أسامة حمدان ينفي مزاعم عن صعوبة تواصل الحركة مع السنوار
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
نفى القيادي في حركة حماس، أسامة حمدان، ما زعمته وسائل إعلام، من صعوبة التواصل مع رئيس المكتب السياسي الجديد للحركة يحيى السنوار.
ونقل حساب الحركة الرسمي على تليغرام، عن حمدان قوله: "ذكرت في تصريحاتي التي صدرت عني أمس أنه بحكم طبيعة المعركة والعدوان الصهيوني هناك بعض الصعوبات، لكن التواصل دائم، ويحقق المصالح المرجوة، وإدارة الحركة تتم على نحو جيد".
وكان حمدان أجرى مقابلة مع وكالة أسوشييتد برس، تناول فيها التطورات الأخيرة، ولقاء الدوحة بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار، فضلا عن تأكيده أن القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف بخير، ونفيه اغتياله من قبل الاحتلال.
وذكر أن "قيادة الحركة تتابع مع الأخ المجاهد أبو إبراهيم السنوار عملية استكمال ترتيبات العمل القيادي، والأمور تسير بطريقة سلسة، وربما تأخذ بعض الوقت للضرورات الأمنية".
وكان حمدان قال في مقابلته، إن الحركة "تفقد الثقة في قدرة الولايات المتحدة على التوسط في وقف إطلاق النار".
وشدد على أن حماس لن تشارك في المحادثات إلا إذا ركزت على تنفيذ الاقتراح الذي كشف عنه الرئيس الأمريكي جو بايدن في خطاب ألقاه في أيار/ مايو الماضي وقبلته الحركة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية حماس السنوار الاحتلال حماس الاحتلال السنوار المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
"الجارديان": البابا فرنسيس أشاع السلام وكان نصيرًا للمهمشين حول العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشادت صحيفة الجارديان البريطانية، في افتتاحيتها الصادرة، الإثنين، بالإرث الإنساني والديني الكبير الذي خلفه البابا فرنسيس، مشيرة إلى دوره البارز في نشر السلام والدعوة إلى العدالة الاجتماعية والدفاع عن حقوق الفقراء والمهمشين.
ووصفت الصحيفة البابا الراحل بأنه "قائد روحي عالمي كرس حياته للخير والرحمة"، مشيرة إلى أن رسائله ومواقفه لم تقتصر على الدوائر الكنسية فقط، بل امتدت لتشمل قضايا عالمية ملحة، من مكافحة الفقر والتغير المناخي، إلى حقوق اللاجئين ونبذ العنف.
وأضافت الجارديان أن البابا فرنسيس كان صوتًا أخلاقيًا نادرًا في زمن تتزايد فيه الأزمات والانقسامات، مشيرة إلى أنه أعاد إلى الكرسي الرسولي بُعده الإنساني، وجعله قريبًا من معاناة الناس في مختلف أنحاء العالم.
وأكدت الصحيفة أن إرث البابا سيظل حاضرًا في وجدان الملايين، داعية إلى استمرار العمل من أجل المبادئ التي نادى بها، وفي مقدمتها السلام، والتسامح، وكرامة الإنسان.