمل على خلق مناخ استثماري أكثر تنافسية وجاذبية للاستثمارات المحلية والأجنبية، وتوفير البيئة المؤسسية والتشريعية الداعمة وتحسين بيئة الأعمال وتبسيط الإجراءات وتذليل العقبات التي تواجه المستثمرين، مع تعزيز دور القطاع الخاص كشريك رئيسي في التنمية.
وأضاف «الخطيب» أن الوزارة تسعى إلى تشجيع الصادرات المصرية وزيادة تنافسيتها عالميًا من خلال تحسين السياسات التجارية، وتبني آليات فعالة لتنمية التجارة الخارجية، وحماية الصناعة المصرية من الممارسات التجارية غير العادلة في التجارة الدولية.
وأشار «الخطيب» إلى أن الحكومة تعمل حاليا على تنفيذ المزيد من الإصلاحات للسياسات المالية والنقدية والتجارية والإجرائية بهدف التيسير على المستثمرين وتسهيل حركة التجارة الخارجية لمصر تتضمن الوصول بزمن الإفراج الجمركي ليومين فقط.
وأكد الوزير أنه تم حصر الجهات التي تتعامل مع المستثمر والجهات التي تحصل الرسوم ومقابل الخدمات والاستقطاعات، وجار العمل على إعادة حوكمة المستحقات المالية التي تفرض على المشروعات، وحصر جهات التحصيل لتكون أربع جهات على الأكثر وفقا لطبيعة النشاط، بالتنسيق مع وزارة المالية؛ وذلك بهدف تخفيف الأعباء الإدارية والمالية على المشروعات.
ومن جانبه استعرض خالد حب الله رئيس منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورئيس الأسواق للمنطقة بدبي، ما قام به البنك من أعمال في المنطقة بصفة عامة وجمهورية مصر العربية بصفة خاصة كما عزز الجهد الذي قامت به الدولة المصرية للتقدم بملف الاستثمار
وأشار إلى أن بنك جي بي مورجان يعد أكبر بنك في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث الأصول وله باع طويل للأعمال بمنطقة الشرق الأوسط لأكثر من تسعين عاما.
ضم الوفد خالد حب الله رئيس منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ورئيس الأسواق للمنطقة بدبي، وأحمد سالم رئيس الاستثمار لمنطقة الشرق الأوسط بدبي، وسها على رئيس مكتب تمثيل البنك بالقاهرة.