سواليف:
2025-04-08@05:40:50 GMT

بينيت يطالب بتغيير القيادات السياسية والعسكرية

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

#سواليف

وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق #نفتالي_بينيت انتقادات شديدة للقيادتين السياسية والعسكرية في بلاده، داعيا إلى استبدالهما على خلفية عدم قدرتهما على منع هجمات ” #حماس “.

وفي مؤتمر نظمته صحيفة “يسرائيل هيوم”، قال بينيت إن “القيادة (الحكومة) ليست جيدة وليس لديها قيم جيدة.. غالبا ما تضع القيادة المصالح الشخصية قبل مصلحة الدولة، أو مصلحة قطاع ما فوق مصلحة البلاد”.

وفي إشارة على ما يبدو إلى التعليقات العامة التي يدلي بها أعضاء الائتلاف اليميني للحكومة الإسرائيلية، اعتبر “أنهم يتجاهلون بإصرار بقية العالم ويعلنون أنهم سوف يقصفون هناك أو سوف نسقط قنبلة ذرية على #غزة … ذلك سلوك صبياني وغير مسؤول”.

مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. رائحة الديزل 2024/08/15

وتابع بينت وسط تصفيق الحضور: “توصلت إلى نتيجة مفادها أنه يجب #تغيير_القيادة_السياسية، وبصراحة القيادة الأمنية أيضا. فهؤلاء هم الأشخاص الذين أحبهم، ولكن يجب استبدالهم”.

وعلى الرغم من انتقاداته الحادة لقادة البلاد، قال رئيس الوزراء الأسبق إن المواطنين الإسرائيليين خاصة جيل الشباب الذين يخدمون حاليا في الجيش، ارتقوا إلى مستوى الحدث.

وأضاف: “في 7 أكتوبر، فشلت إسرائيل في مهمتها الأساسية، وهي أن تكون دولة آمنة للشعب اليهودي.. لمدة شهر تقريبا، لم تعمل الدولة بشكل صحيح”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نفتالي بينيت حماس غزة

إقرأ أيضاً:

الحكومة اليمنية تدعو إلى توحيد الصفوف لاستعادة الدولة

شعبان بلال (عدن، القاهرة)

أخبار ذات صلة إزالة 543 لغماً وعبوة ناسفة خلال أسبوع في اليمن اليمن: أي تهديد «حوثي» للممرات البحرية لن يمر من دون رد حاسم

طالبت الحكومة اليمنية الفئات كافة في اليمن بتوحيد الجهود ونبذ الخلافات لمواجهة ميليشيات الحوثي واستعادة الدولة المختطفة، مشيرةً إلى أن اليمن يقف أمام لحظة تاريخية فاصلة لا تحتمل التردد أو التهاون، وأن ميليشيات الحوثي أغرقت البلاد بالعنف والدمار والفساد وقهرت الشعب تحت وطأة الإرهاب.
ودعا وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، قيادات الدولة والتنظيمات السياسية، والشخصيات الوطنية والاجتماعية، والإعلاميين والصحفيين، إلى توحيد الصفوف ونبذ الخلافات لمواجهة ميليشيات الحوثي واستعادة الدولة اليمنية المختطفة.
وأكد الإرياني، في تصريح صحفي، أن «اليمن يقف اليوم أمام لحظة تاريخية فاصلة لا تحتمل التردد أو التهاون، حيث يشهد تحركاً دولياً جاداً ضد ميلشيات الحوثي، التي عبثت طيلة عقد من الزمن بأمن اليمن واستقراره، وأغرقت البلاد في دوامة من العنف والدمار والفساد، وقهرت الشعب تحت وطأة الاستبداد والإرهاب».
وشدد الإرياني على أن «العملية العسكرية التي أطلقتها الولايات المتحدة الأميركية ضد مليشيات الحوثي ليست مجرد حدث عابر ورد فعل على تهديداتها للملاحة الدولية، بل هي أيضاً خطوة استراتيجية لكبح مشروعها التدميري الذي جلب البؤس والمعاناة لكل يمني».
 وأشار الإرياني إلى أن «التحرك الدولي ضد الحوثي يمثل فرصة تاريخية قد لا تتكرر لإنقاذ اليمن واستعادة دولته التي اختطفتها هذه الميلشيات».
 وأضاف الإرياني: أن «الوقت قد حان لتوحيد الصفوف ونبذ الفرقة، والوقوف صفاً واحداً لاستعادة اليمن من براثن الميليشيات التي نهبت ثروات البلاد، وسلبت لقمة العيش من أفواه الأطفال، وحولت المدارس والمستشفيات إلى مخابئ للحرب، وأغرقت اليمن في عزلة خانقة».
 وأكد الإرياني أن «خلاص اليمن لن يتحقق إلا بتكاتف أبنائه، والوقوف ضد هذا المشروع التخريبي الذي يسعى لتمزيق النسيج الوطني»، مشدداً على أن «معركة اليمن ضد الحوثيين ليست عسكرية فقط، بل هي أيضاً معركة وعي وإرادة، معركة بناء المستقبل الذي يستحقه كل يمني».
ودعا الوزير الإرياني القوى الوطنية إلى «التحلي بالحكمة والشجاعة والإقدام، وترك الخلافات جانباً، وتجاوز كل الحسابات الضيقة، والاصطفاف خلف رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وأعضاء المجلس»، مؤكداً أن «هذه المعركة ليست معركة فصيل أو حزب، بل هي معركة كل يمني يتطلع إلى وطن مستقر، ودولة عادلة، ومستقبل واعد».
وفي السياق، قال مدير عام شركة النفط اليمنية في محافظة الحديدة، المهندس أنور العامري، إن إدراج واشنطن للحوثيين ضمن قائمة «المنظمات الإرهابية الأجنبية» يعني القضاء على قدرات الميلشيات وحرمانها من الموارد، وبالتالي تحييد وإنهاء هجماتها في البحر الأحمر.
 وقال العامري، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن «القرار ليس أميركيا فقط، بل له وجه آخر من جانب الشعب اليمني منذ سنوات، منذ سبتمبر 2014 عندما شنت الميليشيات الحرب على اليمنيين، الذين خذلهم المجتمع الدولي بالتعاطي الإيجابي مع هذه الميليشيات وأعطاها مزيداً من القوة والشرعنة فتمادت في تجويع وتهجير وتعذيب وقتل اليمنيين».
وشدد العامري على أن «تعاطي المجتمع الدولي مع الميليشيات جعلها تبدو أكثر وقوة، مما جعل الكثير من اليمنيين بمناطق سيطرتها يخضعون لها إجباراً، واستخدمتهم سلاحاً أحياناً للمطالبة بمزيد من تدفق الأموال كمعونات أو كدروع بشرية للمتاجرة بدمائهم».
وأشار إلى أن «الفترة الأخيرة لتولي الرئيس ترامب في يناير 2021 صنفت إدارته، ميلشيات الحوثي جماعة إرهابية بسبب مسؤوليتها وممارساتها، ومن بينها الهجمات العابرة للحدود التي تهدد المدنيين، والبنى التحتية، إلا أن إدراة بايدن ألغت القرار في غضون شهر بذريعة استمرار تدفق المعونات الإنسانية والتي يتخذها الحوثيون مصدراً أساساً للضغط السياسي والثراء».
وذكر العامري أن «ترامب عاد مجدداً مع ساعاته الأولى في البيت الأبيض للتوقيع على أمر تنفيذي يعيد تصنيف الحوثيين في اليمن منظمة إرهابية أجنبية، والذي يعني القضاء على قدرات الجماعة وحرمانها من الموارد، وبالتالي تحييد وإنهاء هجماتها الإجرامية في البحر الأحمر.

مقالات مشابهة

  • المصري الديمقراطي يدعم موقف القيادة السياسية المصرية الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين
  • مئات المواطنين بكفرالشيخ يستعدون للتوجه إلى رفح لدعم القيادة السياسية.. صور
  • نائب رئيس الوفد يطالب بتجنب الخلافات استعدادًا للانتخابات المقبلة
  • خالد أبو الوفا: زيارة ماكرون لمصر تعكس الثقة الدولية في القيادة السياسية
  • رئيس شعبة الأدوات الكهربائية: رسوم ترامب تصب في مصلحة الصادرات المصرية
  • الحكومة اليمنية تدعو إلى توحيد الصفوف لاستعادة الدولة
  • بعد دعمها للاحتلال.. وكيل دفاع النواب يطالب بإسقاط الجنسية المصرية عن داليا زيادة
  • مصر رئيسا للاتحاد من أجل المتوسط لأول مرة منذ 15 عاما .. وخبير سياسي: دليل على الثقة في القيادة السياسية
  • نيفين عبد الخالق: رئاسة مصر لبرلمان المتوسط تعكس ثقة العالم في القيادة السياسية
  • رئيس مصلحة الجمارك يطلع على سير العمل في الإدارات العامة ولجنة الشعب لترسيم السيارات