عودة قوية لـ باسم يوسف.. هل “البرنامج” السبب؟!
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: الحياة مليئة بالصعوبات، ما بين الفشل والنجاح رحلة صعبة نتعلم خلالها الكثير، مليئة بالتفاصيل المفرحة والصعبة والحزينة، ما بين النجاح والانكسار والإصرار على المحاولة والصدمات والتحديات، يأخذنا باسم يوسف في رحلته الغنية من القاهرة إلى أمريكا من خلال سلسلة وثائقية، يكشف خلالها عن الصعوبات النفسية والمادية والحياتية التي مر بها.
وهو ما كشفه الإعلان التشويقي الذي نشره باسم على على حساباته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نشر يوسف إعلان تشويقي عن السلسلة الوثائقية المقرر عرضها قريبا.
ونشاهد خلال الإعلان التشويقي باسم يوسف الكوميديان الذي أضحك الملايين في برنامج ‘البرنامج’ كيف كان يمر بأصعب اللحظات في حياته، كيف أعتقد أن سفره إلى أمريكا هو الباب إلى هوليوود لكنه اكتشف أنه بعيد كل البعد عن هذا الباب الموصود بالإقفال الحديدية.
لم يخجل يوسف من الكشف عن فترة انعدام التوازن النفسي الذي حدث له.
تفاصيل كثيرة وأسئلة أكثر يجيب عنها باسم يوسف في هذه السلسلة الوثائقية التي على قناته على موقع الفيديوهات يوتيوب.
main 2024-08-15 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باسم یوسف
إقرأ أيضاً:
“العفو الدولية” : عودة ترامب تشعل الهجوم على حقوق الإنسان عالميا
الثورة نت/..
حذرت منظمة العفو الدولية (أمنستي) من أن “الهجمات المباشرة” التي تشنها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، على مكتسبات القانون الدولي وحقوق الإنسان “تسرّع وتيرة ميول” لوحظت في السنوات الأخيرة في سائر أنحاء العالم.
وقالت أغنيس كالامار، الأمينة العامة لأمنستي، في مقدمة التقرير السنوي للمنظمة حول حقوق الإنسان في العالم، إن الأيام المئة الأولى من الولاية الثانية لترامب “تميزت بموجة هجمات مباشرة ضد واجب المساءلة في مجالات الحقوق الأساسية، وضدّ القانون الدولي، وضد الأمم المتحدة” مما يستدعي “مقاومة متضافرة” من بقية دول العالم.
وأضافت أنّ “قوى غير مسبوقة النطاق تسعى إلى القضاء على مبدأ حقوق الإنسان للجميع، وتسعى إلى تدمير نظام دولي تمّ تشكيله بدماء ومعاناة الحرب العالمية الثانية والمحرقة”.
وفي تقريرها الذي صدر أمس الثلاثاء، أعربت المنظمة الدولية عن غضبها إزاء حياة ملايين البشر التي “دمرت” في 2024 بسبب الحروب أو انتهاكات حقوق الإنسان أكان ذلك في الشرق الأوسط أو أوكرانيا أو أفغانستان .
ويتهم التقرير بشكل خاص عددا من الدول الأقوى في العالم، وفي مقدمها الولايات المتحدة وروسيا والصين، بـ”تقويض” مكتسبات القانون الدولي ومكافحة الفقر والتمييز.
ولفتت كالامار في مقدمة التقرير إلى أن هذه “الهجمات غير المسؤولة والعقابية” متواصلة منذ سنوات عدة، لكن عودة ترامب إلى البيت الأبيض “لن تؤدي إلا إلى تسريع” وتيرتها.
وجمدت إدارة الرئيس الجمهوري المساعدات الأميركية حول العالم، وخفضت تمويل عدد من منظمات الأمم المتحدة، ونفذت عمليات ترحيل لمهاجرين وموقوفين إلى دول في أميركا اللاتينية.
وفي تقريرها قالت العفو الدولية إن “حكومات قوية عملت مرارا على عرقلة المحاولات الرامية إلى اتخاذ إجراءات لافتة لإنهاء الفظائع”.