عاجل..طعن والد لامين يامال بالسكين في برشلونة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
طعن والد لامين يامال بالسكين في برشلونة دخل في مرحلة الخطر إثر الشجار..
لامين يامال برشلونة الدوري الإسباني – لا ليجا كان يتنزه مع كلبه قبل أن يتم التربص به..
تلقى لامين يامال؛ لاعب برشلونة ومنتخب إسبانيا، صدمة كبرى في الساعات الأخيرة من مساء أمس الأربعاء، بعد تعرض والده منير النصراوي للطعن، ونقله لأحد مستشفيات بادالونا (إحدى بلديات برشلونة).
حسب صحيفة "لا فانجارديا" فإن النصراوي قد تلقى عدة طعنات في تمام الساعة 10:21 مساءًً في موقف سيارات بشارع فرانك مارشال في حي روكافوندا التابع لبلدية ماتارو، نُقل على إثرها لمستشفى كان روتي في بادالونا.
ووفقًا لشبكة "ريليفو" فإن والد يامال قد وصل للمستشفى في حالة حرجة، قبل أن يسيطر الأطباء على الوضع، لكنه لا يزال تحت المراقبة.
وبالعودة لـ "لا فانجارديا" فقد أكدت أن الشرطة نجحت في أقل من ساعة من وقوع الحادث (11:00 مساءً تحديدًا) في القبض على عدة أشخاص، يُزعم أنهم مرتكبو عملية الطعن.
ورغم أنه من المبكر الحكم على أسباب الحادث إلا أن "لا فانجارديا" نجحت في الوصول لبعض شهود العيان، موضحة أن الحادث ربما وقع كرد فعل على شجار سابق بين والد نجم برشلونة ومرتكبي الواقعة.
شهود العيان أشاروا إلى أن النصراوي كان يتنزه رفقة كلبه في حي روكافوندا، ليقوم أحد قاطني الحي بتوبيخه وإلقاء المياة عليه من الشرفة، ومن هنا بدأ الشجار، ليتربص به بعد ذلك خصومه في ذاك الحادث ويقومون بطعنه غدرًا في ظهره بسكين.
ولا تزال تحقيقات الشرطة جارية، لكشف ملابسات الحادث بشكل رسمي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة لامين يامال والد لامين يامال طعن والد لامين يامال
إقرأ أيضاً:
بسبب أجر مُتأخر.. مقتـ.ـل شاب غدرًا على يد زملائه بمزرعة ووالده يطالب بحقه|تفاصيل
شهد مركز كوم حمادة بمحافظة البحيرة جريمة قتـ.ـل غادرة، راح ضحيتها شاب على يد زملائه في إحدى المزارع، بسبب مطالبته بمستحقاته المالية.
وأوضح والد الضحية أنه تلقى اتصالًا يُخبره بأن ابنه غرق في المصرف، إلا أنه أكد أن ابنه كان يجيد السباحة جيدًا، وكان يمر بالمصرف بشكل متكرر دون مشكلة.
وأضاف: "عندما رأيت جثته، أدركت أنه قد قُتل، خاصة بعدما عثرت على شنطته وهاتفه دون أي آثار للماء، مما زاد من قناعتي بأنه تعرض للخيانة."
وأشار إلى أن نجله محمد كان يعمل في مزرعة لتسمين العجول، وكان في طريقه لمطالبة زملائه بأجره المتأخر، فغدروا به وألقوا بجثته في المصرف.
وأكد أن ابنه كان المعيل الأساسي للأسرة، وقد لاحظ وجود جرح في رأسه عند رؤية الجثة، مما جعله يعتقد أنه لم يمت غرقًا، بل قُتل عمدًا.
وطالب والد الضحية القضاء المصري بالتحقيق في الواقعة ومحاسبة المسؤولين عن مقتل ابنه، قائلًا: "ابني ذهب ليطالب بحقه، فعاد إلينا جثة.. أريد حقه".