طرحت قرارات مجلس النواب الليبي المفاجئة حول شرعية حكومة الدبيبة وسحب قيادة الجيش من المجلس الرئاسي ردود فعل وتساؤلات حول تداعياتها على التسوية السياسية والعلاقة مع مجلس الدولة وما إذا كانت الخطوة تمهيدا فعليا لحكومة جديدة.

وصوّت البرلمان في جلسة الثلاثاء على إنهاء ولاية حكومة الوحدة الوطنية برئاسة، عبد الحميد الدبيبة، واعتبار الحكومة المكلفة منه برئاسة، أسامة حماد هي الحكومة الشرعية وفقط.



كما صوّت على سحب صفة "القائد الأعلى للجيش" من المجلس الرئاسي، وإعطاء الصفة لرئيس البرلمان، عقيلة صالح مبررا أن الأمر جاء إثر مذكرة تقدم بها 50 نائبا من البرلمان طالبوا بذلك وأن الخطوة صحيحة قانونيا وجاءت طبقا للإعلان الدستوري، وفق قوله.

ولم يكتف عقيلة صالح الذي قرأ نص القرارات السابقة بذلك، بل دعا إلى إعادة النظر في اتفاق جنيف للمرحلة التمهيدية مؤكدا أنه "لم يضمن في الإعلان الدستوري الذي يعتبر السند لكل السلطات"، موضحا أن المرحلة التمهيدية انتهت بانتهاء المدة المحددة لها.


"حفتر يرحب والدبيبة يرفض"
من جهته، رحب قائد القيادة العامة بشرق البلاد، خليفة حفتر بخطوة البرلمان بشأن صفة وصلاحيات القائد الأعلى التي يملكها مجلس النواب صاحب الشرعية الدستورية، وهو الجسم السياسي الوحيد المُنتخب من قبل الشعب، وفق قوله.

لكن حكومة الوحدة برئاسة "الدبيبة" سارعت للتعليق على الخطوة واصفة قرار البرلمان إنهاء ولايتها بأنه "رأي سياسي غير ملزم ولن يغيّر من الواقع شيئا"، مؤكدة أن الحكومة مستمرة وأن مهامها لن تنتهي إلا بإجراء انتخابات عامة في البلاد.

في حين رفض رئيس المجلس الأعلى للدولة المتنازع على رئاسته، خالد المشري خطوة مجلس النواب بسحب صفة القائد الأعلى للجيش الليبي من المجلس الرئاسي ومنحها لرئاسة البرلمان، واصفا القرار بأنه "قرار باطل" لعدم التوافق بشأنه مع مجلس الدولة ولمخالفته المادة (12) من الأحكام الإضافية للاتفاق السياسي.

فما تداعيات قرارات مجلس النواب ورئيسه، عقيلة صالح على المشهد العام والتوافق والانتخابات؟

"تأثير الخطوة على التوافق"
من جانبه، أكد عضو المجلس الأعلى للدولة في ليبيا، محمد معزب أن "إلغاء صفة القائد الأعلى للجيش هذه صلاحية موجودة في الاتفاق السياسي الموقع في ديسمبر 2015 في الصخيرات، ولا يستطيع عقيلة صالح أن يلغي هذه الصفة ولا هذا الاختصاص إلا بتوافق تام بين مجلسي النواب والدولة، ثم يتم تعديلها دستوريا، كما أن الجلسة التي اتخذت هذه القرارات لم تصل النصاب القانوني للتصويت فقد حضر فقط حوالي 40 عضوا".

وأوضح في تصريحات لـ"عربي21" أن "المجلس الرئاسي لم يباشر أي اختصاص فيما يتعلق بالقائد الأعلى للجيش، وهي صفة أخذها بدون أي فاعلية ولم يستفيد منها أي شيء فهي مجرد قرارات شكلية وتحصيل حاصل وفعليا وواقعيا هم لا يمارسون هذه المهمة"، حسب قوله.

وأكد أن "الحكومة في طرابلس ما زالت مستمرة وما زال معترف بها محليا ودوليا، وتنتهي فقط باتفاق سياسي جديد بين الأطراف المختلفة أو بانتخابات، غير ذلك لا يمكن إنهاء الحكومة ولا يملك لعقيلة منفردا إعفاءها، كما أن تشكيل أي حكومة جديدة لابد أن يكون عبر حوار سياسي وتوافق تام بين مجلسي النواب والدولة وهذا لم يتحقق حتى الآن".

وفي تعليقه على ترحيب حفتر بالقرارات، قال معزب: "بالتأكيد حفتر سيرحب بقرار عقيلة لأنه عزز السلطات لديه، على اعتبار أن عقيلة قريب منه وطوع يديه ويستطيع أن يحصل منه على ما يشاء، وصفة القائد الأعلى رمزية بالنسبة لعقيلة ولكنها في الحقيقة تصب في مصلحة حفتر"، وفق تقديراته.


"قفزة في الهواء ولن تطبق"
في حين رأى مدير المركز الليبي للدراسات الأمنية والعسكرية، شريف عبدالله أن "قرارت مجلس النواب ورئيسه، عقيلة صالح هي قرارات مستعجلة وغير مدروسة وهي قفزة في الهواء كون سحب الثقة من حكومة الدبيبة هو قرار سابق ولم يكن له فحوى واستمرت الحكومة، والجديد فقط هو سحب صفة القائد الأعلى من الرئاسي وهو ردة فعل من عقيلة صالح بعد البيان الذي أصدره رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي بصفته القائد الأعلى للجيش بخصوص التحركات العسكرية شرقا وغربا".

وأكد في تصريحه لـ"عربي21" أن "كل ما يحدث الآن من قرارات وردود فعل عليها هي مناكفات سياسية بين الشرق والغرب وهو تصعيد غير مسبوق خاصة بعد ردود الفعل من حكومة الدبيبة ومجلس الدولة، لكن كلها قفزات في الهواء من قبل الجميع ولن يلتزم أحد بالقرارات ولا يطبقها لا شرقا ولا غربا"، حسب رأيه.

وتابع: "ترحيب حفتر بقرار سحب صفة القائد الأعلى من الرئاسي هو أمر طبيعي كونه يرى في نفسه أصلا هو القائد الأعلى وهو الأحق بها ويرى أنه الفصيل العسكري الوحيد الذي يرى أنه التشكيل المسلح الوحيد الذي له الأحقية في قيادة المؤسسة العسكرية في ليبيا"، كما قال.

"حسابات إقليمية ودولية جديدة"
الأكاديمي الليبي وأستاذ علم الاجتماع السياسي، رمضان بن طاهر قال من جهته إن "البرلمان قد يرى في هذه الخطوة فرصة لاستعادة الشرعية وإعادة توازن السلطات لصالحه، مما قد يعكس الطموحات السياسية الشخصية لبعض أعضائه في تعزيز نفوذهم، كما لا يستبعد وجود ضغوط خارجية ناتجة عن حسابات إقليمية وسياسية معينة لدفع البرلمان لاتخاذ هذا القرار.

وأشار إلى أنه "من الناحية الأخرى، سيؤدي ذلك إلى تعميق الانقسام والصراع السياسي في ليبيا، وقد ظهر ذلك بوضوح من خلال ردود حكومة الدبيبة والمعارضة التي أبداها عدد من الأطراف الرئيسية في الغرب الليبي على قرارات البرلمان، ومن المؤكد أن هذه التطورات ستؤثر بشكل كبير على المسار السياسي والأمني في البلاد"، كما صرح لـ"عربي21".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية حكومة الدبيبة الجيش البرلمان عقيلة ليبيا ليبيا البرلمان الجيش عقيلة حكومة الدبيبة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة القائد الأعلى للجیش صفة القائد الأعلى المجلس الرئاسی حکومة الدبیبة مجلس النواب عقیلة صالح

إقرأ أيضاً:

مجلس النواب نحو إقرار اللوائح المقفلة في بيروت : المناصفة مقابل صلاحيات المحافظ؟

يتّجه المجلس النيابي في جلسته المقرّرة غداً إلى إقرار اقتراح القانون المعجّل المكرّر بتعديل بعض أحكام قانون البلديات والنصوص المتعلّقة ببلدية بيروت. وبعدما كان رئيس مجلس النواب نبيه بري يرفض التعديل «بسبب ضيق الوقت والحاجة إلى تأجيل الانتخابات» داعياً الحريصين على المناصفة إلى ضمانها بواسطة «تحالف سياسي واسع تنخرط فيه الأحزاب والتجمّعات السياسية والعائلات»، صرّح أمس بأنه يميل إلى «اللوائح المقفلة لتأمين المناصفة بين المسلمين والمسيحيين، على أن تُحصر المناصفة فقط في بيروت لأنها عاصمة كل اللبنانيين ويجب أن تكون واجهة وحدتنا الوطنية».
وفي هذا الاطار كتبت" النهار": ستتّجه الأنظار تباعاً إلى الاستحقاق الانتخابي البلدي اعتباراً من الجلسة التشريعية التي سيعقدها مجلس النواب الخميس التي سيتوقف عليها مصير الاطار الانتخابي الذي ستجري عبره انتخابات العاصمة بيروت تحديداً، والتي تشغل مجمل القوى السياسية والكتل النيابية نظراً إلى حساسية الوضع المهدّد فيها بعدم توفير عامل المناصفة في مجلسها البلدي ربما للمرة الأولى. وهو الأمر الذي يبدو أنه أملى استنفاراً سياسياً و"طوائفيا" تجاوز بيروت إلى معظم المراجع لئلا تتشكل سابقة تدفع بالقوى المسيحية لاحقاً إلى الضغط بمطلب تقسيم بيروت انتخابياً مع ما يحمله ذلك من تداعيات ومحاذير، ولو أن كثيرين يرون أن تقسيماً كهذا لا يوجب تصوير الأمر كأنه تهويل تقسيمي.
اما " الاخبار" فكتبت: عادت الأمور إلى نقطة الصفر بانتظار جلسة الغد وما سيسفر عنه التصويت على الاقتراحات المعجّلة المكرّرة المتعلّقة بالعاصمة والتي تجاوز عددها الخمسة، مع أرجحية لإقرار القانون الذي أعدّه رئيس تحرير «اللواء» صلاح سلام وكتبه محافظ بيروت السابق زياد شبيب، إذ نال هذا الاقتراح موافقة كل من التيار الوطني الحر و«القوات اللبنانية» والكتائب والجماعة الإسلامية والاشتراكي ومخزومي، خلافاً لباقي الاقتراحات التي لا إجماع عليها.
رغم ذلك، لن يمرّ اقتراح سلام بسلاسة لناحية اللغم الذي لم تنتبه له القوى المسيحية قبل الموافقة عليه، وهو سحب الصلاحيات من محافظ بيروت الأرثوذكسي وإعادتها تحت وطأة الابتزاز إلى رئيس المجلس البلدي السنّي، بمعنى مقايضة المناصفة وضمان وصول 12 عضواً مسيحياً من أصل 24 بوضع الصلاحيات بيد رئيس البلدية لا المحافظ، إذ تنصّ الفقرة الرابعة من المادة الوحيدة في القانون على التالي: «إذا لم يباشر الشخص الذي يتولّى أعمال السلطة التنفيذية في البلدية (رئيس المجلس البلدي أو نائبه في الأحوال التي يحل فيها محلّه، أو المحافظ في بيروت) تنفيذ قرارات المجلس البلدي خلال شهر واحد من تاريخ إبلاغها إليه صالحة للتنفيذ، يجوز اعتبار ذلك تمنّعاً عن القيام بعمل من الأعمال المتوجّبة قانوناً وتطبيق المادة 135 من قانون البلديات، على أن يمارس وزير الداخلية صلاحية الحلول في ما يتعلّق ببلدية بيروت».
وفي حال إقرار هذه الفقرة، يصبح دور المحافظ صورياً ويُجرّد من صلاحية النظر في القرارات، ليتحوّل إلى مجرد ساعي بريد يوقّع على المعاملة ويحاسب في حال عدم توقيعها، وتُقرّ حتى إذا اعتُرض عليها من قبل وزير الداخلية.
ويُرجّح أن يفتح النقاش في هذه المسألة مشكلة طائفية قبل 25 يوماً من موعد الانتخابات البلدية في العاصمة، فيما يبدو أن ثمة من يعمل على تأجيج صراع طائفي يؤدّي إلى تأجيل الانتخابات، و«أبرز دليل على ذلك»، بحسب مصادر بيروتية، تقديم النائب وضاح الصادق قانوناً معجّلاً بمادة واحدة تنصّ على سحب صلاحيات محافظ بيروت ووضعها في تصرّف رئيس المجلس البلدي.
وقد اعترض نائب رئيس مجلس النواب الياس بو صعب، خلال اجتماع هيئة المجلس أمس، على إقرار قانون سلام كما هو، رافضاً «منطق الابتزاز عبر فرضه على القوى المسيحية بداعي العجلة وضمان المناصفة». وأكّد أن موضوعاً كهذا لا يُطرح بقانون معجّل، بل تتم مناقشته في اللجان النيابية للبحث في كل تفاصيله». لذلك، سيلاقي هذا البند اعتراضاً ولا سيما من الأحزاب المسيحية الموقّعة عليه. وتتوقّع المصادر حذف هذه الفقرة والإبقاء على موضوع اللوائح المقفلة فقط من دون فتح باب صراع طائفي يهدف إلى «كسر المسيحيين».
كذلك، تبرز مشكلة إضافية سيثيرها القانون في حال إقراره كما هو. فإلى جانب الفقرة الأولى التي تفرض المناصفة بين المسيحيين والمسلمين عبر اعتماد اللوائح المقفلة المؤلّفة من العدد المكتمل، تطرح الفقرة الثانية تطبيق قاعدة اللوائح المقفلة في البلديات التي تتكوّن من 15 عضواً وما فوق، ما سيؤدي إلى تأجيل الانتخابات حكماً إذا جرى تطبيقها في محافظة جبل لبنان التي يُقفل باب الترشيح فيها اليوم.
وتقول المصادر إن هذه الفقرة أيضاً عرضة للحذف، علماً أن وزير الداخلية أحمد الحجار أبدى ليونة بإمكانية تغيير موعد انتخابات جبل لبنان المقرّرة في 4 أيار المقبل إلى موعد لاحق. لكنّ مصادر هيئة المجلس تستبعد حصول ذلك، مشيرة إلى أن أيّ تعديل سيتم حصره ببيروت فقط دون بقية المحافظات، وبتوجيه من بري، وإلا سيسقط المجلس صفة العجلة عن تلك القوانين ويحيلها إلى اللجان النيابية لدراستها، ما يعني الإطاحة بها كلها.
في موازاة ذلك، يرفض بعض نواب بيروت إقرار قانون مماثل لمخالفته أبسط القواعد الدستورية.
وأكّد النائب نبيل بدر لـ«الأخبار» عدم رضاه على الاقتراح لجهة «إلزام بيروت بالمناصفة رغم أن أهالي العاصمة مقتنعون بها ويعملون على حفظها». وتشير المعطيات إلى أن بدر وبعض النواب يتحضّرون للطعن في القانون في حال إقراره، مرجّحين سقوطه التلقائي بسبب «تفصيله على قياس بيروت وبالتالي تغلب عليه صفة الخاص وليس العام، إضافة إلى تشريع الطائفية في المجالس البلدية وهو أمر غير قانوني». ويسأل هؤلاء عن «تطبيق أعراف مماثلة بحجة الحفاظ على التمثيل المسيحي في بيروت فقط مقابل عدم انسحاب هذا الحرص على بلديتَيْ زحلة وبعلبك مثلاً».
وافادت معلومات «اللواء» أن ضمان المناصفة أصبحت على محك التعديلات المتعلقة بصلاحيات المحافظ.
وكانت جرت محاولات للاكتفاء بالاخذ باللائحة المقفلة على قاعدة المناصفة، وإهمال التعديلات المتعلقة بصلاحيات محافظ بيروت ومواد اخرى.


وكانت اجتمعت أمس هيئة مكتب مجلس النواب في عين التينة برئاسة الرئيس نبيه بري حيث ناقشت جدول الأعمال الذي سيُوزع في الجلسة. وأشار نائب رئيس المجلس الياس بو صعب إلى أن "مشروع قانون السرية المصرفية هو البند الأوّل، وهناك إصرار على ألا يحصل أي تأجيل في الانتخابات البلدية وأي اقتراح قانون قد يُعرقلها بات من الصعب أن يمرّ". ولفت إلى أن الرئيس برّي أكّد أنّ لبيروت رمزيّتها وهذا أمر سيُناقش والمطلوب تعديل قانون الانتخابات في ما يتعلّق بالعاصمة وليس تعديلات تخصّ الصلاحيات كي لا تُعرقَل الانتخابات فيها".  مواضيع ذات صلة بيروت مع المناصفة واللائحة المقفلة Lebanon 24 بيروت مع المناصفة واللائحة المقفلة 23/04/2025 05:23:33 23/04/2025 05:23:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عقد جلسة تشريعية يجدد الرهان على اعتماد اللوائح المقفلة Lebanon 24 عقد جلسة تشريعية يجدد الرهان على اعتماد اللوائح المقفلة 23/04/2025 05:23:33 23/04/2025 05:23:33 Lebanon 24 Lebanon 24 اقتراح اعتماد اللوائح المقفلة في الانتخابات Lebanon 24 اقتراح اعتماد اللوائح المقفلة في الانتخابات 23/04/2025 05:23:33 23/04/2025 05:23:33 Lebanon 24 Lebanon 24 اللوائح المُقفلة هي الحلّ Lebanon 24 اللوائح المُقفلة هي الحلّ 23/04/2025 05:23:33 23/04/2025 05:23:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً السفير البابوي يزور الكتيبة الإيطالية في الجنوب بمناسبة الفصح Lebanon 24 السفير البابوي يزور الكتيبة الإيطالية في الجنوب بمناسبة الفصح 16:59 | 2025-04-22 22/04/2025 04:59:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الخير مع وفد من إدارة مستشفى المنية عند وزير الصحة Lebanon 24 الخير مع وفد من إدارة مستشفى المنية عند وزير الصحة 16:08 | 2025-04-22 22/04/2025 04:08:13 Lebanon 24 Lebanon 24 منشور لافت لوزير الصناعة عن " الراعي".. اليكم ما قاله Lebanon 24 منشور لافت لوزير الصناعة عن " الراعي".. اليكم ما قاله 16:03 | 2025-04-22 22/04/2025 04:03:32 Lebanon 24 Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية Lebanon 24 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 15:14 | 2025-04-22 22/04/2025 03:14:16 Lebanon 24 Lebanon 24 أطلق النار وفرّ... هذا ما حصل قرب مدرسة في طرابلس! Lebanon 24 أطلق النار وفرّ... هذا ما حصل قرب مدرسة في طرابلس! 15:07 | 2025-04-22 22/04/2025 03:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة Lebanon 24 إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة 05:42 | 2025-04-22 22/04/2025 05:42:18 Lebanon 24 Lebanon 24 هو ثري كويتي واشترى لها طائرة خاصة.. فنانة شهيرة تكشف أسراراً مثيرة عن طليقها (فيديو) Lebanon 24 هو ثري كويتي واشترى لها طائرة خاصة.. فنانة شهيرة تكشف أسراراً مثيرة عن طليقها (فيديو) 23:00 | 2025-04-21 21/04/2025 11:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله 08:55 | 2025-04-22 22/04/2025 08:55:22 Lebanon 24 Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا 02:47 | 2025-04-22 22/04/2025 02:47:02 Lebanon 24 Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي 07:10 | 2025-04-22 22/04/2025 07:10:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:59 | 2025-04-22 السفير البابوي يزور الكتيبة الإيطالية في الجنوب بمناسبة الفصح 16:08 | 2025-04-22 الخير مع وفد من إدارة مستشفى المنية عند وزير الصحة 16:03 | 2025-04-22 منشور لافت لوزير الصناعة عن " الراعي".. اليكم ما قاله 15:14 | 2025-04-22 مقدمات نشرات الأخبار المسائية 15:07 | 2025-04-22 أطلق النار وفرّ... هذا ما حصل قرب مدرسة في طرابلس! 14:59 | 2025-04-22 تقدمان خدمات ذات طابع غير قانوني.. توقيف سيدتين في هذه المنطقة فيديو بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 23/04/2025 05:23:33 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 23/04/2025 05:23:33 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 23/04/2025 05:23:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مجلس السلطة القضائية يطلق موقعا إلكترونيا جديدا خاصا بالمعلومة القانونية والقضائية
  • اجتماع عسكري.. جهود توحيد الجيش وتعزيز الأمن تتصدر المشهد
  • ليبيا تشارك باجتماعات مجلس «جامعة الدول العربية».. مناقشة القضايا على الساحتين الإقليمية والدولية
  • مجلس النواب نحو إقرار اللوائح المقفلة في بيروت : المناصفة مقابل صلاحيات المحافظ؟
  • خطوات التغيير والحل للأزمة الليبية
  • رئيس مجلس القضاء الاعلى يصل إلى الكويت
  • نائب يحمل حكومة السوداني مسؤولية عدم ارسال قانون الخدمة المدنية للبرلمان
  • الأمن النيابية:السوداني يوقع إتفاقيات مع تركيا بدون علم البرلمان وهي محتلة للعراق
  • القماطي: حكومة الدبيبة أرسلت ساحراً مغربياً للأصابعة
  • مجالس دستورية تنبه البرلمان إلى إشكالات المسطرة الجنائية قبل المرور إلى مرحلة المصادقة