المناطق_واس

توصل علماء أستراليون لحل لغز سبب انكماش العضو المسؤول عن الدفاع المناعي لدى الإنسان، وتناقص قوته مع تقدم العمر، باكتشافهم خلايا جديدة تدفع عملية الشيخوخة في الغدة الصعترية، مما قد يفتح المجال أمام طرق وعلاجات تمنع تراجع المناعة مع تقدم العمر، في سابقة هي الأولى من نوعها في العالم.

 

أخبار قد تهمك وزارة العدل: “مبادرة شمل” بيئة نموذجية لتنفيذ أحكام الرؤية والحضانة والزيارة 15 أغسطس 2024 - 5:51 مساءً “إحسان” تحقق المركز الخامس بنسبة 90.

27% في نضج التجربة الرقمية لعطاء رقمي يرتقي بتجربة العطاء والإحسان 15 أغسطس 2024 - 5:47 مساءً

 

الباحثون من معهد والتر وإليزا هول للبحوث الطبية في ملبورن، وفقاً لوكالة شينخوا، اكتشفوا هذه الغدة التي تقع في الجزء العلوي من البطن وتحديداً تحت عظمة الصدر، وهي العضو الوحيد في الجسم الذي يمكنه صنع الخلايا الليمفاوية التائية، وهي نوع من خلايا الدم البيضاء التي تساعد على مكافحة مسببات الأمراض والقضاء على الخلايا المصابة أو الخلايا السرطانية.

 

 

غير أن المشكلة أن هذه الغدة هي أول عضو في الجسم يبدأ في الانكماش مع تقدم العمر، ما يؤدي إلى تراجع إنتاج الخلايا التائية وضعف جهاز المناعة، واكتشف الفريق البحثي نوعين جديدين من الخلايا التي تتسبب بفقدان الغدة الصعترية وظيفتها.
وباستخدام تقنيات التصوير المتقدمة والنماذج الحيوانية، وجد الباحثون أن الخلايا، التي تم العثور عليها فقط في الغدة الصعترية المعيبة للبشر والفئران الأكبر سناً، تشكل مجموعات حول مناطق نمو الخلايا التائية، ما يضعف الإنتاج، ويؤدي إلى “ندوب” في الغدة الصعترية تمنع العضو من استعادة حالته بعد التلف.

 

 

وقال رئيس المختبر في المعهد البروفيسور دانيال غراي: إن إنتاج الخلايا التائية ينخفض بشكل كبير بعد البلوغ ويتوقف فعلياً بحلول سن 65، ما يجعل من الصعب على الجسم التعامل مع حالات العدوى والسرطانات الجديدة.

 

 

وأوضح بيان إعلامي أن هذا هو السبب أيضاً في أن البالغين الذين استنفدوا أجهزتهم المناعية، على سبيل المثال بسبب علاج السرطان أو زرع الخلايا الجذعية، يستغرقون وقتاً أطول بكثير من الأطفال للتعافي.

 

 

ويوفر هذا الاكتشاف وفقاً لغراي، زاوية جديدة لتجديد الغدة الصعترية واستعادة المناعة، ويمكن أن يكشف عن طرق لتعزيز وظيفة المناعة لدى المرضى المعرضين للخطر في المستقبل”، وهذه هي المرة الأولى التي تثبت فيها الأبحاث أن التغيرات التي تحدث داخل الغدة الصعترية تؤثر في قدرتها على العمل مع تقدم العمر، حيث أجريت الدراسة بالتعاون مع باحثين من مركز فريد هاتش للسرطان في سياتل ومركز ميموريال سلوان كيترينغ للسرطان في نيويورك.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 15 أغسطس 2024 - 5:57 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد15 أغسطس 2024 - 5:37 مساءًأمانة جدة تضبط أكثر من طنين من الخضروات والفواكه غير صالحة للبيع أبرز المواد15 أغسطس 2024 - 5:32 مساءًالسعودي “يزن مدني” ينضمّ للدوري الألباني أبرز المواد15 أغسطس 2024 - 5:30 مساءًأمير منطقة المدينة المنورة يدشن فعاليات موسم تمور المدينة المنورة 2024 أبرز المواد15 أغسطس 2024 - 5:23 مساءًالديوان الملكي: وفاة صاحبة السمو الملكي الأميرة نوف بنت ناصر بن عبدالعزيز آل سعود أبرز المواد15 أغسطس 2024 - 5:21 مساءًزلزال بقوة 5.7 درجات يضرب شمال شرقي تايوان15 أغسطس 2024 - 5:37 مساءًأمانة جدة تضبط أكثر من طنين من الخضروات والفواكه غير صالحة للبيع15 أغسطس 2024 - 5:32 مساءًالسعودي “يزن مدني” ينضمّ للدوري الألباني15 أغسطس 2024 - 5:30 مساءًأمير منطقة المدينة المنورة يدشن فعاليات موسم تمور المدينة المنورة 202415 أغسطس 2024 - 5:23 مساءًالديوان الملكي: وفاة صاحبة السمو الملكي الأميرة نوف بنت ناصر بن عبدالعزيز آل سعود15 أغسطس 2024 - 5:21 مساءًزلزال بقوة 5.7 درجات يضرب شمال شرقي تايوان وزارة العدل: "مبادرة شمل" بيئة نموذجية لتنفيذ أحكام الرؤية والحضانة والزيارة وزارة العدل: "مبادرة شمل" بيئة نموذجية لتنفيذ أحكام الرؤية والحضانة والزيارة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد15 أغسطس 2024 المدینة المنورة مع تقدم العمر

إقرأ أيضاً:

أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة

على مدار العصور كان قطاع غزة بوابة آسيا ومدخل أفريقيا ومركزا مهما للعالم، ونقطة التقاء للعديد من الحضارات المختلفة، ومهدا للديانات والتعايش بين أتباعها.

وتعكس المعابد والكنائس والمساجد التاريخية في غزة غنى وعُمق الهوية الفلسطينية، حيث كان القطاع مركزا للحياة الدينية والثقافية وقِبلة للسلام، قبل أن تحوّله إسرائيل إلى مسرح لإبادة جماعية طوال أكثر من 15 شهرا.

ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع أنواع القصف والتدمير في غزة، مستهدفا المدنيين والبنية التحتية، بما في ذلك المساجد والكنائس العريقة التي كانت ولا تزال تحمل في طياتها جزءا من ذاكرة وتاريخ الشعب الفلسطيني.

وخلال فترة الإبادة لم ينجُ مكان للعبادة سواء للمسلمين أو المسيحيين من هجمات جيش الاحتلال، وكانت تلك الأماكن المقدسة هدفا مباشرا للضربات الجوية والمدفعية، ما أسفر عن دمار مروع وخسائر بشرية فادحة.

ولم تكتفِ القوات الإسرائيلية بالاعتداء على المباني الدينية، بل تجاوزت ذلك إلى ارتكاب جرائم قتل بحق علماء الدين وأئمة المساجد.

738 مسجدا سُويت بالأرض

ويقول المتحدث باسم وزارة الأوقاف في قطاع غزة إكرامي المدلل إن "صواريخ وقنابل الاحتلال سوّت 738 مسجدا بالأرض، ودمرتها تدميرا كاملا من أصل نحو 1244 مسجدا في قطاع غزة، بما نسبته 79%".

إعلان

وأضاف "تضرر 189 مسجدا بأضرار جزئية، ووصل إجرام الاحتلال إلى قصف عدد من المساجد والمصليات على رؤوس المصلين الآمنين، كما دمرت آلة العدوان الإسرائيلية 3 كنائس تدميرا كليا جميعها موجودة في مدينة غزة".

وأشار إلى أن الاحتلال استهدف أيضا 32 مقبرة منتشرة بقطاع غزة، من إجمالي عدد المقابر البالغة 60، حيث دمر 14 تدميرا كليا و18 جزئيا.

وأوضح أن "استهداف الاحتلال للمساجد ودور العبادة يأتي في سياق استهداف الرسالة الدينية، فالاحتلال يُدرك أهمية المساجد ومكانتها في حياة الفلسطينيين، وهي جزء لا يتجزأ من هوية الشعب".

كما أكد المدلل أن "استهداف الاحتلال للمساجد ودور العبادة يأتي ضمن حربه الدينية، وهو انتهاك صارخ وصريح لجميع المحرمات الدينية والقوانين الدولية والإنسانية".

وأضاف "يسعى الاحتلال لمحاربة ظواهر التدين في قطاع غزة ضمن حربه الدينية الرامية لهدم المساجد والكنائس والمقابر".

ولم يكتفِ الجيش الإسرائيلي بتدمير المساجد، بل قتل 255 من العلماء والأئمة والموظفين التابعين لوزارة الأوقاف، واعتقل 26 آخرين.

وتاليا أبرز المساجد التي طالتها آلة الدمار والعدوان الإسرائيلية:

المسجد العمري الكبير

يُعد من أقدم وأعرق مساجد مدينة غزة، ويقع في قلب المدينة القديمة بالقرب من السوق القديم، تبلغ مساحته 4100 متر مربع، مع فناء بمساحة 1190 مترا مربعا.

ويضم 38 عمودا من الرخام  المتين، مما يضيف لجمال المسجد وتاريخه العريق، ويعتبر الأكبر في قطاع غزة، وقد سُمي تكريما للخليفة عمر بن الخطاب.

وفي تاريخه الطويل، تحوّل الموقع من معبد فلسطيني قديم إلى كنيسة بيزنطية، ثم إلى مسجد بعد الفتح الإسلامي.

تعرض المسجد للتدمير عدة مرات عبر التاريخ نتيجة الزلازل والهجمات الصليبية، وأعيد بناؤه في العصور المختلفة، من العهد المملوكي إلى العثماني، كما تعرض للدمار مجددا في الحرب العالمية الأولى، ورُمم لاحقا في العام 1925.

إعلان مسجد السيد هاشم

يقع في حي الدرج شرق مدينة غزة، ويُعتقد باحتضانه قبر جد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هاشم بن عبد مناف، الذي ارتبط اسمه بمدينة "غزة هاشم".

تعرض المسجد لأضرار كبيرة جراء قصف شنته الطائرات الحربية الإسرائيلية في 7 ديسمبر/كانون الأول 2023.

مسجد كاتب ولاية

يشترك بجدار واحد مع كنيسة برفيريوس، ويعد من المساجد الأثرية المهمة بغزة، وتُقدر مساحته بنحو 377 مترا مربعا.

يرجع تاريخ بناء المسجد إلى حكم الناصر محمد بن قلاوون أحد سلاطين الدولة المملوكية في ولايته الثالثة بين عامي 1341 و1309 ميلادية.

تعرض لقصف مدفعي إسرائيلي في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2023 متسببا في أضرار جسيمة.

المسجد العمري في جباليا

يعد مسجد جباليا أحد أقدم المعالم التاريخية في البلدة ويُطلق عليه سكان المنطقة "الجامع الكبير"، ويتميز بطرازه المعماري المملوكي.

تعرض المسجد للتدمير عدة مرات، آخرها في حربي 2008 و2014، ورغم ذلك بقي رمزا مهما للمنطقة. 

كنيسة القديس برفيريوس الأرثوذكسية اليونانية المتضررة بعد غارة جوية في 20 أكتوبر/تشرين الأول 2023 (الأوروبية) وتاليا أبرز الكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي بقطاع غزة: كنيسة القديس برفيريوس

أقدم كنيسة في غزة وثالث أقدم كنيسة في العالم، حيث يعود تاريخ تأسيسها إلى القرن الخامس الميلادي، وهي تقع في حي الزيتون، وسُميت نسبة إلى القديس برفيريوس، حيث تحتضن قبره.

وتعرضت للاستهداف المباشر أكثر من مرة، الأولى كانت في 10 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ما تسبب بدمار كبير، والثاني في 19 من الشهر ذاته، ما تسبب بانهيار مبنى وكلاء الكنيسة بالكامل، ووقوع عدد من الشهداء والجرحى من النازحين الذين تواجدوا بداخلها.

كنيسة العائلة المقدسة

تعد كنيسة العائلة المقدسة الكنيسة الكاثوليكية الوحيدة في مدينة غزة، وكانت مأوى للمسيحيين والمسلمين خلال فترة الإبادة، وتعرضت للقصف الإسرائيلي مما أسفر عن أضرار جسيمة.

تم تأسيس الكنيسة في أوائل القرن العشرين، على يد الرهبان الفرنسيسكان، وبنيت الكنيسة على الطراز المعماري الكاثوليكي التقليدي.

إعلان

وتُعد الكنيسة مكانا مهما للمسيحيين في غزة، حيث تُستخدم لأغراض العبادة وتقديم الدعم الروحي للمجتمع المسيحي الفلسطيني.

كما كانت مركزا ثقافيا ومجتمعيا يوفر العديد من الأنشطة الدينية والاجتماعية للمجتمع المسيحي في المنطقة.

كنيسة المعمداني

تتبع الكنيسة الأسقفية الإنجليكانية في القدس، حيث تم تأسيسها عام 1882 ميلادية على يد البعثة التبشيرية التي كانت تابعة لإنجلترا.

وارتبط اسمها خلال الحرب بمجزرة مروعة، حيث تعرضت ساحة المستشفى المعمداني، وهي جزء من مباني الكنيسة، لقصف إسرائيلي في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2023، أسفر عن استشهاد نحو 500 فلسطيني من المرضى والنازحين الذين كانوا متواجدين في المستشفى.

مقالات مشابهة

  • أمانة الجوف تزرع 1.8 مليون شجرة وزهرة لتحسين المشهد الحضري خلال 2024
  • نشرة المرأة والصحة| علامات تكشف ضعف الجهاز المناعي.. سبب إلتهام أسد لحارسه بالفيوم.. نانسي عجرم تخطف الأنظار بجمالها
  • انتبه.. 3 علامات تكشف ضعف الجهاز المناعي وطرق العلاج
  • أبرز المساجد والكنائس التي دمرها الاحتلال في غزة
  • أبرز المساجد والكنائس التي دمرها العدوان الإسرائيلي على غزة
  • تجمع الجوف الصحي يقدم خدماته التطوعية لأكثر من 250 ألف مستفيد خلال عام 2024 م
  • “سدايا” تستعرض مستقبل الذكاء الاصطناعي العام والتحديات التي تواجهه بمشاركة أكثر من 16 جهة حكومية
  • الهيئة الملكية لمحافظة العُلا توقع شراكات جديدة مع مؤسسات إيطالية لتعزيز التعاون في مجال التراث الثقافي
  • مبيعات العقارات للأجانب في تركيا تراجع إلى أدنى مستوى خلال 7 سنوات
  • اكتشاف أجسام غامضة في الفضاء باستخدام تقنية مسح جديدة