أوضحت الشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية بخصوص إقتناء تذاكر الرحلات على خط “الجزائر - تونس – الجزائر”.

وفي بيان للشركة، أشارت إلى أن بعض الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعي، تداولت معلومات غير دقيقة تتعلق بدفع بعض المسافرين علاوة قدرها 19.7 دينار تونسي “ما يعادل 850 دج”. خلال رحلة عودتهم من تونس إلى محطة عنابة.

وأضافت المؤسسة، أن السعر الإجمالي للتذكرة ذهابا وإيابا على هذا القطار هو 3485 دج. بالنسبة للدرجة الأولى و3040 دج بالنسبة للدرجة الثانية. وعند الانطلاق من محطة عنابة إلى تونس، يقوم المسافر بسداد مبلغ 2635 دج. بالنسبة للدرجة الأولى و2190 دج بالنسبة للدرجة الثانية. و يتم دفع المبلغ المتبقي، أي 19.7 دينار تونسي “850 دج”، خلال رحلة العودة في محطة تونس. وهو نفس الإجراء المعمول به بالنسبة للمسافرين القادمين من تونس باتجاه عنابة.

وأشارت المؤسسة، إلى أن هذا الإجراء يعتمد كضمان لحجز تذكرة العودة، ويهدف إلى تأكيد مقعد المسافر خلال رحلة العودة. كما أنه معتمد كذلك بالنسبة للرحلات على الخطوط الداخلية حيت يتم حجز تذكرة ذهاب – إياب.

وأكدت في سياق ذي صلة، أنه ولتجنب أي إلتباس فيما يخص هذا الإجراء، فقد تم الإتفاق بين المصالح التجارية للشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية والشركة الوطنية للسكك الحديدية التونسية. على أن يتم دفع المبلغ الكامل لتذكرة ذهاب وإياب، عند اقتنائها، سواء في الجزائر أو في تونس. كما ينبغي على المسافر، تأكيد حجز رحلة العودة في محطة انطلاق الرحلة (رحلة العودة). أين سيتم منحه التذكرة التي سيتم استظهارها عند نقاط المراقبة.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: رحلة العودة

إقرأ أيضاً:

أدنى توقيت مدرسي في العالم..وساعات تدريس الرياضيات في تونس أكثر من الجزائر

يعتبر مستوى أداء النظام المدرسي الجزائري من أدنى الأنظمة في العالم، لعدم احترامه التوقيت المدرسي المعمول به عالميا. ناهيك غ الانقطاعات المتكررة عن العمل ما يحول دون العمل على مدار اثنان وثلاثين ساعة على المستوى الابتدائي. في وقت يصل عمر هذا التوقيت إلى مابين 36 و38 أسبوعا أوروبيا.

سجلت الحكومة من خلال التحقيقات التي فتحها قضاة مجلس المحاسبة تجاوزات بالجملة لدى تقييمهم للبرامج وأساليب وكذا المقررات التي يتوجب تصحيحها. استهلها القضاة بالحجم الساعي لمادة الرياضيات في المستوى الابتدائي والمحدد بـ720 ساعة مقارنة بتونس أين يصل إلى التعليم الابتدائي تونس 960 ساعة، وفرنسا 900 ساعة.

وقد أدى هذا القصور في تنظيم التوقيت المدرسي، بالإضافة إلى طغيان نشاط مراقبة المضامين على حساب مفهوم تقييم الكفاءات. إلى تدريس متراكم وعدم اكتساب المواد الأساسية التعليمية.

مقالات مشابهة

  • فيلم “ضي” يمثل مصر في مهرجان برلين الدولي
  • “العربية للطيران” تضيف سوتشي إلى شبكة وجهاتها في روسيا
  • 12 من يناير موعد لتسيير أولى رحلات شركة “إيتا” من روما إلى طرابلس
  • شياخة: “لهذا السبب اخترت تمثيل الجزائر”
  • شاهد.. تقدم التشطيبات النهائية لمونوريل شرق النيل والتشغيل التجريبي بدون ركاب
  • حفل جوائز الكاف 2024.. منتخب كوت ديفوار الأفضل في إفريقيا
  • أدنى توقيت مدرسي في العالم..وساعات تدريس الرياضيات في تونس أكثر من الجزائر
  • دراسة أممية “مقلقة” عن تعرض التونسيات للعنف السيبراني على “فيسبوك”
  • تلمسان.. توقيف 16 شخصا ينظمون رحلات “حرقة”
  •  عام و5 سنوات حبسا لشبكة تنظم رحلات عبر “قوارب الموت” بعين البنيان