التعليم: التربية الرياضية مادة نجاح ورسوب للصفين الأول والثاني الثانوي
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
كشفت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس، عن أنه تم إضافة مادة التربية الرياضية إلى المواد غير المضافة للمجموع لطلاب الصفين الأول والثاني الثانوي اعتبارا من العام الدراسي الجديد 2024 /2025 إضافة إلى مواد التربية الدينية والتربية الوطنية واللغة الأجنبية الثانية، وتعتبر مادة نجاح ورسوب.
وأفادت الوزارة، في بيان لها اليوم، بأن الانتظام في الحضور والتفوق في النشاط الرياضي يعتبر شرطا للاشتراك في المسابقات الرياضية التي تنظمها الوزارة أو المديرية التعليمية.
وقررت وزارة التربية والتعليم عقد امتحانين في المواد والأنشطة التي يدرسها طلاب الصفين الأول والثاني الثانوي بشعبتيهما العلمية والأدبية.. الأول في نهاية الفصل الدراسي الأول.. والثاني يتم عقده في نهاية الفصل الدراسي الثاني.. وبالنسبة للطلاب الذين لم يجتازوا النسبة المقررة للنجاح فيعقد لهم دور ثان ويعد اجتيازه شرطا للانتقال إلى الصف الأعلى.
وأشارت الوزارة إلى أن النهايات الكبرى والعظمى للصفين الأول والثاني الثانوي للشعبتين العلمية والأدبية 380 درجة فيما تبلغ الدرجات النهائية للصف الثالث الثانوي 320 درجة، بعد دمج بعض المواد وتحويل أخرى إلى مواد غير مضافة للمجموع، حيث ستكون الدرجة الأكبر من نصيب اللغة العربية 80 درجة وباقي المواد 60 درجة لكل مادة.
اقرأ أيضاًوزير التربية والتعليم ومحافظ الإسكندرية يتفقدان مدرستي «أشرف الخواجة والشهيد شريف محمد عمر»
وزير التربية والتعليم: عملية إعادة تصميم محتوى مناهج الثانوية العامة استندت إلى قواعد علمية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التعليم التربية الرياضية الأول والثاني الثانوي الأول والثانی الثانوی التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تناقش مع منظمات دولية ومحلية خطتها وأولويات النهوض بالواقع التربوي
دمشق-سانا
ناقشت لجنة من وزارة التربية والتعليم مع عدد من ممثلي المنظمات الدولية والمحلية اليوم خطة الوزارة للمرحلة القادمة، وتحديد الأولويات للنهوض بالواقع التربوي في سوريا.
وخلال الاجتماع الذي عُقد في مبنى الوزارة بدمشق، تم استعراض الإجراءات اللازمة لتلبية احتياجات المدارس، بما في ذلك التعليم المهني والمعاهد التقنية، إضافة إلى ضرورة وضع خطة لتأمين مختبرات علمية، وأتمتة الطلبات، وتوفير تقنيات حديثة للتعليم.
وتم التأكيد على أهمية وضع آلية لترميم المدارس المتضررة، وتصنيف احتياجاتها، وتحديد متطلبات المجمعات التربوية لدعم العملية الامتحانية، إضافة إلى مناقشة آلية منح الموافقات للمنظمات لتنفيذ البرامج التعليمية، وخطة استضافة الطلاب القادمين من لبنان خلال فترة الامتحانات.
وعرض مدير الأبنية المدرسية محمد حنون، إحصائيات حول الأبنية المدرسية الأكثر تضرراً، بينما أشار مدير التخطيط والتعاون الدولي يوسف عنان إلى الخطط المشتركة لدعم التعليم، فيما تناول مدير الامتحانات العامة حمدو حجون خطة الامتحانات واحتياجات دورة 2025، في حين تحدث مدير التنمية الإدارية خالد الخالد عن احتياجات الكوادر التعليمية والإدارية وخطط دعمها.