«الإصلاح والنهضة» يثمن التعاون بين «حياة كريمة» و«التضامن»: نقلة نوعية في حياة المواطن
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أشادت مروة النجار أمين التنمية المجتمعية بحزب الإصلاح والنهضة، بالتعاون المثمر بين مؤسسة حياة كريمة ووزارة التضامن الاجتماعي، بهدف تحسين وتطوير الخدمات المقدمة للمواطنين، وذلك في إطار توجيهات الوزيرة الدكتورة مايا مرسي.
الارتقاء بمستوى معيشة المواطنينوأكدت أن هذا التعاون يأتي استكمالاً للجهود المبذولة من قبل الدولة المصرية للارتقاء بمستوى معيشة المواطنين، وتحقيق التنمية المستدامة في كل ربوع الوطن، مشيرة إلى أن حياة كريمة تعد من أهم المبادرات التي أحدثت فارقًا ملموسًا في حياة ملايين المصريين.
وأوضحت أن هذا التنسيق سيعزز من تقديم خدمات الحماية الاجتماعية للفئات الأكثر احتياجًا، فضلاً عن بحث آليات التكامل المشترك لتنفيذ البرامج التنموية التي تستهدف تحسين جودة حياة المواطنين.
مستوى الخدمات المقدمة للمواطنينوأعربت أمينة التنمية المجتمعية بحزب الإصلاح والنهضة عن ثقتها في أن هذا التعاون سيسهم في تحقيق نقلة نوعية في مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، مؤكدة دعم حزب الإصلاح والنهضة الكامل لكل الجهود الهادفة لتحقيق التنمية الشاملة في مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة التضامن الاجتماعي الإصلاح والنهضة الجمهورية الجديدة الإصلاح والنهضة
إقرأ أيضاً:
محافظ المنيا: انطلاق برنامج ريادة الأعمال والتثقيف المالي بقرى حياة كريمة
أعلن اللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، انطلاق برنامج ريادة الأعمال والتثقيف المالي بمراكز وقرى مبادرة حياة كريمة وذلك في إطار التعاون المشترك بين مؤسسة صناع الخير ووزارة التنمية المحلية، وبالشراكة مع بنك مصر، ضمن جهود الدولة لتعزيز التمكين الاقتصادي للشباب ونشر مفاهيم الشمول المالي.
وتمتد فعاليات البرنامج خلال الفترة من 24 مارس وحتى 7 أغسطس 2025، مستهدفًا الفئات العمرية من 21 إلى 45 عامًا على مستوى المحافظة.
وأكد المحافظ حرصه على دعم المبادرات التي تسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وإعداد كوادر شبابية قادرة على ريادة الأعمال والمشاركة الفاعلة في تنمية المجتمع.
وأوضح أن البرنامج التدريبي يتم تحت إشراف وحدة السكان المركزية بوزارة التنمية المحلية، ويغطي جميع مراكز المبادرة الرئاسية حياة كريمة بالمحافظة، وهي (العدوة، مغاغة، بني مزار، سمالوط، أبوقرقاص، ملوي، ديرمواس)، بواقع 100 متدرب لكل قرية، تشمل 10 قرى بكل مركز، ليصل إجمالي المستفيدين إلى 1000 متدرب.
وأشار اللواء كدواني إلى أن ريادة الأعمال والتثقيف المالي يمثلان ركيزة أساسية للتنمية الاقتصادية في ظل عالم يشهد تطورات متسارعة، مؤكدًا دورهما في تعزيز النمو الاقتصادي، وتحفيز الاستثمارات، وخلق فرص عمل جديدة، مما يسهم في تحسين مستوى المعيشة ودفع عجلة التنمية.
كما شدد على أهمية تضافر الجهود لتوفير بيئة محفزة لرواد الأعمال، ودعمهم في مواجهة التحديات التي قد تعترض طريقهم، بما يضمن تحقيق أقصى استفادة من قدراتهم وإمكاناتهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وازدهارًا.