المترشح تبون: نحن من الدول القليلة التي صنعت اللقاح ضد كوفيد…وجابهنا الحرائق
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قال المترشح للرئاسيات المسبقة عبد المجيد تبون إن الجزائر من بين الدول القليلة التي صنعت اللقاح ضد فيروس كورنا،وحاربت هذا الفيروس بشتى الطرق ،بفضل الجيش الأبيض
واضاف المترشح في خطابه الاول للحملة الانتخابية التي تبث على مستوى التلفزيون والاذاعة الوطنيين ،أن برنامجه الرئاسي في العهدة السابقة عرف بعض التاخر بسبب فيروس كورونا من جهة وكذا بعض الأحداث التي شهدتها في السنتين الاولتين من اعتلائه سدة الحكم.
وقال المترشح تبون أن سنة 2021 عرفت فيها الجزائر حرائق غير مسبوقة في مختلف الولايات بفعل فاعل، ما أدى إلى وجود العديد من الضحايا، الذين لم تتخلى عنهم الدولة، بل تكفلت بهم في أحسن الظروف وأرسلت البعض منهم الى الخارج للعلاج.
وقال المترشح تبون أن قبل الحرائق التي عمت في البلاد إحدى الدول المجاورة التي تحمل العداء للجزائر قالت قبل الحرائق بشهر” أن الجزائر ستحترق” لكن يضيف تبون ” لم نسمح بهذا باحتراق الجزائر ووقفنا صامدين”.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بعد 5 سنوات من الجائحة.. ماذا نعرف عن كوفيد طويل الأمد حتى الآن؟
بغداد اليوم - متابعة
قام الباحثون من معهد برشلونة للصحة العالمية (ISGlobal) بالتعاون مع معهد أبحاث جيرمانز ترياس آي بوجول (IGTP)، بدراسة سكانية صممت لتقييم تأثير الجائحة على صحة سكان كاتالونيا. وأكمل المشاركون ثلاثة استبيانات في أعوام 2020 و2021 و2023، كما قدموا عينات دم وسجلات طبية.
وقالت
المشاركة في الدراسة من معهد برشلونة للصحة العالمية الباحثة ماريانا كاراشاليو، ان "تعرض الشخص لإصابة شديدة بكوفيد-19، أو وجود أمراض مزمنة سابقة مثل الربو، هي عوامل خطر واضحة للإصابة بكوفيد طويل الأمد".
وأضافت أننا "لاحظنا أيضا أن الأشخاص الذين يعانون من السمنة أو لديهم مستويات عالية من الأجسام المضادة IgG قبل التطعيم كانوا أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد"، مرجحة ان "يعكس العامل الأخير فرط نشاط الجهاز المناعي بعد العدوى الأولية، ما قد يساهم في استمرار الأعراض طويلة الأمد".
كما حددت الدراسة عوامل وقائية يمكن أن تقلل من خطر الإصابة، مثل التطعيم قبل العدوى واتباع نمط حياة صحي يشمل ممارسة النشاط البدني المنتظم والحصول على قسط كاف من النوم.
وتظهر هذه الدراسة أن "كوفيد طويل الأمد" ما يزال يشكل تحديا صحيا كبيرا، وأن فهم عوامل الخطر والوقاية يمكن أن يساعد في تقليل تأثيره على الأفراد والمجتمعات.
المصدر: وكالات