قرار جديد بخصوص أزمة «هيفاء وهبي» في مصر!
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلنت نقابة المهن التمثيلية في مصر، “رفع إيقاف “هيفاء وهبي” بعد انتهاء أزمتها مع شركة “ريماس”.
وذكرت النقابة، أنه “هيفاء” قامت بالتصالح مع الشركة، والتي بدورها قدمت التنازل وديا عن الشكوى التي قدمتها ضد النجمة اللبنانية”.
وكان نقيب المهن التمثيلية أشرف زكي، ونقيب المهن الموسيقية مصطفى كامل، باعتبارهما وكيلي اتحاد النقابات الفنية، أعلنا وقف نشاط هيفاء الفني في مصر بعد إخلالها ببنود تعاقد مع شركة إنتاج سينمائي.
وجاءت القرار تزامنا مع ورود شكوى رسمية لنقابة المهن الموسيقية من منظم حفلات بإخلال “هيفاء وهبي” باتفاق لإقامة حفل بالساحل الشمالى يوم 7/19 رغم حصولها على المبلغ المتفق عليه، ما تسبب بأضرار مالية كبيرة لمنظم الحفل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: مصر ولبنان نجمة لبنانية هيفاء وهبي
إقرأ أيضاً:
بوتن يتفق مع أهداف ترامب بخصوص الحرب في أوكرانيا
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بتوافقه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول إمكانية تفادي الحرب في أوكرانيا.
اقرأ أيضًا: العدوان على غزة يُحفز سلسلة من جرائم الكراهية ضد المسلمين
وأوضح بوتين في تصريحات صحفية نقلتها وسائل إعلام روسية أنه منفتح على التعاون مع ترامب، مؤكدًا وجود علاقات عملية بينهما قائمة على المصالح المشتركة. كما شدد على أن روسيا لم ترفض أبدًا التواصل مع الإدارة الأمريكية.
من جانبه، أوضح دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الرئاسة الروسية، موقف بوتين بشأن الحوار مع ترامب، مشيرًا إلى انتظار روسيا لمبادرة أمريكية بهذا الخصوص.
ونقلت شبكة "روسيا اليوم"، عن بيسكوف تأكيده استعداد روسيا للتفاوض مع واشنطن حول قضايا ذات اهتمام مشترك، مثل نزع السلاح النووي. وأضاف بيسكوف أن هذه المفاوضات يجب أن تأخذ في الاعتبار إمكانيات الدول الحليفة لأمريكا، مثل بريطانيا وفرنسا.
وعلقت الرئاسة الروسية على رغبة واشنطن بمناقشة ملف التسلح النووي، مؤكدة أن الولايات المتحدة هي من قوض أسس الاتفاقيات النووية، مما أدى إلى إهدار الكثير من الوقت.
و شهدت العلاقات بين روسيا، وأمريكا خلال فترة رئاسة بوتين، وترامب حالة من التوتر الممزوج بتعاون محدود، ورغم الخطاب السياسي الداعي للتفاهم، بقيت الخلافات حول قضايا مثل الأزمة الأوكرانية والصراع السوري وتدخل روسيا المزعوم في الانتخابات الأمريكية عام 2016 تعيق التقارب بين البلدين. سعى ترامب لتحسين العلاقات مع موسكو، لكنه واجه مقاومة داخلية من المؤسسات الأمريكية التي تتهم روسيا بتقويض الديمقراطية الأمريكية.
ورغم العقوبات الاقتصادية المستمرة على روسيا بسبب ضم شبه جزيرة القرم، برزت محاولات للتعاون، أبرزها التنسيق في قضايا مثل مكافحة الإرهاب والملف النووي لكوريا الشمالية. ومع ذلك، استغلت روسيا التوترات لتعزيز علاقاتها مع دول مثل الصين وإيران، مؤكدة دورها كقوة موازنة للنفوذ الأمريكي.