تفاصيل سقوط مسجل خطر لاتهامه بتصنيع الأسلحة النارية والذخائر
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة الأسلحة والذخائر غير المرخصة بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة قيام (صاحب محلات أسلحة وأدوات صيد "له معلومات جنائية" - مقيم بمحافظة القاهرة) بالإتجار فى الأسلحة النارية والذخائر وإدارة ورشة لإصلاح وتعديل الأسلحة "بدون ترخيص".
عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية تم ضبط المذكور وعثر داخل الورشة على (2 بندقية خرطوش – 14 طبنجة معدلة – 15 طبنجة صوت - 5 طبنجات ضغط غاز - 8 بنادق ضغط هواء - عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة - 27 خزينة - مجموعة من أجزاء وقطع غيار الإصلاح والتعديل)، وبمواجهته أقر بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
وفي واقعة آخرى ...ألقت مباحث القاهرة القبض على عاطل لاتهامه بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والبيضاء داخل مسكنه بمدينة بدر،وتم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهم.
أكدت معلومات وتحريات وحدة مباحث قسم شرطة بدر بمديرية أمن القاهرة قيام (عاطل- مقيم بدائرة القسم) بإتخاذه من مسكنه ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والبيضاء "بدون ترخيص" والإتجار بالمواد المخدرة.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه بمسكنه.. وعثر بحوزته على (3 فرد محلى- عدد من الطلقات- 6 قطع سلاح أبيض- مجموعة من أجزاء وأدوات التصنيع- كمية من مخدرى"الشابو، الآيس"– ميزان حساس ).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسلحة والذخائر الأسلحة الناریة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة يكشفها جهاز الشاباك الإسرائيلي حول فشل التصدي لطوفان الأقصى
كشفت تحقيقات جهاز "الشاباك" الإسرائيلي -في فشل 7 أكتوبر- أن اقتحامات المسجد الأقصى والتعامل السيئ مع الأسرى والنظر إلى المجتمع الإسرائيلي كمجتمع ضعيف بسبب الاحتجاجات على التغييرات القضائية أسهم في تسريع قرار حماس تنفيذ الهجوم.
وقالت التحقيقات :خسارة الجهاز الكثير من العملاء في قطاع غزة أفقده مصادر "معلومات ذهبية" وتسبب بعجز في الوصول لما يحدث بالدوائر الأكثر أهمية في حماس.
وأضافت :عملية اكتشاف القوة الخاصة في خانيونس عام 2018 أفقدت الجهاز والجيش مصادر معلومات مهمة للغاية.
تابعت : الشاباك عانى خلال السنوات الأخيرة من "عمى استخباراتي" في غزة ولم يستطع الحصول على صورة أمنية موسعة لما يجري.
وأردفت: الشاباك كان يعاني من قلة المصادر البشرية (العملاء) واعتمد على الجيش الذي كان يعاني من نفس المعضلة.
وزادت: الحكومة رفضت تبني توصيات الشاباك بتوجيه ضربة استباقية لقادة حماس في قطاع غزة قبل السابع من أكتوبر.
وأكملت : الشاباك كان يعتقد أن حماس غير جاهزة للمبادرة بعملية عسكرية بهذا الحجم.
وواصلت : لم يتم التعامل بجدية مع عملية تشغيل مئات الشرائح الإسرائيلية في غزة غداة الهجوم بالنظر إلى أنه جرى تشغيلها أكثر من مرة قبيل مناورات لحماس.
وختمت : الشاباك تعامل مع خطة "وعد الآخرة" التي أعدتها حماس باستهتار ولم يكن هناك تعاطٍ جدي مع إمكانية تطبيقها.