صور.. 50 موظفًا يطورون مهاراتهم الإبداعية في الشرقية
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
اختتمت أمانة المنطقة الشرقية اليوم الخميس دورة تدريبية متخصصة بعنوان ”إدارة التميز والإبداع الإداري“ لمنسوبيها.
وتهدف هذه الدورة إلى تطوير المهارات الإبداعية لدى الموظفين وتزويدهم بالأدوات اللازمة للتجديد والإبداع، في إطار جهود الأمانة المستمرة لتطوير الموارد البشرية.
أخبار متعلقة الأماكن والمواعيد.. موجة حارة وأمطار خفيفة على الشرقيةحرس الحدود ينقذ 4 مقيمين تعطلت مركبتهم في صحراء الربع الخالي .
واستهدفت الدورة 50 موظفًا وموظفة، فيما تناول الدكتور طلال السويدي، الذي قدم الدورة، عددًا من الأهداف لتطوير المهارات وتحسين الخدمات.
وركزت الدورة التدريبية على الإبداع الإداري ونظرياته واستراتيجياته، بالإضافة إلى مفهوم الإبداع الإداري ومقوماته ودوره في رفع مستوى الأداء الوظيفي، مما ينعكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدورة التدريبية ”إدارة التميز والإبداع الإداري“ - اليوم الدورة التدريبية ”إدارة التميز والإبداع الإداري“ - اليوم الدورة التدريبية ”إدارة التميز والإبداع الإداري“ - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });برامج تطويريةوأكدت الأمانة سعيها من خلال هذه الدورات المتخصصة إلى تطوير العاملين والتحسين المستمر في الخدمات والعمليات التي تعنى بالتنمية البشرية وتطويرها.
ويسهم ذلك في تحقيق التميز والجودة والوصول إلى أقصى درجات رضا المستفيدين، من خلال الخدمات المقدمة.
وتأتي هذه الدورة ضمن سلسلة الدورات التدريبية التي تطلقها الأمانة ضمن برامجها التطويرية لمنسوبيها، في إطار الخطة التدريبية لهذا العام التي تتضمن عددًا من الدورات المتخصصة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس الدمام الشرقية السعودية مهارات إبداعية السعودية أخبار السعودية الدورة التدریبیة article img ratio
إقرأ أيضاً:
«ريادة الأعمال في النشر والصناعات الإبداعية» وسمات رائد الأعمال الناجح
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةضمن فعاليات البرنامج المهني لمعرض أبوظبي الدولي للكتاب، عقدت جلسة بعنوان «ريادة الأعمال في النشر والصناعات الإبداعية»، بمشاركة رائدا الأعمال محمد أبوالنجا وأحمد رشاد عضو اللجنة التنفيذية بالاتحاد الدولي للناشرين، وأدارت الحوار الدكتورة برلنت قابيل رئيس قسم البرامج في مركز اللغة العربية.
استعرض محمد أبوالنجا في بداية الجلسة السمات الأساسية لرائد الأعمال الناجح، مشيراً إلى أن نجاح أي فكرة ريادية يعتمد على قدرتها على الابتكار والتميز عن السائد. وأضاف أن رائد الأعمال ينبغي أن يمتلك روح المغامرة، وأن يكون مستعداً لتحمل المخاطر، ومدركاً أن الفكرة قد تحقق نجاحاً كبيراً أو تواجه الفشل وفقاً لمدى قبول الجمهور لها.
من جانبه، سلط أحمد رشاد الضوء على تجربته في ريادة الأعمال بمجال النشر، مستعرضاً قصة نجاح رواية (ربع جرام) للكاتب عصام يوسف، التي باعت أكثر من 250 ألف نسخة خلال عامها الأول، وهو رقم نادر في سوق الرواية العربية. وأوضح أن صناعة النشر شهدت تحولاً كبيراً بعد عام 2011 مع تصاعد دور وسائل التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أن الانتقال نحو الكتب الصوتية والرقمية تزايد بشكل واضح، ولا سيما مع جائحة كورونا التي عززت الاعتماد على المنصات الإلكترونية.
رسم الرؤى المستقبلية
وفيما يتعلق بدور البيانات والمعلومات في دعم صناعة النشر، أكد أحمد رشاد أن الناشرين في حاجة ماسة إلى تطوير قدرتهم على جمع وتحليل البيانات. وأوضح أن اتخاذ القرارات الصحيحة ورسم الرؤى المستقبلية يتطلب امتلاك معلومات دقيقة ومحدثة، مشيرًا إلى أنه يعتمد يوميًا على تحليل البيانات لتوجيه أعماله.
كما دعا أبوالنجا إلى تخصيص نسبة تصل إلى 7% من الاستثمارات لمصلحة التكنولوجيا المخصصة لأبحاث النشر والتوزيع، باعتبارها استثماراً حيوياً قادراً على إحداث نقلة نوعية في صناعة النشر ودعم كافة أشكال الإبداع الأدبي والفكري.
القيمة الاقتصادية
وفي معرض حديثه عن علاقة النشر بالتطور التكنولوجي، أكد أحمد رشاد أن نجاح الناشر في المرحلة المقبلة مرهون بوعيه الكامل بأهمية صناعة المحتوى وجودته، إلى جانب حرصه على حماية الحقوق الفكرية للأعمال التي ينتجها. وأوضح أن هذا المسار لا يتحقق إلا عبر توظيف أدوات التكنولوجيا الحديثة، ولا سيما وسائل التواصل الاجتماعي التي باتت منصة رئيسة لتسويق الأعمال ونشر الأفكار، مع الاستفادة المتزايدة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات وإيصال المحتوى إلى الفئات المستهدفة بكفاءة أعلى.