منها دوري السيدات وحفل حمزة نمرة.. أبرز الأنشطة والفعاليات في مهرجان العلمين
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
رصد محمود جميل مراسل القناة الأولى أبرز الأنشطة والفعاليات الفنية والثقافية والرياضية في مهرجان العلمين، قائلًا إنَّه كان هناك زخمًا من الفعاليات والزيارات الهامة في مهرجان العلمين الجديدة بالأمس الأربعاء، إذ شهد زيارة وزير الإعلام الفلسطيني برفقة قيادة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية فضلا عن عروض الدبكة الفلسطينية بالإضافة إلى العروض الجوية التي حملت العلم الفلسطيني مع نظيره المصري.
وأضاف «جميل»، خلال تغطية خاصة من مدينة العلمين الجديدة ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين هبة حسين ومحمد الشاذلي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: «أمس كان يومًا رياضيًا بامتياز، وذلك من خلال مشاركة كبيرة للغاية من وزارة الشباب والرياضة، وذلك ضمن التعاون بين الوزراة والشركة المتحدة منذ بداية مهرجان العلمين الجديدة».
وتابع: «بالأمس، تابعنا بعض المبادرات التي كانت موجودة كمبادرة المجسمات الرملية لتجميل الشواطئ، والتي أطلقتها وزارة الشباب والرياضة لتجميل كل الشؤاطي السياحية على مستوى الجمهورية، وذلك عن طريق الرسم والمجسمات بالرمال».
أبرز فعاليات وأنشطة غدا الجمعةوواصل: «مهرجان العلمين سوف يشهد دوري الساحل للسيدات، كما ينطلق غدا مهرجان الطعام لأول مرة في النسخة الثانية من المهرجان، وحفل الفنان حمزة نمرة ومسار إجباري وسعاد ماسي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
اهتمام كبير بالطفل في معرض أبوظبي للكتاب والمدارس تنظم جولات تثقيفية لتلاميذها
يعتبر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُقام سنويًا في المنطقة، حيث يجمع بين دور النشر والكتاب من أنحاء العالم.
ومن بين الفئات التي حظيت باهتمام كبير في المعرض هذا العام كانت فئة الأطفال، إذ تم تخصيص العديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات الإبداع لديهم.
ركن الطفل كان من أبرز معالم المعرض، حيث خصص مساحة شاملة للأطفال تضمنت أنشطة تعليمية وترفيهية. فقد تم تقديم ورش عمل لتعليم مهارات الرسم، الكتابة، والحرف اليدوية، مما أتاح للأطفال فرصة للتعبير عن مواهبهم بطريقة ممتعة.
كما أقيمت جلسات قراءة قصص تفاعلية، حيث استمع الأطفال إلى القصص بمشاركة الحكائين والكتاب، مما جعل التجربة مليئة بالمرح والمعرفة.
لم تقتصر فعاليات المعرض على الترفيه فقط، بل شملت أيضًا ألعابًا تعليمية ومسابقات ثقافية شجعت الأطفال على التفكير الإبداعي والتعلم من خلال اللعب. هذه الأنشطة ساعدت في توسيع مدارك الأطفال وتعزيز حبهم للمعرفة بطرق مبتكرة.
دور المدارس كان محوريًا في دعم هذه المبادرات، حيث نظمت العديد من المدارس زيارات ميدانية للطلاب إلى المعرض. هذه الجولات التثقيفية هدفت إلى تعريف الأطفال بأهمية القراءة وتشجيعهم على استكشاف عوالم الكتب.
كما أتيحت لهم فرصة لقاء الكتاب والمشاركة في الأنشطة التفاعلية، مما جعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة.