أغنية تيجي ننبسط لـ نانسي عجرم تحقق 650 ألف مشاهدة على يوتيوب
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
نجحت أغنية تيجي ننبسط لـ نانسي عجرم في رصد ردود أفعال إيجابية بعد ساعات من طرحها عبر قناتها الرسمية على «يوتيوب»، ونجحت الأغنية في رصد مشاهدات تجاوزت الـ650 ألف مشاهدة في ما يقرب من 20 ساعة، كما جاءت ضمن قائمة «تريند يوتيوب» للفيديوهات الأكثر رواجا على الموقع.
أغنية تيجي ننبسط لـ نانسي عجرم من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، والفيديو كليب من إخراج ليلى كنعان.
وتوالت تعليقات الجمهور على أغنية تيجي ننبسط لـ نانسي عجرم، معبرين عن إعجابهم بها ومن ضمن التعليقات: «كمية الطاقة الإيجابية في الأغنية غير طبيعي»، وأضاف متابع آخر: «متل ما عودتنا نانسي أغانيها هي الوحيدة اللي بتعطيك تفاؤل وفرح وطاقة إيجابية»، وجاء من ضمن التعليقات: «الأغنية جدا تفرفش القلب وتطير العقل والقلب من جمالها ومن صوت نانسي المليان سعادة غير طبيعية.. شكرا نانسي على العمل الكامل المتكامل».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أغنية تيجي ننبسط نانسي عجرم أغنية تيجي ننبسط نانسي عجرم نانسي عجرم تيجي ننبسط أغنیة تیجی ننبسط لـ نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
أحمد سعد الدين: الأغنية والسينما جسّدتا بطولات الحروب.. وعلينا توثيق التاريخ للأجيال القادمة
أكد الناقد الفني أحمد سعد الدين أهمية الدور الذي لعبه الفن المصري في توثيق الحروب والانتصارات الوطنية، مشيرًا إلى أن الأغاني والأعمال السينمائية كانت من أبرز الوسائل التي عبرت عن تلك اللحظات التاريخية، رغم وجود حاجة ملحّة لتوثيق أعمق وأكثر شمولًا.
وأوضح سعد الدين، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميين أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الأغاني الوطنية كانت الوسيلة الأسرع والأكثر تأثيرًا في نقل مشاعر الجمهور، وإحياء الذاكرة الجمعية حول الحروب. ولفت إلى الأغنية الشهيرة "على الربابة" التي كتبها بليغ حمدي وغنتها الفنانة وردة يوم السادس من أكتوبر 1973، والتي أصبحت رمزًا لتلك المرحلة.
وتناول الناقد الفني إسهام السينما المصرية في توثيق البطولات، مشيرًا إلى أفلام مهمة مثل "الرصاصة لا تزال في جيبي"، الذي وصفه بأنه أيقونة في تاريخ السينما الحربية المصرية، لكنه انتقد في الوقت ذاته ضعف الإنتاج السينمائي المعبر عن تلك الحقبة في السنوات الأخيرة، واعتبره تقصيرًا في نقل البطولات إلى الأجيال الجديدة.
وأرجع سعد الدين هذا التراجع إلى ارتفاع تكلفة إنتاج الأفلام الحربية والتاريخية، وهو ما يجعل القطاع الخاص يفضل الأعمال ذات التكلفة الأقل والعائد السريع، على حساب توثيق المحطات الوطنية الكبرى.
ووجه رسالة إلى صناع السينما والمنتجين بضرورة إعادة النظر في أولوياتهم، داعيًا إلى الاستثمار في توثيق التاريخ المصري من خلال أعمال فنية تقدم قصصًا واقعية لم تُروَ بعد، خاصة أن حرب أكتوبر وحدها تزخر بتفاصيل ومعارك تصلح لإنتاج عشرات الأفلام.