الأسبوع:
2024-12-25@01:59:12 GMT

الليلة.. محمود التركي يحيي حفلا غنائيا بالعلمين

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

الليلة.. محمود التركي يحيي حفلا غنائيا بالعلمين

يستعد المطرب العراقي محمود التركي اليوم لإحياء حفل غنائي ساهر ضمن فعاليات مهرجان العلمين 2024.

ويشارك محمود التركي في الحفل كل من المطرب محمد نور، ومؤدي المهرجانات حسن شاكوش، ومن المقرر إقامته داخل Notch.

ويقدم «التركي» خلال حفله الغنائي بالعلمين مجموعة من أجمل أغانيه، ومنها أغنية عاشق مجنون، وأغنية لا تقلي ولا أقلك، آخرين من الأغاني التي يعشقها الجمهور.

وانتهى المطرب العراقي محمود التركي من أولى بروفات الاستعداد لإحياء حفل غنائي في الساحل الشمالي.

حفل محمود التركي بالزمالك

كما يستعد محمود التركي لإحياء حفل غنائي آخر بالقاهرة داخل أحد فنادق الزمالك.

آخر أعمال محمود التركي

مؤخرا طرح محمود التركي أغنية لا تقلي وأقلك عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، وحققت الأغنية نسب مشاهدات عالية، إذ تخطت حاجز المليون و400 ألف مشاهدة منذ طرحها.

والأغنية من كلمات وتد، وألحان محمود التركي، توزيع عثمان عبود.

وتقول كلمات اغنية لا تقلي ولا أقلك:

«قبل لا تقلي وأقلك

وين واصل شوقنا

ما ابي اسمع ابمشي

هالطلب لا تطلبه

ولا تناضر كفي

وكفك وناضرني أنا

وش هو أكثر شي فيني

صدق قلبك يعجبه

أيواه أيواه

أيواه أيواه

أيوه اضحك لي

ونسيني معاك اسمي أنا

بشوفك زاد عمري عمر

يا روحي بيننا

يا حب الحب

مكانك بين ضلعيني هنا

قلبي ما صدق يشوفك

لا تروح تعبه

أنت من عقلك حبيبي

أنا أصرف نظر

أنت وحدك بس لوحدك

وأنتهت هالسالفه

أنت حتى الظلم

حتى أشبهك بقمر

أنت من كوكب

إلا هالحين محدٍ عارفه

أيواه أيواه

أيواه اأيواه

أيوه جننني بحلاك اللي

شغل معه البشر

بعيني لا أنا ما شفت

لا بيض وسمر

أنا المحظوظ بين الناس

أشاركك العمر

ولك مني وعد

ابقى حبيبك للابد».

اقرأ أيضاً«مسرح الإبداع».. لقاء سويدان تشيد بمسرحية حاجة تخوف لـ خالد جلال | صورة

اختيار أحمد الفيشاوي لتقديم سفاح التجمع «صورة»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محمود التركي المطرب محمود التركي محمود الترکی

إقرأ أيضاً:

مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل

كتبت فيفيان حداد في" الشرق الاوسط": يشهد "مسرح المدينة" في قلب بيروت، نشاطات مختلفة تصبّ في خانة إحياء اللقاءات الثقافية بعد الحرب. ويأتي حفل "التناغم في الوحدة والتضامن" لفرقة الموسيقى العربية لبرنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" من بينها. وهو يُقام يوم 29 كانون الأول الحالي، بقيادة المايسترو فادي يعقوب، ويتضمَّن أغنيات وطنية وأناشيد خاصة بعيد الميلاد.

يوضح مدير برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية"، الدكتور نبيل ناصيف، لـ"الشرق الأوسط"، أنّ الحفل يهدف إلى إرساء الوحدة بين اللبنانيين، والموسيقى تُسهم في تعزيزها. ويتابع: "الوحدة والتناغم يحضران بشكل ملحوظ. فالفرق الموسيقية والمُنشدة المُشاركة تطوّعت لإحيائه من جميع المناطق. لمسنا هذه الروح أيضاً من خلال مسابقة سنوية لفرق كورال المدارس، فلاحظنا تماسكها وحبّها الكبير لإعادة إحياء موسيقى زكي ناصيف. أجيال الشباب تملك علاقة وطيدة بوطنها وجذوره، عكس ما يعتقده البعض". يمثّل الحفل لحظات يلتقي خلالها الناس مع الفرح. يُعلّق ناصيف: "لا نقيمه من باب انتهاء الحرب، وإنما ليكون دعوة من أجل غدٍ مفعم بالأمل. فالحياة تستمرّ؛ ومع قدرات شبابنا على العطاء نستطيع إحداث الفرق". يتألّف البرنامج من 3 أقسام تتوزّع على أغنيات روحانية، وأخرى وطنية، وترانيم ميلادية. في القسم الأول، ينشد كورال برنامج زكي ناصيف في "الجامعة الأميركية" تراتيل روحانية مثل "يا ربّ الأكوان"، و"إليك الورد يا مريم"، وغيرهما.

وفي فقرة الأغنيات الوطنية، سيمضي الحضور لحظات مع الموسيقى والأصالة، فتُقدّم الفرقة مجموعة أعمال لزكي ناصيف وزياد بطرس والرحابنة. يشرح ناصيف: "في هذا القسم، سنستمع إلى أغنيات وطنية مشهورة يردّدها اللبنانيون؛ من بينها (وحياة اللي راحوا)، و(حكيلي عن بلدي)، و(اشتقنا كتير يا بلدنا)، و(غابت شمس الحق)، و(مهما يتجرّح بلدنا). اللبنانيون يستلهمون الأمل والقوة منها. فهي تعني لهم كثيراً، لا سيما أنّ بعضها يتسّم بالموسيقى والكلام الحماسيَيْن".
يُنظَّم الحفل بأقل تكلفة ممكنة، كما يذكر ناصيف: "لم نستعن بفنانين لتقديم وصلات غنائية فردية من نوع (السولو)، فهي تتطلّب ميزانيات مالية أكبر لسنا بوارد تكبّدها اليوم. وبتعاوننا مع (مسرح المدينة)، استطعنا إقامته بأقل تكلفة. ما نقوم به يشكّل جسر تواصل بين اللبنانيين والفنون الثقافية، وأعدّه جرعة حبّ تنبع من القلب بعد صمت مطبق فرضته الحرب". تتألّف الأوركسترا المُشاركة من طلاب الدراسات الموسيقية في "الجامعة الأميركية"، وينتمي المنشدون في فريق الكورال إلى "مجتمع الجامعة الأميركية في بيروت"؛ من بينهم أساتذة وطلاب وموظفون، إضافة إلى أصدقاء تربطهم علاقة وثيقة مع هذا الصرح التعليمي العريق.

أشرفت على تدريب فريق الكورال منال بو ملهب. ويحضر على المسرح نحو 30 شخصاً، في حين تتألّف الفرقة الموسيقية من نحو 20 عازفاً بقيادة المايسترو فادي يعقوب.

يعلّق الدكتور نبيل ناصيف: "من شأن هذا النوع من المبادرات الفنّية إحياء مبدأ الوحدة والتضامن بين اللبنانيين. معاً نستطيع ترجمة هذا التضامن الذي نرجوه. نتمنّى أن يبقى لبنان نبع المحبة لأهله، فيجمعهم دائماً تحت راية الوحدة والأمل. ما نقدّمه في حفل (التناغم في الوحدة والتضامن) هو لإرساء معاني الاتحاد من خلال الموسيقى والفنون".
ثم يستعيد ذكرى البصمة الفنية التي تركها الراحل زكي ناصيف، فيختم: "اكتشف مدى حبّ اللبنانيين للغناء والفنّ من خلال عاداتهم وتقاليدهم. تأكد من ذلك في مشهدية (الدلعونا) و(دبكة العونة)، وغيرهما من عناصر الفلكلور اللبناني، وارتكازها على لقاءات بين المجموعات بعيداً عن الفردية. متفائل جداً بجيل الشباب الذي يركن إلى الثقافة الرقمية ليطوّر فكره الفنّي. صحيح أنّ للعالم الافتراضي آثاره السلبية في المجتمعات، لكنه نجح في تقريب الناس مختصراً الوقت والمسافات".    
 

مقالات مشابهة

  • «أوبرا دمنهور» تنظم حفلا فنيا بمناسبة الكريسماس
  • محمود الليثي يحيي حفلين غنائيين في ليلة رأس السنة
  • اليوم.. علي الحجار يحيي حفلا على مسرح أوبرا جامعة مصر
  • شاهد بالفيديو.. وسط رقصات النساء الحاضرات.. الفنانة إنصاف مدني تشعل حفل غنائي في السعودية بأغاني المغارز: (يا رمة عاملة فيها مهم)
  • في هذا الموعد.. هاني شاكر يحيي حفلا غنائيا بالإمارات
  • احتفاء بالريادة النسائية: جمعية قافلة المستقبل تنظم حفلاً استثنائياً بمراكش
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة منال البدري تشعل حفل غنائي في السودان بأغنية (عينيا النوبة) وجمهورها يتغزل: (العسولة الأنيقة)
  • بعد فشل قمة لواندا.. واشنطن تدعو لاجتماع جديد لإحياء السلام بالكونغو الديمقراطية
  • أبناء داريا يعودون لإحياء مدينتهم من جديد
  • مسرح المدينة يحيي اللقاءات الثقافية بعد الحرب: الموسيقى تولّد الأمل