إسفكسيا الغرق.. التحقيقات تكشف عدم وجود شبهة جنائية في غرق أسرة بنهر النيل في أطفيح
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
كشف التقرير الطبي الخاص بوفاة أسرة مكونة من عامل و3 من أبنائه، غرقا في نهر النيل بأطفيح، أن سبب وفاتهم إسفكسيا الغرق، دون وجود شبهة جنائية، وتبين بعدم وجود أي إصابات ظاهرية بهم.
عثر رجال الإنقاذ النهري، على جثة آخر ضحايا الأسرة التي تعرضت للغرق في نهر النيل بقرية الحلف الغربي في أطفيح.
تمكن رجال الإنقاذ النهري، من العثور على جثة الأب الذي تعرض للغرق بصحبة 3 من أبنائه في نهر النيل بأطفيح، وجاري البحث عن جثة آخر الضحايا الابنة الثالثة "ياسمين".
وانتشلت قوات الإنقاذ النهري، جثتي من ضحايا الأسرة الغارقة فى نهر النيل بمنطقة أطفيح.
وتم انتشال جثة فتاة تُدعى مروة اشرف، وانتشلت الأمن جثة شقيقها الليلة الماضية.
فيما تكثف قوات الإنقاذ النهري جهودها لانتشال جثتي والدها وشقيقتها الثانية.
لقى 4 أشخاص من أسرة واحدة مصرعهم غرقا فى نهر النيل بإحدى قرى أطفيح، وتمت الاستعانة برجال الإنقاذ النهرى لانتشال الجثث، وتولت النيابة المختصة التحقيق.
مأساة أسرة أطفيحوكشفت التحقيقات، أن توفي عامل يدعى أشرف حنظل، وابنتيه وابنه وأعمارهم 20 و18 و17 سنة.
بداية المأساة، عندماوقرر الأب " أشرف سمير حنضل" اصطحاب ابنائه “ محمد ومروة وياسمين” الخروج من المنزل والذهاب لضفة نهر النيل القريبة من المنزل حيث الهواء النقي، ومشاهدة المراكب المارة به
حاول الأب إنقاذ أبنائهولحدوث الفاجعة، لم تتهنى الأسرة بتلك الليلة فازلقت قدم “محمد” ليسقط في النيل ويجذب شقيقته معه، ولهول المشهد حاول الأب إنقاذ ابنائه الثلاثة فغرق معهم ليكتب قاع النيل نهاية الأسرة بأكملها.
غرق 4 أشخاص من أسرة واحدةورد بلاغ لغرفة النجدة بمديرية أمن الجيزة، يفيد غرق 4 أشخاص في نهر النيل، بإحدى قرى أطفيح، انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ، وتبين أن أب و3 من أبناءه تعرضوا للغرق، خلال محاولة الضحايا إنقاذ أحدهم، وتم الاستعانة برجال الإنقاذ النهري، وانتشال جثة أحدهم، وجاري استمرار عمليات البحث للعثور على الآخرين، وحُرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة المختصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اصابات ظاهرية الخروج من المنزل عدم وجود شبهة جنائية الإنقاذ النهری فی نهر النیل
إقرأ أيضاً:
السجن 15 عاماً لخمسيني اغتصب ابنته لمدة 11 عاماً
مليكة فؤاد
أصدرت السلطات المغربية حكماً نهائياً على شخص استغل ابنته جنسياً منذ أن كان عمرها 8 سنوات حتى حملت منه في سن 19.
وحكمت المحكمة على الأب، البالغ من العمر خمسين عاماً، بالسجن النافذ لمدة خمس عشرة سنة بعد ثبوت تورطه في الأفعال المنسوبة إليه.
وكانت والدة الفتاة قد تقدمت شكوى للنيابة العامة بعد اكتشافها حمل ابنتها في الشهر الرابع، حيث اعترفت الابنة بأن الأب هو المسؤول عن ذلك وأنه كان يضاجعها لمدة تجاوزت 11 سنة.
وبعد اعتقال المتهم، اعترف تلقائياً بالتهم الموجهة إليه أمام المحققين، مبرراً استغلاله لابنته جنسياً بحرمانه من حقه الشرعي من قبل زوجته.