طوكيو تتأهب لاستقبال الإعصار "أمبيل" مع توقف بعض خدمات النقل
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
تتأهب طوكيو والمناطق الأخرى في شرق اليابان، لاستقبال إعصار "أمبيل"، في ظل توقف بعض خدمات النقل وسط فترة السفر خلال العطلة الصيفية، رغم تراجع احتمال وصول العاصفة القوية إلى اليابسة، وفقًا لما أوردته وكالة "كيودو" اليابانية للأنباء، اليوم الخميس.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); تحذير هيئة الأرصاد الجوية من حدوث كوارث طبيعية ناتجة عن الرياح القوية والأمطار الغزيرة يمتد حتى بعد غد السبت، إذ تم بالفعل إلغاء الرحلات الجوية وخدمات قطارات شينكانسن فائقة السرعة في بعض المناطق غدا الجمعة، مما قد يعطل المسافرين العائدين إلى ديارهم خلال واحدة من فترات الذروة المعروفة خلال العام.
أخبار متعلقة عشرات من رجال الإطفاء التشيك في أثينا للمساعدة في إخماد حرائق الغاباتحصيلة أولية.. مقتل 52 شخصًا غرقًا غرب النيجروفي الوقت نفسه، أعلنت الخطوط الجوية اليابانية، وخطوط أول نيبون الجوية اليابانية، إلغاء مئات الرحلات الجوية المتجهة من وإلى مطار هانيدا في طوكيو ومطار ناريتا القريب من العاصمة، يوم غد الجمعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس طوكيو طوكيو إعصار عاصفة أمطار غزيرة
إقرأ أيضاً:
ليبيا وبريطانيا.. هل تلوح في الأفق عودة الرحلات الجوية؟
أطلقت مجموعة من المواطنين الليبيين المقيمين في المملكة المتحدة مبادرة مهمة تدعو وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية (FCDO) إلى إعادة النظر في تحذيراتها الحالية بشأن السفر إلى ليبيا.
وتهدف هذه العريضة، إلى تسهيل استئناف الرحلات الجوية المنتظمة إلى ليبيا. ويرى القائمون على هذه المبادرة أن هذه الخطوة من شأنها أن تعود بمنافع جمة على الأفراد الذين تربطهم بليبيا روابط عائلية أو تجارية أو إنسانية، بالإضافة إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وفي بيان صادر عن المجموعة، ناشدوا جميع المواطنين الليبيين المقيمين في المملكة المتحدة التوقيع على العريضة عبر الرابط المتاح هنا.
وأوضح البيان أن جمع 10,000 توقيع سيُلزم الحكومة البريطانية بالرد الرسمي على المطالب، بينما سيؤدي الوصول إلى 100,000 توقيع إلى إمكانية مناقشة القضية في البرلمان البريطاني.
وتأتي هذه الخطوة في وقت يشعر فيه العديد من الليبيين في المملكة المتحدة بالقلق إزاء القيود المفروضة على السفر، والتي تعيق قدرتهم على التواصل مع أحبائهم وإدارة أعمالهم في ليبيا.
ويأمل المبادرون إلى هذه العريضة في أن تؤدي مراجعة تحذيرات السفر إلى فتح آفاق جديدة وتعزيز التبادل الإيجابي بين البلدين.
في المملكة المتحدة التوقيع على العريضة عبر الرابط المتاح هنا.