يمانيون:
2024-12-21@18:51:30 GMT

“حماس” تؤكد: محمد الضيف بخير

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

“حماس” تؤكد: محمد الضيف بخير

يمانيون../ أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الخميس، أن قائد كتائب القسام الجناح العسكري للحركة في قطاع غزة، محمد الضيف بخير.
وبحسب وكالة (سما) الإخبارية، قال المتحدث باسم الحركة أسامة حمدان أن قائد كتائب القسام الجناح العسكري للحركة في قطاع غزة، محمد الضيف بخير.
وأشار حمدان إلى أن “ما فعله جيش العدو من مجزرة بشعة بعد قصف المدنيين تزامنا مع إعلانه استهداف واغتيال الضيف حينها في نفس المكان والإتيان على ذكر اسمه (الضيف) “كان مجرد حجة لتبرير المجزرة التي ارتكبها الاحتلال”.


ولفت حمدان إلى أنها كانت مجزرة بشعة وكانت في المنطقة التي أعلن جيش العدو الصهيوني أنها “منطقة آمنة”. ً#العدو الصهيوني#محمد الضيفحركة حماسغزةفلسطين

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: محمد الضیف

إقرأ أيضاً:

“بلومبيرغ”: مفاوضات إيرانية روسية لبناء قاعدة عسكرية في السودان

يأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.

متابعات – تاق برس

نقلت وكالة “بلومبيرغ” عن مسؤولين استخباراتيين سودانيين و4 مسؤولين غربيين، أن طهران وموسكو أجرتا في الأشهر الأخيرة مفاوضات مع الجيش السوداني لإنشاء قاعدة عسكرية في ميناء بورتسودان، مشيرة إلى أن هذه المفاوضات أصبحت أكثر أهمية عقب هزيمة روسيا وإيران في سوريا.

وذكرت الوكالة، الأربعاء، في تقرير مفصل حول دور الطائرات المسيرة الإيرانية والأسلحة الروسية في الحرب الأهلية السودانية، نقلاً عن دِرار أحمد دِرار، قائد جماعة شبه عسكرية مؤيدة للجيش السوداني، أن البلاد تتلقى دعماً من إيران وروسيا.

 

وقال: “إنهم يقدمون أشياء مختلفة مثل الطائرات المسيرة والأسلحة، والآن تغير ميزان القوى”.

ويأتي الدعم الخارجي للجيش السوداني في ظل استمرار الحرب الأهلية المستمرة منذ 20 شهراً، ما أدى إلى واحدة من أكبر أزمات النزوح في العالم، ودفعت الملايين إلى حافة المجاعة.

والحرب، التي تدور بين الجنرالين عبد الفتاح البرهان قائد الجيش السوداني، ومحمد حمدان دقلو قائد قوات الدعم السريع، تهدف للسيطرة على هذا البلد الشاسع بخط ساحلي استراتيجي على البحر الأحمر، وهي واحدة من أكثر الحروب دموية التي شهدتها منطقة الساحل الأفريقي في السنوات الأخيرة.

وأدت الانقلابات العسكرية المتكررة في المنطقة إلى تقارب جيوش مالي وبوركينا فاسو والنيجر وجمهورية إفريقيا الوسطى مع موسكو وابتعادها عن الحلفاء الغربيين. وقد نشرت روسيا مرتزقتها في تلك البلدان.

ولكن لم يجذب أي من بلدان المنطقة القوى الأجنبية كما فعل السودان. وعلى عكس الهزيمة التي لحقت بروسيا وإيران مؤخراً في سوريا، فإن موسكو وطهران حالياً في موقع قوي داخل السودان.

إيرانالبحر الأحمرروسيا

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: أمريكا تؤكد أن "الجولاني" إرهابي ومطلوب وترسل وفدا دبلوماسيا لمحاورته
  • برعاية حمدان بن زايد.. “سباق أبو الأبيض” ينطلق غداً بمشاركة 90 محملا
  • قائد القوات الجوية والدفاع الجوي يلتقي مسؤولاً في “هيئة تطوير المعدات” الصينية
  • ” الثورة نت” ينشر نص كلمة قائد الثورة حول آخر التطورات والمستجدات الأسبوعية
  • “حماس”: ما نشرته “هآرتس” دليل على جرائم حرب “غير مسبوقة”
  • “حماس” تدعو لتصعيد المقاومة ضد العدو الصهيوني في الضفة
  • قائد الثورة: ما تقوم به “السلطة الفلسطينية” في جنين خطأ جسيم وخيانة عظمى
  • حمدان بن محمد يوجّه بتنظيم “أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي” أبريل المقبل
  • أين محمد الضيف| كل المعلومات
  • “بلومبيرغ”: مفاوضات إيرانية روسية لبناء قاعدة عسكرية في السودان