صحيفة المرصد الليبية:
2025-01-03@03:24:20 GMT

إسبانيا.. ظهور أول خروف معدل وراثيا!

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

إسبانيا.. ظهور أول خروف معدل وراثيا!

إسبانيا – نجح العلماء من المعهد الوطني الإسباني للبحوث الزراعية والغذائية والتكنولوجيا في إنتاج أول خروف معدل وراثيا في إسبانيا.

أعلن ذلك المجلس الأعلى للبحوث العلمية في إسبانيا.

وحسب المجلس، فإن مجموعة من المتخصصين الإسبان ابتكروا أول خروف معدل وراثيا في إسبانيا. وأطلق على الحيوان اسم “تيودورو”. وأضاف المجلس أنه “سيعمل على دراسة الاضطرابات الإنجابية لدى حيوانات المزرعة، وسيصبح الحيوان نموذجا لفهم عملية الإخصاب في الجنس البشري”.

وكما أوضح الباحث بابلو بيرميجو ألفاريز، فإن “النماذج الحيوانية المعدلة وراثيا ضرورية لتوسيع المعرفة حول أي عمليات بيولوجية”.

وبحسب الأخصائي فإن هذه الحيوانات تحتوي على تعديلات وراثية من شأنها إزالة أو تعديل جين معين، وبالتالي تجعل من الممكن التعرف بشكل لا لبس به على وظيفته في العملية البيولوجية”.

المصدر: rbk.ru

 

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

د.حماد عبدالله يكتب: الاستثمار هو الحل !!!



لا بد أن نستثمر سواء في الاقتصاد أو في البشر أو في الوطن وفي التعليم وفي البنية الأساسية، وفي القوي الناعمة التي تمتلكها ( الثقافة المصرية ).

لا بد من أن نستثمر وأن نرفع شعار "الإستثمار هو الحل" الوحيد، والأكيد لتقدم الأمة  ، ولا أكون مخطئا إذا قلت بأن الاستثمار في الأخلاق مهم جدا، وهذا يُدْخِلْ البيت والمدرسة والمسجد والكنيسة كمسئولية أساسية !!

فالأخلاق هي أساس تقدم المجتمع، ولعل مجتمع بلا أخلاق، وهو مجتمع بلا مستقبل، وقد تميز مجتمعنا المصري بكرم أخلاقه، وشَدَتْ بنا الأمم، وكنا ومازلنا أقل بلاد العالم ظهورا في سوق " قلة الأدب "، فنري من خلال الفضائيات ومن خلال الأعلام، أننا مازلنا نحتفظ بالحد المعقول من الأخلاق الحميدة، وإن شابنا في بعض الأحيان فساد أخلاقي، وذلك ناتج تغير في سياسات، وإنتقالنا من أسلوب سياسي إلى أسلوب أخر.. وإنفتاحنا علي كل "هواء العالم"، سواء مباشر أو مسجل أو منقول، والاستثمار له قواعد  تكلمنا وتكلم غيرنا عن القواعد والأطر والمناخ الجاذب والمناخ الطارد !! 
كل هذا معلوم، ومعروف ولكن المهم ماذا فعلنا لكي نستثمر ونجد من يستثمر معنا في بلادنا....

وضعنا قوانين، وقضينا علي معوقات، وقابلنا تحديات ومازلنا علي هذا الدرب... متخذين كل الوسائل وقوي الدفع للتقدم....
والمؤشرات التي تعطينا رؤية لما وصلنا إليه مُطَمِئْنَة وأن كانت تصف تحركنا الإيجابي بالبطء في بعض الأحيان إلا إنه إيجابي !!
ومن أهم المؤشرات ما صدر عن مؤسسة فيتش "أكد التقرير علي التصنيف الائتماني الحالي لمصر، مع تغيير التوقعات المستقبلية من " ثابتة " إلى " إيجابية " مما يشير إلى الأثر الإيجابي عالميا للإصلاح الاقتصادي والسياسي الحالي وقد تضمن التقرير تحليل للاقتصاد المصري وضحه كما يلي: 
 مظاهر القوة:
تحسن الإطار العام لصياغة السياسات الأمنيه، وزيادة معدل النمو الاقتصادي، وانخفاض معدل التضخم، ظهور بعض التحسن في الموقف الخارجي لميزان المدفوعات، وقيادة الاحتياطي من النقد الأجنبي، بطرق إيجابيه مع العمل على خفض الديون الخارجية، لتقليل خدمة الدين الخارجي !!
 مظاهر الضعف:
القلق بشأن عجز الموازنة العامة للدولة والدين العام، وضرورة العمل علي ضمان جودة قاعدة البيانات، الحاجة إلي تطوير فاعلية الجهاز المصرفي وخاصة فى تمويل قطاعات الصناعات والمشروعات الصغيرة، وتحديات سياسية وديموجرافية واجتماعية لا يمكن مواجهتها ألا من خلال زيادة معدلات النمو الاقتصادي، عدم قدره الحكومة علي استيعاب بعض الصدمات السياسية نتيجة زيادة حريات التعبير والديمقراطية !!
عدم وجود شفافيه فيما تتخذه الحكومه من سياسات الإقتصاد والتنسيق بين السياسات الماليه والنقدية. 
وعلي الرغم من جودة المؤشرات الاقتصادية الكلية ظاهريا -ألا أن معدل النمو 3% مازال متواضعا بالنسبة لمصر، وبحيث يشعر به رجل الشارع !!!من إحتياجات أساسيه للأسره، تلبيها القوات المسلحه للشعب، والحكومه ما زالت فى واد أخر بعيد عن منال الشعب !

[email protected]

مقالات مشابهة

  • د.حماد عبدالله يكتب: الاستثمار هو الحل !!!
  • “بيرانا نباتية وثعبان دي كابريو”.. اكتشافات بارزة في عالم الحيوان لعام 2024
  • تمهيدًا لتجديد خطب الجمعة.. الأوقاف تتعاون مع المركز القومي للبحوث الجنائية ومؤسسات الدولة
  • بطولة إسبانيا: ازالة اسم داني أولمو من قائمة المسجلين في برشلونة
  • إسبانيا تعتقل قاصرين مغاربة خططوا لتنفيذ هجمات إرهابية ليلة رأس السنة
  • %36.2 معدل مشاركة السعوديات في القوى العاملة
  • إسبانيا والأرجنتين وريال مدريد «الرابح الأكبر» في 2024
  • تفاهم بين كلية الدفاع الوطني و«تريندز»
  • بقيمة 223 مليون يورو.. ميسي يطلق صندوقاً عقارياً في إسبانيا
  • مفبركة أم حقيقة ؟.. سر ظهور اللون الأسود على الأهرامات