أستاذ علوم سياسية: القضية الفلسطينية في سباق بين جهود التهدئة وتفاقم الصراع
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قال إكرام بدر الدين، أستاذ العلوم السياسية، إن القضية الفلسطينية في سباق بين جهود التهدئة والوصول إلى حل وتفاقم الصراع، بالإضافة إلى التوترات التي حدثت في المنطقة سواء كانت بين إيران وإسرائيل أو الاغتيالات التي قامت بها إسرائيل لكبار المسؤولين في حماس أو حزب الله.
عاجل| تصريحات مهمة لـ مصدر رفيع المستوى بشأن مفاوضات غزة الرطوبة تصل إلى 95%.. الأرصاد تكشف موعد انخفاض درجات الحرارة
وأضاف بدرالدين، في مداخلة على قناة "إكسترا نيوز"، اليوم الخميس، أن مسؤولين الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت عن أهمية الوصول إلى حل، بالإضافة إلى زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى لبنان، مما تسمى بمحاولات الاحتواء، مشيرا إلى أنه سيتم سيعقد مؤتمر سيضم الأطراف المعنية ومصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية اليوم، من أجل الوصل إلى حل لهذه المشكلة.
وتابع أستاذ العلوم السياسية، أن المشكلة لم تعد تقتصر على فلسطين وإسرائيل، ولكن الخطورة في دخول أطراف أخرى، لافتا إلى أن يوجد مؤشرات غير مطمئنة مثل تعزيز الأساطيل الأمريكية وتصاعد التصريحات من جانب إسرائيل، التي تعتبر من العوامل الاستعداد في توسع الصراع، مما أعلنت إسرائيل عن استعدادها لكافة السيناريوهات، بالإضافة إلى استعدادات الجانب إيراني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية استاذ العلوم السياسية ايران قناة إكسترا نيوز فلسطين
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: هجوم نيو أورليانز نفذ بدوافع شخصية لا سياسية| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور إحسان الخطيب، أستاذ العلوم السياسية، إن هجوم نيو أورليانز وقع في موقع ذي رمزية سياحية مهمة، كونه أحد المعالم البارزة في الولايات المتحدة الأمريكية.
وأضاف الخطيب، خلال تصريحات عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن منفذ الهجوم يبدو أنه يعاني من مشكلات شخصية أو مالية، وهو ما دفعه إلى استدراج رجال الشرطة للتدخل بهدف قتله، موضحًا: "يبدو أن هذا الشخص أراد إنهاء حياته تحت غطاء سياسي، دون أي ارتباط بجماعات إرهابية".
وأشار أستاذ العلوم السياسية إلى أن العملية لم تكن معقدة، حيث استأجر المنفذ سيارة وسافر مسافة قصيرة، بتكاليف لم تتجاوز 1000 دولار، لافتًا إلى أنه عمل بمفرده بدافع شخصي، دون الحاجة إلى مساعدة من أي طرف آخر.
وأضاف، "ربما يكون المنفذ قد تبنى فكر تنظيم داعش في لحظاته الأخيرة نتيجة أزماته الشخصية، وترددت أنباء عن رغبته في قتل عائلته قبل أن يتراجع عن ذلك ويتجه لاستهداف آخرين".
وأوضح الخطيب، أن الهجوم يتماشى مع ظاهرة "الذئاب المنفردة"، التي ينفذها أفراد غير معروفين للأجهزة الأمنية، ولا يرتبطون تنظيميا بجماعات متطرفة، لكنها تترك تأثيرا كبيرا على الأمن العام.