نفى القيادي في حركة حماس أسامة حمدان, اليوم الخميس، 11 أغسطس 2024، ما روجت له بعض وسائل الأعلا بشأن وجود صعوبة في التواصل مع رئيس المكتب السياسي للحركة يحيى السنوار.

وفيما يلي نص البيان كما وصل "سوا": 

حركة حماس:

*القيادي حمدان ينفي ما تروج له بعض وسائل الإعلام عن صعوبة التواصل مع رئيس الحركة يحيى السنوار* 

نفى القيادي في حركة حماس الأخ أسامة حمدان ما تروج له بعض وسائل الإعلام عن صعوبة التواصل مع قيادة الحركة وعلى رأسها الأخ المجاهد رئيس الحركة يحيى السنوار.

وقال حمدان اليوم الخميس: "ذكرت في تصريحاتي التي صدرت عني أمس أنه "بحكم طبيعة المعركة والعدوان الصهيوني هناك بعض الصعوبات، ولكن التواصل دائم ويحقق المصالح المرجوة وإدارة الحركة تتم على نحو جيد".

وذكر القيادي حمدان أن قيادة الحركة تتابع مع الأخ المجاهد أبو إبراهيم السنوار عملية استكمال ترتيبات العمل القيادي،  والأمور تسير بطريقة سلسة، وربما تأخذ بعض الوقت للضرورات الأمنية".

المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: التواصل مع

إقرأ أيضاً:

تفاصيل مثيرة عن محاولات اعتقال السنوار قبل اغتياله

كشفت مصادر داخل حركة حماس عن معلومات تشير إلى أن إسرائيل كانت قريبة من اعتقال زعيم الحركة السابق يحيى السنوار، 5 مرات على الأقل قبل اغتياله في مواجهة مسلحة مع قوات الاحتلال.

ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن المصادر قولها إن السنوار ظل على تواصل مستمر مع قيادات حماس رغم الملاحقة الإسرائيلية، باستخدام طرق أمان معقدة لضمان بقاء قنوات التواصل مفتوحة مع الخارج وداخل الحركة.

وظل السنوار في حالة تنقل دائم بين مواقع سرية في غزة لتفادي استهدافه، وكان يعتمد على الرسائل اليدوية لنقل المعلومات إلى قيادات حماس وعائلته.

ووصلت إلى عائلة السنوار رسالة منه حول وفاة ابن أخيه، إبراهيم محمد السنوار، قبل يومين من مقتله هو نفسه. 

الإصرار على البقاء

وبحسب المعلومات، كان السنوار قد أبلغ عائلته بمكان دفن إبراهيم داخل أحد الأنفاق في رفح، حيث استشهد في أغسطس الماضي أثناء مهمة مراقبة تحركات جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وخلال العملية العسكرية الإسرائيلية في خان يونس، أصر السنوار على البقاء في المنطقة رغم القصف المكثف.

ورغم محاولات عديدة من قادة في كتائب حماس، لإخراجه إلى مواقع أكثر أماناً، إلا أن اشتداد العمليات العسكرية حال دون ذلك.

وذكرت المصادر أن جيش الاحتلال اقترب من السنوار عدة مرات، وبلغت المحاولات خمس مرات على الأقل، ثلاث منها فوق الأرض واثنتان تحتها، إلا أن تحركات السنوار المعقدة ساعدته على الإفلات في كل مرة.الانتقال إلى رفح

مع توسع العمليات في خان يونس، اضطر السنوار في فبراير إلى الانتقال إلى رفح، حيث واصل التنقل بين مواقع فوق الأرض وتحتها، محافظاً على الاتصال بقيادة حماس داخل وخارج غزة، خاصة في ما يتعلق بمفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق الأسرى.

وأشارت المصادر إلى أن السنوار كان يقيم في شبكة من الأنفاق تحت رفح، ومنها النفق الذي أُعدم فيه المختطفون الستة في سبتمبر الماضي.

نقص شديد في الطعام

كما أوضحت أن السنوار ورفاقه عانوا من نقص شديد في الطعام، خصوصاً في الأيام الثلاثة الأخيرة قبل مقتله.

ومع اقتراب القوات الإسرائيلية من موقعه، تنقل السنوار بين المباني المدمرة في محاولة لتجنب المواجهة، إلا أنه بقي مصمماً على البقاء في موقع القتال حتى اللحظة الأخيرة.

مقالات مشابهة

  • تسريحة شعر تتسبب في وفاة فتاتين غرقا
  • حمدان : ناقشنا مع حركة فتح تشكيل هيئة لمتابعة أمور غزة
  • حزب الله ينفي أنباء اغتيال القيادي أبو علي رضا
  • حمدان: الحركة تواصل جهودها لوقف العدوان ضد قطاع غزة
  • إعلام عبري: أطباء التشريح كشفوا أن السنوار لم يتناول شيئًا لمدة 72 ساعة قبل استشهاده
  • تفاصيل مثيرة عن محاولات اعتقال السنوار قبل اغتياله
  • رسالة متأخرة من السنوار إلى عائلته!
  • حماس ترد على أنباء انقطاع الاتصال بالضيف
  • حماس تنفي أنباء حول مصير محمد الضيف
  • ‏أنباء عن تنفيذ الجيش الإسرائيلي عملية إنزال في منطقة البترون الساحلية شمال لبنان استهدفت "عماد أمهز