انخفاض إنتاج الواحة للنفط بنحو 115 ألف برميل يوميا
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أفادت وكالة “رويترز” نقلا عن مصدر في شركة “الواحة” للنفط، بانخفاض إنتاج الشركة بنحو 115 ألف برميل يوميا بسبب أعمال صيانة في خط الأنابيب الذي يضخ النفط من حقل “الواحة” إلى ميناء “السدرة”.
ورجح المصدر أن تكتمل أعمال الصيانة خلال يومين، مشيرا إلى أن الطاقة الإنتاجية للشركة تبلغ نحو 300 ألف برميل يوميا يتم تصديرها عبر ميناء “السدرة”.
وكانت المؤسسة الوطنية للنفط قد أعلنت أن فرق الإطفاء تمكنت مساء الاثنين الماضي من إخماد حريق شب بخط نقل النفط “الزقوط – السدرة” التابع لشركة “الواحة”.
يذكر أن “الواحة” هي شركة نفطية مشتركة بين المؤسسة الوطنية للنفط وشركة “كونوكو فيليبس” الأمريكية وشركة “توتال” الفرنسية، وتعد ثاني أكبر الشركات العاملة في مجال استكشافات النفط في ليبيا.
مصدر الخبر: رويترز + شركة الواحة
شركة الواحةنفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف شركة الواحة نفط
إقرأ أيضاً:
النفط يصعد لأعلى مستوى في أسبوعين بفعل التوترات الجيوسياسية
ارتفعت أسعار النفط أمس بنحو 1%، لتصل إلى أعلى مستوى في أسبوعين مع ارتفاع علاوة المخاطر الجيوسياسية في السوق على خلفية تصاعد حدة الحرب في أوكرانيا الأسبوع الماضي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 66 سنتا بما يعادل 0.9 بالمائة إلى 74.89 دولار للبرميل. وصعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 77 سنتا أو 1.1 بالمائة إلى 70.87 دولار للبرميل.
وارتفعت أسعار الخام بأكثر من 5% الأسبوع الماضي، وتتجه لتحقيق أعلى سعر تسوية لها منذ السابع من نوفمبر تشرين الثاني، وذلك مع تكثيف روسيا حملتها في أوكرانيا بعدما سمحت الولايات المتحدة وبريطانيا لكييف بضرب العمق الروسي بأسلحة مقدمة من البلدين.
وأعلنت الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، الخميس الماضي عن إجراءات في السياسات لتعزيز التجارة، منها دعم واردات منتجات الطاقة وسط مخاوف بشأن تهديدات الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية.
وتشير توقعات محللين ومتعاملين وبيانات تتبع السفن إلى أن استيراد الصين للنفط الخام مرشح للزيادة في نوفمبر.
وزادت واردات النفط في الهند، ثالث أكبر مستورد للنفط في العالم، مع زيادة الاستهلاك المحلي، وفقا لبيانات حكومية.
وحد من ارتفاع الأسعار أمس تراجع نشاط الأعمال في منطقة اليورو بحدة خلال الشهر الجاري مع انكماش قطاع الخدمات المهيمن في المنطقة واستمرار الركود في قطاع الصناعات التحويلية.