الليلة.. هبة جمال الدين تجيب على سؤال «الحرب» في المنطقة عبر «حقائق وأسرار»
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
يستضيف الإعلامي مصطفى بكري في برنامجه «حقائق وأسرار» الليلة، الدكتورة هبة جمال الدين الأستاذ بمعهد التخطيط القومي.
وتجيب الدكتورة هبة جمال الدين، عن أصعب الأسألة المثارة في المنطقة، وكيف تقرأ سيناريوهات الحرب المتوقعة؟ وهل الرد الإيراني قادم؟.
كما تتحدث الدكتورة هبة جمال الدين عن الملف السوداني، ومفاوضات السودان في جنيف، فشل متوقع قبل البدء.
ويتناول برنامج «حقائق وأسرار » الليلة أيضا حرب النفوذ في ليبيا، وهل تعيد رسم الخريطة العسكرية و السياسية في ليبيا.
ومن الملف الخارجي إلى الداخهل المصري، حيث يتناول الإعلامي مصطفى بكري في برنامجه «حقائق وأسرار» ملف الثانوية العامة.. جدل واسع وتساؤلات مشروعة.
برنامج «حقائق وأسرار» يذاعي يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع على قناة صدى البلد في تمام الساعة الثامنة مساء.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحرب في المنطقة برنامج حقائق وأسرار حقائق وأسرار مصطفى بكري هبة جمال الدين هبة جمال الدین حقائق وأسرار
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: أطفال غزة يقتلون بأبشع الطرق.. أين العرب والأمم المتحدة؟ «فيديو»
علق الإعلامي مصطفى بكري على معاناة أطفال غزة المستمرة منذ بدء العدوان الصهيوني على القطاع في السابع من أكتوبر من العام الماضي، مشيرًا إلى أن هؤلاء الأطفال كانوا في يوم من الأيام يجلسون مطمئنين في أحضان أسرهم داخل منازلهم، آمنين من برد الشتاء.
وأضاف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، على قناة صدى البلد، أن الواقع الذي يعيشه الأطفال الآن هو واقع مروع، حيث يُقتلون بأبشع الطرق على يد جنود الاحتلال الصهيوني.
وتابع مصطفى بكري: ومن ينجو منهم، يواجه مصيرًا آخر من الموت جوعًا، في وقت لا يحرك فيه المجتمع الدولي ساكنًا، وكأن العالم بأسره يشاهد المذبحة ولا يهتم. وأكد أن الوضع يختلف تمامًا عندما يتعلق الأمر بموت طفل من الطرف الآخر، حيث تندلع العواطف السياسية والإعلامية في لحظة.
وتساءل مصطفى بكري قائلاً: "أين أنتم يا عرب مما يحدث؟ أين الأمم المتحدة التي تكتفي بالإدانة دون اتخاذ أي خطوات حقيقية لوقف هذه المذابح المستمرة؟ هل أطفال فلسطين لا يستحقون الحياة؟ هل هم مجرمون أو خونة يستحقون الموت؟ هل جاءوا ليحتلوا ما ليس لهم فاستحقوا هذا المصير؟"
وأشار مصطفى بكري إلى أنه لا يجد إجابات واضحة لهذه الأسئلة، ولكنه على يقين بأن النصر قريب، وأن فلسطين ستعود حرة، وسيعود أطفال غزة للعب في شوارعها بأمان دون خوف من بطش الاحتلال.