عربي21:
2025-05-01@21:36:49 GMT

نجم النصر ومنتخب كرواتيا يعلن اعتزاله اللعب دوليا

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

نجم النصر ومنتخب كرواتيا يعلن اعتزاله اللعب دوليا

أعلن الدولي الكرواتي مارسيلو بروزوفيتش لاعب وسط النصر السعودي، الأربعاء، انتهاء مسيرته مع منتخب بلاده باعتزاله اللعب دوليا بعد مشوار امتد 10 سنوات خاض خلالها 99 مباراة.

وقال لاعب إنتر ميلان السابق في بيان نشره الاتحاد الكرواتي عبر منصة إكس: "تعرفون جيداً أنني شخص قليل الكلام، لذا يكفي رقم واحد في هذا الخطاب، 99، هذا عدد المباريات الذي تشرفت فيه بتمثيل منتخب كرواتيا، وبهذا الرقم سأنهي مسيرتي الدولية".



وتابع: "لطالما أعطيت 100 بالمئة من جهدي وطاقتي وقوتي وشغفي من أجل كرواتيا، هذا هو المعيار الذي حدده الكثير من اللاعبين الرائعين قبلي، أشعر بأنني اختبرت كل شيء".

وأضاف "من الصعب أن أقول وداعا للمنتخب الوطني لأسباب عديدة، ولكن لسبب واحد، كنت أعاني لفترة طويلة".

وتابع "من الصعب أن أقول وداعا للوكا وكوفا، اللذين مررت بالكثير معهما، والذين كنت أعرفهما عن ظهر قلب في الملعب والذين كان من دواعي سروري اللعب معهما، وإلى الجميع، صغارا وكبارا، لأننا عرفنا كيف نعطي 100 بالمئة في الملعب، وكيف نقضي وقتا ممتعا خارج الملعب، أعلم كم سأفتقد كل شيء".

وكان بروزوفيتش (31 عاما)، الذي انضم للمنتخب الكرواتي في 2014، عنصرا بارزا في الجيل الذهبي لكرواتيا الذي وصل إلى نهائي كأس العالم 2018 في روسيا وحقق المركز الثالث في نسخة قطر 2022.

وشارك بروزوفيتش مع كرواتيا في نهائيات كأس أمم أوروبا "يورو 2024" بألمانيا، لكن منتخب بلاده ودع البطولة مبكرا من دور المجموعات.
View this post on Instagram

A post shared by Super]Kralj[tata]BroZ (@marcelo_brozovic)

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية بروزوفيتش كرواتيا كرواتيا مودريتش بروزوفيتش رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

ذكاء اصطناعي بلا ضوابط.. أثار جدلاً أخلاقياً وقلقاً دولياً:»نيويورك تايمز«: إسرائيل حوّلت حرب غزة إلى مختبر للذكاء الاصطناعي

 

كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية أن تل أبيب أجرت اختبارات واسعة النطاق على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتطورة خلال حربها الأخيرة على قطاع غزة، ما أثار جدلا أخلاقيا وتحذيرات دولية من تبعات استخدام هذه التكنولوجيا في الحروب.

وأفادت الصحيفة، في تحقيق موسع نشرته مؤخراً بأن كيان الاحتلال استخدم أنظمة متقدمة لتحديد المواقع، والتعرف على الوجوه، وتحليل المحتوى العربي، ضمن عملياته العسكرية التي تصاعدت منذ أواخر عام 2023م. وأوضحت أن هذه الاختبارات شملت أدوات لم يسبق تجربتها في ساحات القتال، مما أثار قلقًا واسعًا بشأن الأضرار المحتملة على المدنيين.

ووفقًا لثلاثة مسؤولين من كيان الاحتلال والولايات المتحدة مطلعين، بدأت التجارب بمحاولة اغتيال القيادي في حركة حماس إبراهيم البياري، حيث استعان كيان الاحتلال بأداة صوتية تعتمد على الذكاء الاصطناعي طورتها الوحدة 8200، لتحديد موقعه التقريبي من خلال تحليل مكالماته.

وبحسب منظمة «إيروورز» البريطانية، أسفرت الغارة على البياري، في 31 أكتوبر، عن استشهاده إلى جانب أكثر من 125 مدنيًا.

واستمر كيان الاحتلال، خلال الأشهر التالية، في تسريع دمج الذكاء الاصطناعي في عملياته، بما شمل تطوير برامج للتعرف على الوجوه المشوهة، واختيار أهداف الغارات الجوية تلقائيًا، ونموذج لغوي ضخم يحلل المنشورات والمراسلات العربية بلهجات مختلفة.

كما أدخل نظام مراقبة بصري يستخدم عند الحواجز لفحص وجوه الفلسطينيين.

وأكد مسؤولون أن غالبية هذه التقنيات طُورت في مركز يعرف باسم «الاستوديو»، الذي يجمع خبراء من الوحدة 8200 بجنود احتياط يعملون في شركات كبرى مثل غوغل ومايكروسوفت وميتا.

وأثارت هذه الابتكارات مخاوف من أخطاء قد تؤدي إلى اعتقالات خاطئة أو استهداف مدنيين، إذ حذرت هاداس لوربر، خبيرة الذكاء الاصطناعي والمديرة السابقة بمجلس الأمن القومي لكيان الاحتلال، من أن غياب الضوابط الصارمة قد يقود إلى «عواقب وخيمة».

من جهته، قال أفيف شابيرا، مؤسس شركة XTEND المتخصصة بالطائرات المسيّرة، إن قدرات الذكاء الاصطناعي تطورت لتتعرف على الكيانات وليس فقط صور الأهداف، لكنه شدد على ضرورة التوازن بين الكفاءة والاعتبارات الأخلاقية.

ومن بين المشاريع البارزة، تطوير نموذج لغوي ضخم لتحليل اللهجات العربية ومراقبة المزاج العام، ساعد في تقييم ردود الأفعال بعد اغتيال زعيم حزب الله السيد حسن نصر الله في سبتمبر 2024. ومع ذلك، واجهت هذه التكنولوجيا بعض الأخطاء في فهم المصطلحات العامية.

ورفضت شركات ميتا ومايكروسوفت التعليق على التقارير، بينما أكدت غوغل أن موظفيها لا يؤدون مهاماً مرتبطة بالشركة خلال خدمتهم العسكرية. من جهته، رفض جيش كيان الاحتلال التعليق على تفاصيل البرامج، مكتفيًا بالتأكيد على الالتزام بالاستخدام “القانوني والمسؤول” لتكنولوجيا البيانات.

وأشارت “نيويورك تايمز” إلى أن استخدام الصراعات كحقول تجارب للتقنيات العسكرية ليس جديدًا بالنسبة لكيان الاحتلال، لكنها لفتت إلى أن حجم وسرعة توظيف الذكاء الاصطناعي في حرب 2023 – 2024م غير مسبوقين. وحذّر مسؤولون أمريكيون وأوروبيون من أن هذه الممارسات قد تشكل نموذجًا خطيرًا لحروب المستقبل، حيث يمكن أن تؤدي أخطاء الخوارزميات إلى كوارث إنسانية وفقدان الشرعية العسكرية.

 

مقالات مشابهة

  • فاروق جعفر ينتقد طريقة لعب الزمالك أمام المصري ويحمل بيسيرو المسؤولية
  • صباح النصر يكتب : كتيبة الجليد الكويتية… أسود على الثلج وبرونزية تعانق المجد في يريفان!
  • كيف يربّي الدنماركيون أطفالهم.. ليصبحوا الأسعد بالعالم؟
  • أسامة نبيه يعلن تشكيل منتخب الشباب أمام سيراليون ببطولة أمم أفريقيا
  • أسامة نبيه يعلن تشكيل منتخب مصر تحت 20 سنة أمام سيراليون
  • ذكاء اصطناعي بلا ضوابط.. أثار جدلاً أخلاقياً وقلقاً دولياً:»نيويورك تايمز«: إسرائيل حوّلت حرب غزة إلى مختبر للذكاء الاصطناعي
  • مدرب النصر مرشح للانضمام إلى جهاز منتخب ألمانيا
  • هل يمكن لهواتف 5G تحسين أداء الألعاب المحمولة؟
  • صندوق النقد ينتقد: ليس كلّ ما يُقرّ مطلبا دوليا
  • وليد الفراج: هل سيستطيع جمهور النصر تعبئة الملعب