«التعليم»: التربية الرياضية مادة نجاح ورسوب لطلاب الثانوية العامة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أكد محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن كل المواد الدراسية والأنشطة تدرس لطلاب الصفين الأول والثاني من المرحلة الثانوية بشعبتيهما العلمية والأدبية على مدار العام الدراسي بفصليه الدراسيين الأول، والثاني، وتعتبر مادة التربية الرياضية منهجا دراسيا يمارسه جميع الطلاب على مدار العام الدراسي.
وأضاف وزير التربية والتعليم في القرار الوزاري الصادر بشأن نظام الثانوية العامة الجديد، أنه سيُعقد تقييم علمي لمادة التربية الرياضية للصفين الأول والثاني الثانوي ولا تضاف درجاته إلى المجموع الكلي، وتعتبر مادة نجاح ورسوب، كما يعتبر الانتظام في الحضور والتفوق في النشاط الرياضي شرطا للاشتراك في المسابقات الرياضية التي تنظمها الوزارة، أو المديرية التعليمية أو الإدارة التعليمية، أو المدرسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التربية والتعليم التربية الرياضية نظام الثانوية العامة المرحلة الثانوية
إقرأ أيضاً:
"مياه الفيوم" تعقد اجتماعًا مع مديرية التربية والتعليم بهدف نشر الوعي المائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد المهندس محمد عبد الجليل النجار، رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا للجنة التنسيقية لمشروع “صحتهم مستقبلهم”، الممول من منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بالفيوم، بهدف نشر الوعي المائي في 250 مدرسة ابتدائية حكومية بجميع الإدارات التعليمية بالمحافظة.
حضر الاجتماع الدكتور خالد قبيصي، وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، والأستاذة رشا عبد الرحمن، وكيل المديرية، إلى جانب ممثلي الجهات المعنية بالمشروع. وناقش الحاضرون الإنجازات المحققة وآخر المستجدات، كما تم بحث سبل تعزيز التعاون بين الشركاء لضمان تنفيذ المشروع بكفاءة وتحقيق أهدافه المرجوة.
وأكد المهندس محمد عبد الجليل أن المشروع يهدف إلى تعزيز الوعي المائي والبيئي الصحي لدى التلاميذ، من خلال تقديم برامج توعوية حول أهمية المياه النظيفة، والصرف الصحي الآمن، والسلوكيات الصحية السليمة، بما يساهم في تحسين الصحة العامة، خاصة في المدارس والمناطق الريفية، ونشر الثقافة الصحية بين الأجيال الجديدة. وشدد على ضرورة تكاتف جميع الجهات المعنية لضمان وصول التوعية لأكبر عدد من المستفيدين.
كما أشار إلى الاتفاق على تكثيف الأنشطة التوعوية، وتبني أساليب جديدة لضمان سهولة وصول الرسائل التوعوية إلى التلاميذ المستهدفين، والبالغ عددهم 262 ألف تلميذ خلال الفترة المقبلة، لتحقيق التأثير الإيجابي المنشود من المشروع ورسائله الستة.
1d4c5f82-8241-41a3-bcf2-5131ed00decf 1fd31cbe-76da-432b-bb61-7e7da37d2569 652928dc-490b-4040-8846-51a3bfe01f3e cd786832-c0ec-41e5-8da3-b868685ec58a