شروط القبول في كلية التمريض 2024
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
شروط القبول في كلية التمريض 2024... يكثف الكثير من الطلاب البحث عبر جوجل عن كليات التمريض 2024، والتي تعد من بدائل كلية الطب، يأتي ذلك تزامنًا مع فتح باب التنسيق المرحلة الأولى، حيث تصل مدة الدراسة في كلية التمريض، إلى 5 سنوات، وتعتبر السنة الخامسة هي سنة الامتياز.
صحة بني سويف: تدريب 87 من أطقم التمريض على مكافحة العدوى والتعقيم اليوم.. بدء التقدم للالتحاق بمعاهد التمريض بالإسماعيلية كلية التمريض 2024
ويرغب الكثير من الطلاب في الالتحاق بكلية التمريض 2024 حيث تقبل الطلاب بحد أدنى أقل من كليات الطب والأسنان والصيدلة.
شروط القبول في كلية التمريض 2024يجب أن يكون الطالب حاصلاً على شهادة الثانوية العامة.
يكون الطالب أو الطالبة شعبة علمي علوم.
اجتياز الكشف الطبي بالكلية.
التفرغ التام للدراسة
عدم زواج الطالب أو الطالبة قبل أو أثناء فترة الدراسة.
يكون الطالب أو الطالبة حاصلًا على 75% أو أعلى في مادة اللغة الإنجليزية.
الحصول على درجة الحد الأدنى للقبول في الكلية وفقًا لتنسيق العام الجاري.
مؤشرات تنسيق كلية التمريض 2024جامعة الإسكندرية: 306 درجة بنسبة 74.63%.
جامعة بورسعيد: 351 درجة بنسبة 85.60%.
جامعة المنصورة: 347 درجة بنسبة 84.63%.
جامعة طنطا: 344 درجة بنسبة 83.90%.
جامعة دمياط: 340 درجة بنسبة 82.92%
جامعة القاهرة: 311 درجة بنسبة 75.85%.
جامعة عين شمس: 307 درجة بنسبة 74.87%.
جامعة حلوان: 300 درجة بنسبة 73.17%.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كليات التمريض كلية الطب فتح باب التنسيق المرحلة الأولى فی کلیة التمریض کلیة التمریض 2024 درجة بنسبة
إقرأ أيضاً:
ما هو ترتيب الدول العربية على مؤشر الإرهاب العالمي 2025؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ارتفع عدد الدول التي سجلت هجومًا إرهابيًا من 58 إلى 66، وفقًا لمؤشر الإرهاب العالمي لعام 2024. وهذا يعكس ما يقرب من عقد من التحسينات، مع تدهور 45 دولة وتحسن 34 دولة.
على الصعيد العالمي، أظهر المؤشر أن منطقة الساحل لا تزال مركزًا للإرهاب، حيث تمثل أكثر من نصف جميع وفيات الإرهاب العالمية.
وفقًا لتقرير مؤشر الإرهاب العالمي 2025 الذي صدر عن معهد الاقتصاد والسلام، ارتفعت معدلات الكراهية المعادية للسامية وكراهية الإسلام عالميًا، حيث شهدت الولايات المتحدة ارتفاع الحوادث المعادية للسامية بنسبة 200% في عام 2024. وقفزت الهجمات الإرهابية بنسبة 63٪ في الغرب، وكانت أوروبا الأكثر تضررًا حيث تضاعفت الهجمات إلى 67.
وأدى الصراع في غزة إلى تفاقم حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، كما أدى إلى تأجيج جرائم الكراهية في الغرب، في حين ارتفعت أعداد القتلى نتيجة للإرهاب في إيران. وظلت أعداد القتلى نتيجة للإرهاب العالمي ثابتة في عام 2024.
وسّع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) عملياته إلى 22 دولة، ولا يزال التنظيم الأكثر فتكًا، وتسببت هجماته في مقتل 1805 شخصًا، مع وجود 71٪ من نشاطه في سوريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وبرزت حركة طالبان باعتبارها أسرع جماعة إرهابية نموًا، مع زيادة بنسبة 90٪ في الوفيات المنسوبة إليها.
على مستوى الشرق الأوسط
على الرغم من أن الشرق الأوسط سجّل انخفاضًا بنسبة 7٪ في الهجمات الإرهابية في عام 2024 إلى 618، إلا أن تجدد العنف بين إسرائيل والفلسطينيين لا يزال يزعزع استقرار المنطقة. احتلت كل من إسرائيل وسوريا المرتبة العاشرة بين الدول الأكثر تضررًا على مستوى العالم.
منذ عام 2020، تضاءل النفوذ الأجنبي التقليدي في سوريا، حيث قلّصت روسيا والصين وإيران أدوارها بينما ظهرت تركيا كقوة إقليمية مهيمنة.
وتواجه قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي يقودها الأكراد، التي كانت ذات يوم شريكًا رئيسيًا للولايات المتحدة في الحرب ضد داعش، تحديات متزايدة الآن.
ولقد خلقت معارضة تركيا لـ"قسد"، إلى جانب التراجع المحتمل للدعم الأمريكي، ظروفًا يمكن أن يستغلها داعش لاستعادة النفوذ. لا يزال موقف الإدارة الأمريكية الجديدة من "قسد" غير واضح.
شهدت الدول العربية تفاوتًا في ترتيبها من حيث تأثرها بالأنشطة الإرهابية. جاءت سوريا في المرتبة 3 عالميًا، مما يعكس استمرار التحديات الأمنية في البلاد. تلتها الصومال في المرتبة 7، ثم العراق في المرتبة 13، واليمن في المرتبة 22.
أما الأراضي الفلسطينية، فقد احتلت المرتبة 25، تليها مصر في المرتبة 29، في حين جاءت سلطنة عُمان والأردن في المرتبتين 37 و38 على التوالي. سجّلت الجزائر المرتبة 42، تليها تونس في المرتبة 43، بينما جاءت ليبيا في المرتبة 53.
في قائمة الدول الأقل تأثرًا بالإرهاب، جاءت جيبوتي في المرتبة 57، ولبنان في المرتبة 64. أما الإمارات العربية المتحدة والسعودية فقد احتلتا المرتبتين 67 و75 على التوالي، بينما سجّلت البحرين المرتبة 98.
أما الدول التي سجلت صفرًا في مؤشر الإرهاب، فكانت الكويت، موريتانيا، المغرب، وقطر، والسودان.