نجل رونالدينيو ينتقل إلى بيرنلي الانجليزي .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
وكالات
قرر جواو مينديز، ابن الأسطورة البرازيلي رونالدينيو الانضمام لنادي بيرنلي الإنجليزي المنافس بالدرجة الأولى بعقد لعامين ونصف العام؛ وذلك بعدما فشل في ترك بصمة مع شباب برشلونة.
ومن المتوقع أن ينضم جواو مينديز الآن إلى زملائه الجدد في الفريق، ولكن لم يتضح بعد ما إذا كان سيكون جزءًا من خطط سكوت باركر للفريق الأول أو سينضم بدلاً من ذلك إلى فرق الشباب في بيرنلي.
وكان بيرنلي حريصًا على الاستثمار في المواهب الشابة الواعدة في جميع أنحاء أوروبا، حيث سافر اللاعب البالغ من العمر 19 عامًا إلى إنجلترا في بداية الأسبوع ووقع عقدًا لمدة عامين مع النادي.
يُذكر أن رونالدينيو أثبت نفسه كواحد من أفضل اللاعبين في العالم خلال فترة حافلة بالألقاب في برشلونة، حيث فاز بجائزة الكرة الذهبية في عام 2005 وأذهل الجماهير في جميع أنحاء العالم بجلب مهاراته البرازيلية إلى كرة القدم الحديثة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/Dm2pWKo-4Rc6bF7r.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برشلونة نادي بيرنلي الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
زياد الحضرمي يمثل الرجل العماني في أوبريت روح الجزائر
"عمان": شارك الفنان المسرحي العماني زياد الحضرمي عضو فرقة البن للفنون المسرحية والأدائية في العرض الملحمي "روح الجزائر" ممثلاً لسلطنة عمان، وأُقيم الأوبريت في الجزائر بمناسبة إحياء الذكرى السبعين لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقد اختير الحضرمي لهذه المهمة بعد تميزه في عدد من المهرجانات الدولية، حيث سبق وأن شارك في مهرجانات عالمية، وحصل مع فرقة نخل على جائزة أفضل عرض في مهرجان المسرح العماني الثامن.
وتأتي مشاركة الحضرمي لتمثيل الرجل العماني، إذ ظهر بالزي العماني الأصيل، إلى جانب فنانين من مختلف أنحاء العالم العربي، مما يعكس عمق الروابط الثقافية والفنية بين الشعوب العربية.
وقد أشرف على إخراج أوبريت "روح الجزائر" المخرج الجزائري أحمد رزاق، وجاء العرض بدعم وإنتاج من وزارة المجاهدين وذوي الحقوق الجزائرية. وحضر هذا العرض الضخم عدد من كبار المسؤولين في الجزائر، بما في ذلك رئيس مجلس الأمة صالح قوجيل والوزير الأول نذير العرباوي، إلى جانب شخصيات ثورية وفنية بارزة وجمهور كبير من المتابعين.
وقدم العرض لوحات فنية متعددة، منها تاريخ الجزائر الممتد من العصور القديمة وحتى ما بعد الاستقلال، وسلط الضوء على صفحات مضيئة من نضال الشعب الجزائري، مجسداً أربعة مراحل تاريخية بارزة هي الفترة النوميدية، الفتح الإسلامي، الاحتلال الفرنسي، وأخيراً الاستقلال. كما ركّز العرض على الثورة التحريرية وتأثيرها على الشعوب الساعية للحرية، وعلى مكانة الجزائر كوجهة للثوار من مختلف أنحاء العالم.
وكان العرض قد استغرقت نحو شهرين من التحضير، جمعت بين الكوريغرافيا والموسيقى والمؤثرات السمعية البصرية، واستمرت على مدار ساعتين لتجسد تاريخ الجزائر العريق بمشاركة فنانين من 17 دولة عربية، مشددة على أبعاد الثورة الجزائرية كإلهام للحركات التحررية العالمية.