ميركاتو 2024.. فينورد يتعاقد مع إبراهيم عثمان قادمًا من برايتون
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلن نادي فينورد روتردام الهولندي، اليوم الخميس، ضم اللاعب إبراهيم عثمان قادمًا من برايتون الإنجليزي على سبيل الإعارة.
ونشر النادي عبر وسائل التواصل الاجتماعي فيديو لإعلان التعاقد مع عثمان مرفقاً بتعليق: «جزء من نادينا.. إبراهيم عثمان أهلاً بك في فينورد».
وذكر الصحفي المتخصص في مجال انتقالات اللاعبين فابريزيو رومانو أن عثمان غادر برايتون على سبيل الإعارة للانضمام إلى فينورد حتى يوليو 2025 على أن يتكفل النادي الهولندي بتحمل راتبه.
كما أعلن نادي برايتون الإنجليزي رحيل الظهير الغاني الشاب صاحب الـ20 عامًا، إلى فينورد روتردام الهولندي.
وانضم عثمان لبرايتون بعقد يمتد 5 سنوات من نوردشيلاند الدنماركي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، لكن النادي الإنجليزي فضّل إعارة اللاعب من أجل اكتساب الخبرات والتطور واللعب على مستوى تنافسي كبير.
وظهر اللاعب مع نوردشيلاند الدنماركي خلال الموسم الماضي في 44 مباراة سجل خلالها 10 أهداف وقدم 8 مساهمات تهديفية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برايتون فينورد فينورد الهولندي فريق فينورد إبراهيم عثمان
إقرأ أيضاً:
خبير تركي: لا زلزال قادم نحو إسطنبول… والخطر في مكان آخر
في أعقاب الزلزال الذي ضرب سواحل سيليفري بقوة 6.2 درجات يوم الأربعاء 23 نيسان، عادت المخاوف لتتصاعد في إسطنبول، وتجدد الحديث عن “الزلزال الكبير المنتظر”. الزلزال الذي شعر به سكان إسطنبول ومدن مجاورة مثل بورصة وتكيرداغ وتشاناكالي، تسبب بحالة ذعر واسعة، دفعت الملايين للخروج إلى الشوارع.
وسط تضارب التصريحات بين الخبراء، خرج البروفيسور الدكتور شنر أُشومزسوي بتصريحات حاسمة خلال مقابلة تلفزيونية على قناة A Haber، مؤكدًا أن ما يقدمه ليس توقعًا بل “معلومات علمية دقيقة”.
زلزال مرمرة الأخير وقع بالفعل
قال أُشومزسوي:
“هذا الزلزال هو الأخير من حيث الأهمية الكبرى في بحر مرمرة. لا يوجد خطر زلزالي كبير قادم لإسطنبول، وكل ما يُقال خلاف ذلك ليس مبنيًا على دراسات ميدانية.”
وأضاف أنه أمضى سنوات في دراسة جيولوجيا منطقة مرمرة، واطلع على جميع المقاطع الزلزالية في المنطقة، مؤكدًا:
“أعرف قاع بحر مرمرة جيدًا، وصدع الجزر الذي يتحدث عنه البعض هو صدع ميت، وقد تمزق بالفعل في زلزالي عامي 1766 و1912.”
صدع كومبورغاز هو الوحيد الذي يحمل خطرًا
بحسب أُشومزسوي، فإن الخطر الوحيد الحقيقي كان في صدع سيليفري–كومبورغاز، وهو صدع طوله 30 كيلومترًا فقط، وقد شهد زلزالين متتاليين بقوة 5.9 و6.2 درجات، مما يعني أنه “فرّغ الطاقة الزلزالية المخزنة فيه، ولا يُتوقع حدوث زلزال كبير في هذا الصدع بسبب ضحالته.”
هل هناك زيادة على البنزين؟ إليكم أسعار الوقود في إسطنبول…