نائب أمير الرياض: تطوير محاور الطرق الرئيسية تلبي الاحتياجات الحالية والمستقبلية للتنقل بالعاصمة
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
رفع الأمير محمد ابن عبد الرحمن بن عبد العزيز، نائب أمير منطقة الرياض، خالص الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - أيده الله وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض - حفظه الله - على إطلاق "المجموعة الأولى من مشاريع "برنامج تطوير محاور الطرق الرئيسية والدائرية بمدينة الرياض".
وأكد أن هذه المشاريع التي تشمل تطوير أكثر من 500 كيلو متر من شبكة الطرق في الرياض، ستسهم في تحسين منظومة النقل في المدينة والربط بين أجزائها، وتلبية الاحتياجات الحالية والمستقبلية للتنقل، خاصة والرياض مقبلة على استضافة العديد من القمم والفعاليات والمناسبات العالمية، وحضور المزيد من السياح، وهو ما سيجعل من الرياض مركزاً رئيسياً في تقديم الخدمات اللوجستية والنقل المستدام في منطقة الشرق الأوسط.
وأضاف أن هذه المشاريع ستسهم في تحقيق أهداف برامج رؤية السعودية 2030 وهي تأتي امتداداً لما تشهده العاصمة من دعم واهتمام القيادة الرشيدة - حفظهم الله.
رفع الشكر للقيادة الرشيدة على إطلاق المجموعة الأولى من مشاريع البرنامج:
سمو نائب أمير منطقة #الرياض: تطوير محاور الطرق الرئيسية ستلبي الاحتياجات الحالية والمستقبلية للتنقل في العاصمة#إمارة_الرياض pic.twitter.com/qulinZbBz2
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الرياض نائب أمير منطقة الرياض بن عبد
إقرأ أيضاً:
أستاذ زراعة: تطوير شبه جزيرة سيناء من أبرز محاور الاستراتيجية الزراعية 2030
قال الدكتور زكريا فؤاد، أستاذ الزراعة، إن تطوير شبه جزيرة سيناء يُعتبر من أبرز محاور الاستراتيجية الزراعية لعام 2030، إذ تحرص الدولة المصرية وقيادتها الحكيمة على توسيع المساحات الزراعية في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك منطقة شبه جزيرة سيناء.
وأضاف «فؤاد»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن التنمية الزراعية المستدامة شهدت خلال العقد الماضي طفرة ملحوظة، وجرى التوسع الأفقي من خلال استصلاح أراضٍ جديدة وإضافتها إلى الرقعة الزراعية في شمال وسط سيناء، بالإضافة إلى التنمية الرأسية التي تركزت على زيادة الإنتاجية الزراعية في نفس المساحة.
وأكد «فؤاد»، أن الهدف العام هو تحقيق التنمية الزراعية ليس فقط للحاضر، بل في إطار رؤية مستقبلية لضمان استدامة هذه التنمية لذا بذلت الدولة جهودًا كبيرة من خلال جميع مؤسساتها لتوفير مياه الري اللازمة لزراعة هذه الأراضي الجديدة، وتعزيز الإنتاجية في نفس المساحة، وزراعة المحاصيل الاستراتيجية والخضروات والفواكه، بهدف تحقيق الأمن الغذائي للأسرة المصرية.
في الماضي كان ينظر للتنمية على أنها التنمية الاقتصادية فقط؛ ولكن التنمية المستدامة لا بد أن تشمل التنمية الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، فكان توفير بنية أساسية حقيقية لهذه المشروعات الزراعية وجعل التنمية المستدامة في بؤرة الاهتمام مؤشرا على استمرار التنمية في كل النواحي.