ورش فنون تشكيلية للشباب بمهرجان العلمين ضمن مبادرة صيف شبابنا
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
تشارك وزارة الشباب والرياضة في مهرجان العلمين بعدد من الأنشطة الرياضية والفنية، وتنمح الفرصة للشباب للمشاركة في فعليات المهرجان من خلال فرق منظمة وأفواج رحلات يومية ضمن مبادرة صيف شبابنا.
تنفيذ ورش الفنون التشكيلية بمهرجان العلمينونفذت وزارة الشباب والرياضة اليوم الورش الفنية بمشاركة مجموعة من الفنانين التشكيلين على شاطئ العلمين، والذين قاموا برسم لوحات مميزة على شواطئ العلمين، تعكس جمال المدينة في صورة وفقا لرؤية كل فنان.
كما تنظم وزارة الشباب والرياضة رحلات اليوم الواحد لحضور مهرجان العلمين، وذلك في إطار حرصها على إتاحة الفرصة للشباب لزيارة مدينة الأحلام التي تحتضن أضخم مهرجان للرياضة والثقافة والفن والترفيه.
العروض الفنية والرياضية بمهرجان العلمينويأتي مهرجان العلمين لإطلاق مبادرات وطنية تسلط الضوء على التنمية العمرانية التي شهدتها منطقة الساحل الشمالي الغربي بأكملها وعلى رأسها مدينة العلمين الجديدة، والترويج للسياحة في المدينة وما تتميز به من شواطئ ساحرة ومناخ معتدل معظم أيام السنة.
وقدم مهرجان العلمين عروضاً فنية وثقافية ورياضية وترفيهية متنوعة تناسب مختلف اهتمامات الزوار، وتستقطب سياح من مختلف الجنسيات، ويشهد مهرجان العلمين أكثر من 20 فعالية متنوعة.
وتضم مبادرة صيف شبابنا التي تنظمها وزارة الشباب والرياضة كل عام في الفترة الصيفية، مجموعة متنوعة من الفعاليات والبرامج في مختلف المجالات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الجديدة الشباب والرياضة صيف شبابنا مبادرات الشباب والرياضة ورش الفنون التشكيلية الفنون التشكيلية وزارة الشباب والریاضة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
ما بعد الفلسطيني يفتتح منافسة أفلام مهرجان كليرمون بفرنسا
يفتتح الفيلم الفلسطيني القصير ما بعد للمخرجة مها حاج رحلته السينمائية في العام الجديد بالمنافسة في المسابقة الدولية بالدورة السابعة وأربعين من مهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي بفرنسا (31 يناير - 8 فبراير) وذلك بحضور مخرجة الفيلم، ببرنامج I1 ويُعرض لمدة 8 أيام بشكل يومي خلال فترة المهرجان من السبت 1 فبراير وحتى السبت 8 فبراير.
افتتح الفيلم مؤخرًا مهرجان أيام قرطاج السينمائية كختام لجولته في عام 2024 التي بدأت بعرضه العالمي الأول بالمسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي بسويسرا، وفاز بجائزة Pardino d’Oro Swiss Life (جائزة لجنة التحكيم لأفضل فيلم قصير) وجائزة لجنة التحكيم الشباب المستقلة، كما شارك في عدة مهرجانات دولية وفاز بعدة جوائز منها جائزة أفضل فيلم بمهرجان الشارقة السينمائي، وجائزة الجمهور بمهرجان FrontDoc السينمائي بإيطاليا، وجائزة نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم قصير في عرضه الأول بالعالم العربي في المسابقة الرسمية للأفلام القصيرة بمهرجان الجونة السينمائي.
تدور أحداث الفيلم حول سليمان ولبنى، وهما زوجان منعزلان، يتعرض خيالهما المصون بعناية للتهديد عندما يستحضر شخص غريب غير مدعو حقيقة مؤلمة. يعيش سليمان ولبنى في مزرعة منعزلة. يهتمون بالأشجار، ويُجرون مناقشات ساخنة ومستمرة حول خيارات حياة أطفالهما الخمسة. وفي أحد الأيام يصل شخص غريب منزلهما ليكشف لنا حقيقة مروعة.
عقب عرضه في عدة مهرجانات، انهالت الإشادات النقدية على الفيلم من مختلف النقاد حول العالم، حيث كتب شفيق طبارة لـ فاصلة "ما بعد بارد كالغابات، رطب، رقيق، يدخل بين الجلد واللحم بمشاهده الصامتة في معظم الوقت، بينما المشاعر تتدفّق من عيون شخصياته".
الفيلم من تأليف وإخراج مها حاج وبطولة محمد بكري الذي حصل على العديد من الجوائز عن أعماله، منها جائزة الإنجاز الإبداعي في مهرجان الجونة السينمائي، ويشاركه البطولة عرين العمري وعامر حليحل ومدير تصوير أوغستين بونيه ومونتاج فيرونيك لانج ومهندس الديكور ساهر دويري وموسيقى منذر عودة وصوت محمد أبو حمد.
الفيلم من إنتاج شركة أوغست للأفلام وهو إنتاج مشترك بين فلسطين وإيطاليا وفرنسا للمنتجين حنا عطالله ورونزا كامل.