المرض الهولندي يبطش بسوق الخضار والفواكه العراقية
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
المرض الهولندي يبطش بسوق الخضار والفواكه العراقية.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الفواكه الاسواق العراقية استيراد وتصدير الخضار
إقرأ أيضاً:
جامعة المنوفية: 76.5% من خريجي دفعتي 2019 و2020 حصلوا على فرص عمل
أجرى المركز الجامعي للتطوير المهني، أول دراسة لتتبع خريجي كليات الجامعة من دفعتي 2019 و2020، بالتعاون مع الجامعة الأمريكية، في إطار جهود الجامعة لتعزيز جودة التعليم ودعم الخريجين والمجتمع.
فترة تنفيذ الدارسةوقال الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية، إنه تم تنفيذ الدراسة خلال الفترة من 19 إلى 31 أكتوبر 2024 باستخدام منهجية العينة العشوائية الطبقية حسب الكلية والنوع، وبمشاركة 26 من متطوعي المركز الجامعي في مرحلة جمع البيانات، في إطار حرص جامعة المنوفية على الارتقاء بجودة مخرجات التعليم ومتابعة المستجدات بسوق العمل لتطوير المناهج الدراسية وتقديم الدعم اللازم لخريجي الجامعة.
وأشار «القاصد»، إلى أن التواصل مع خريجي كليات الجامعة دفعتي 2019 و2020، يأتي للوقوف على وضعهم بسوق العمل، والوقت المستغرق لحصولهم على أول وظيفة والمهارات التي كان لها الأثر في حصولهم على الوظائف ومدى ارتباط وظائفهم الحالية بمجالات دراستهم.
نتائج الدراسةوأوضح رئيس الجامعة، أن نسبة الاستجابة للدراسة بلغت 48.5%، حيث تم التواصل بنجاح مع 1908 خريجًا من إجمالي 3927 خريجًا.
وأظهرت النتائج الأولية أن 1460 خريجًا ما يعادل 76.5% من العينة حصلوا على فرص عمل بعد التخرج، وأن 86.5% منهم مازالوا يعملون حتى الوقت الحالي، مشيرا إلي أن هذه النتائج الأولية تعكس التزام الجامعة بتأهيل خريجيها لسوق العمل وتطوير مهاراتهم المهنية، كما تؤكد على دور الجامعة المستمر في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية من خلال بناء جسر بين التعليم وسوق العمل.