جريدة زمان التركية:
2024-11-22@01:15:33 GMT

عجز الموازنة التركية يسجل 97 مليار ليرة

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

أنقرة (زمان التركية) – بلغت نفقات الموازنة التركية 827.7 مليار ليرة خلال يوليو الماضي، في حين بلغت العائدات 730.9 مليار ليرة، وفق ما كشفت وزارة الخزانة والمالية التركية.

وبلغت نفقات الموازنة دون الفائدة 735.2 مليار ليرة والعجز بدون الفائدة نحو 4.2 مليار ليرة.

وارتفعت نفقات الموازنة خلال شهر يوليو/ تموز بنحو 81.

6 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، وبلغت نسبة تحقيق النفقات وفقا لمخصصات الموازنة 7.5 في المئة بعدما بلغت 8.2 في المئة خلال عام 2023.

وخلال الشهر الماضي، بلغت عائدات الضرائب 611 مليار و741 مليون ليرة، حيث بلغت عائدات الموازنة بدون الضرائب نحو 98 مليار و898 مليون ليرة.

وارتفع تحصيل العائدات الضريبية بنحو 35.8 في المئة مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي لتسجل 611 مليار و741 مليون ليرة.

وبلغت نسبة تحقيق العائدات الضريبية وفقا لتوقعات الموازنة نحو 8.3 في المئة بعدما سجلت 10.5 في المئة خلال العام السابق.

وخلال الفترة بين يناير/ كانون الثاني ويوليو/ تموز، سجلت نفقات الموازنة 5 تريليون و406.3 مليار ليرة وعائدات الموازنة 4 تريليون و562.3 مليار ليرة. وبلغ عجز الموازنة 844 مليار ليرة.

وسجلت عائدات الموازنة بدون الفائدة 4 تريليون و739.3 مليار ليرة، بينما بلغ العجز بدون الفائدة 177 مليار ليرة.

هذا وارتفع تحصيل العائدات الضريبية خلال الفترة بين يناير/ كانون الثاني ويوليو/ تموز بنحو 86.4 في المئة مقارنة بالفترة عينها من العام الماضي لتسجل 3 تريليون و825 مليار و106 مليون ليرة.

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]

Tags: العجز الماليالموازنة التركيةعجز الموازنة التركيةوزارة الخزانة والمالية

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: العجز المالي الموازنة التركية عجز الموازنة التركية وزارة الخزانة والمالية الموازنة الترکیة نفقات الموازنة ملیار لیرة ملیون لیرة فی المئة

إقرأ أيضاً:

انتهاء زيارة مراجعة قد تمنح مصر أكثر من 1.2 مليار دولار

قال صندوق النقد الدولي، الأربعاء، إن بعثته اختتمت زيارة لمصر وأحرزت تقدما كبيرا في مناقشة السياسات لاستكمال المراجعة الرابعة في إطار تسهيل الصندوق الممدد.

والمراجعة، التي قد تمنح تمويلا بأكثر من 1.2 مليار دولار، هي الرابعة في برنامج قرض الصندوق البالغة مدته 46 شهرا والذي جرت الموافقة عليه في 2022 وتمت زيادته إلى ثمانية مليارات دولار هذا العام بعد أزمة اقتصادية شهدت ارتفاع التضخم ونقصا حادا في العملة الصعبة.

وقال الصندوق أيضا إن مصر "نفذت الإصلاحات الرئيسية للحفاظ على استقرار الاقتصاد الكلي" بما في ذلك توحيد سعر الصرف الذي سهل الاستيراد في ظل تعهد البنك المركزي المصري المتكرر بالحفاظ على نظام مرن للصرف.

كان رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي قد قال في وقت سابق الأربعاء إن القاهرة طلبت من الصندوق تعديل أهداف البرنامج ليس فقط عن هذا العام، ولكن عن كامل مدته وذلك دون أن يقدم تفاصيل.

لماذا يتخوف المصريون من "المراجعة الرابعة" لصندوق النقد؟ في نوفمبر المقبل من المقرر أن يبدأ صندوق النقد الدولي "المراجعة الرابعة" لبرنامج الإصلاح الاقتصادي المصري، خطوة تثير مخاوف المصريين من أن تؤدي إلى زيادة في الأسعار في ضوء تمسك الصندوق بمطالبه برفع الدعم الحكومي للخدمات وتحرير سعر الصرف.

وأضاف الصندوق في بيان "المناقشات ستستمر خلال الأيام المقبلة لاستكمال الاتفاق على السياسات والإصلاحات المتبقية التي قد تدعم استكمال المراجعة الرابعة".

وكان مدبولي قد أكد في تصريحات سابقة أن الحكومة لن تضيف أعباء جديد على المواطنين خلال الفترة القادمة.

ووافق الصندوق على برنامج القرض لأول مرة في 2022 قبل زيادة حجمه هذا العام بعد أن أدى ارتفاع التضخم ونقص حاد في العملة الصعبة إلى أزمة اقتصادية حادة في مصر.

وكانت مصر قد طلبت تمويلا في إطار تسهيل الصلابة والاستدامة منذ 2022، إذ تأمل في الحصول على ما يصل إلى مليار دولار إضافي.

وكانت كل مراجعة من الثلاث الأولى قد سمحت للسلطات المصرية بالحصول على 820 مليون دولار، واكتملت المراجعة الثالثة في نهاية يوليو.

وعندما استكمل الصندوق مراجعته الثالثة، قال إن الضغوط التضخمية بدأت تتراجع تدريجيا، وإن أزمة نقص النقد الأجنبي تمت معالجتها، وتم تحقيق الأهداف المالية، بما في ذلك تلك المتعلقة بالإنفاق على مشاريع البنية التحتية الضخمة.

كما أكد على الحاجة إلى بذل مزيد من الجهود لتسريع تنفيذ برنامج سحب استثمارات من الشركات المملوكة للدولة وتنفيذ الإصلاحات اللازمة لمنعها من استخدام ممارسات تنافسية غير عادلة.

مصر.. تعهد رسمي للمواطنين و"تفهم" من صندوق النقد تعهد رئيس الوزراء المصرى مصطفى مدبولي، الأربعاء، بأن الحكومة لن تضيف أعباء جديد على المواطنين خلال الفترة المقبلة.

أظهرت بيانات للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء في مصر اليوم الأحد أن معدل التضخم السنوي لأسعار المستهلكين في المدن المصرية ارتفع إلى 26.5 في المئة في أكتوبر من 26.4 في المئة في سبتمبر، وهو ما يقل قليلا عن التوقعات.

وعلى أساس شهري، ارتفع التضخم 1.1 في المئة في أكتوبر، وهو المعدل ذاته المسجل في سبتمبر.

وتؤثر أرقام التضخم على قرارات السياسة النقدية للبنك المركزي المصري الذي من المقرر أن تجتمع لجنة السياسات النقدية به في 21 نوفمبر. وأبقت اللجنة على أسعار الفائدة دون تغيير في أحدث اجتماعاتها في أكتوبر.

بعد تقارير عن "طلب ملياري دولار".. بيان مصري بشأن قرض صندوق النقد الدولي أعلنت مصر، الثلاثاء، أنها لم تطلب من صندوق النقد الدولي زيادة قيمة الشريحة الرابعة من قرض الصندوق إلى ملياري دولار بدلا من 1.3 مليونا.

ولم يغير البنك المركزي أسعار الفائدة منذ أن رفعها 600 نقطة أساس في اجتماع استثنائي خلال مارس في إطار اتفاق قرض مع صندوق النقد الدولي. وجاء هذا الرفع بعد زيادة بلغت 200 نقطة أساس أول فبراير.

وكان معدل التضخم في مصر يتجه نحو الانخفاض من أعلى مستوياته الذي بلغ 38 في المئة في سبتمبر 2023، لكنه ارتفع على نحو غير متوقع في أغسطس وسبتمبر 2024.

وسجل التضخم 26.2 في المئة في أغسطس ارتفاعا من 25.7 في المئة في يوليو، وذلك قبل أن يواصل التسارع إلى 26.4 في المئة في سبتمبر.

مقالات مشابهة

  • 1.92 مليار درهم قيمة تداول الأسهم المحلية
  • الحكومة تقر مشروع موازنة 2025 بنفقات إجمالية 12.5 مليار دينار
  • انتهاء زيارة مراجعة قد تمنح مصر أكثر من 1.2 مليار دولار
  • 1.8 مليار درهم تداولات أسواق الأسهم المحلية
  • الدولار يسجل 34.55 ليرة تركية
  • الإحصاء: عدد الأطفال فى مصر أقل من 18 سنة يسجل 39.5 مليون
  • المملكة تنتج 2.8 مليار لتر من الحليب الخام عبر 234 ألف بقرة حلوب خلال عام 2023
  • أكثر من (6) مليارات دولار مبيعات البنك المركزي لمصارف أحزاب الفساد خلال الشهر الماضي
  • اليابان تسجل عجزًا تجاريًا بقيمة 461 مليار ين خلال الشهر الماضي
  • الإحصاء: ارتفاع التضخم محليا 2.44% في أكتوبر الماضي على أساس سنوي