غوغل تكشف عن هاتف متطور قابل للطي ويعمل بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
يأتي الهاتف بهيكل مقاوم للماء وفق معيار IPX8، أبعاده (155.2/150.2/5.1) ملم، ووزنه 257 غ، وحمي بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المقاوم للصدمات والخدوش.
شاشته الأساسية المرنة جاءت من نوع Foldable LTPO OLED، مقاس 8 بوصة، دقة عرضها (2076/2152) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها يصل إلى 2700 شمعة/م تقريبا.
أما شاشته الخارجية فجاءت من نوع OLED، مقاس 6.3 بوصة، دقة عرضها (2424/1080) بيكسل، ترددها 120 هيرتز، وسطوعها يعادل 1800 شمعة/م تقريبا.
يعمل الجهاز بنظام Android 14، ومعالج Google Tensor G4 المتطور، ومعالج رسوميات Mali-G715 MC7، وذواكر وصول عشوائي 16 غيغابايت، وذواكر داخلية 256/512 غيغابايت.
وكاميرته الأساسية جاءت ثلاثية العدسة بدقة (48+10.8+10.5) ميغابيكسل، أما كاميرته الأمامية فأتت بدقة 10 ميغابيكسل.
وزوّدته غوغل بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 3.2، وماسح لبصمات الأصابع، وشريحة NFC، وبطارية بسعة 4650 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 21 واط، ويمكن شحن البطارية بشاحن لاسلكي باستطاعة 7.5 واط
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
«صحة دبي» تطبق نظام «جينيسس» المدعوم بالذكاء الاصطناعي
أعلنت هيئة الصحة بدبي، خلال مشاركتها بفعاليات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي»، عن تطبيقها نظام «جينيسس لتحليل الكلام والنصوص» المدعوم بالذكاء الاصطناعي بمركز الاتصال، لتصبح بذلك أول جهة حكومية على مستوى الشرق الأوسط، ودولة الإمارات تعتمد هذا النظام المتقدم.
تعكس هذه الخطوة التزام دبي بتوظيف أحدث التقنيات الرقمية لتعزيز كفاءة الخدمات الحكومية، لتحقيق الاستجابة القصوى للمتعاملين.
يتيح النظام الجديد للهيئة، تحليل وفهم المشاعر البشرية بشكل تلقائي، وتحديد احتياجات المتعاملين عبر قنوات الصوت والوسائط الرقمية، مما يمكّنها من الاستجابة السريعة لمطالبهم وتطلعاتهم وتقديم حلول فورية مخصصة ومبنية على البيانات تسهم بشكل فاعل في تحقيق مستهدفات خطة دبي السنوية لتسريع تبني تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وأكدت فاطمة الخاجة، المديرة التنفيذية للذكاء الاصطناعي بهيئة الصحة بدبي أهمية تبني هذا النظام الذي يعكس التزام الهيئة بتطوير منظومة متكاملة لإدارة تجربة المتعامل، تقوم على الاستباقية وتحليل البيانات، والتفاعل الفوري مع المتعاملين، وفهم احتياجاتهم لتحقيق الاستجابة القصوى لهم، ليكون الإنسان في مقدمة الأولويات ومحوراً لكل خدمة صحية.
ويسهم النظام في تحسين سرعة معالجة الطلبات، ودقة الخدمة، ورفع مستوى الرضا العام عن تجربة المتعامل ويسهم في تحقيق تحسّن ملحوظ في أداء الموظفين بفضل المراقبة اللحظية، والتشجيع عبر تقنيات التحفيز، والتدريب الموجّه بناء على تحليلات الذكاء الاصطناعي.
وأكدت الخاجة أن الذكاء الاصطناعي مكّن الهيئة من تطوير تجربة أكثر تفاعلية مع المتعاملين، من خلال أدوات تحليل متقدمة ترصد احتياجاتهم الفعلية، وتقدم تصوراً دقيقاً لمسارات التحسين، ما يُسهم في تقديم خدمات تراعي التوقعات وتجسّد نهج دبي في الابتكار والتميّز.
من جانبه، أكد سيباستيان باليريني، نائب رئيس النمو الاستراتيجي في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا شركة «جينيسس» أهمية التعاون مع هيئة الصحة بدبي لتوظيف الذكاء الاصطناعي لفهم التفاعلات البشرية وتحليلها، والتعرف على احتياجات المتعاملين بشكل أعمق، واتخاذ القرارات الصحيحة في الوقت المناسب.