أفادت صحيفة ‏نيويورك تايمز، باستعادة نحو 115 رهينة ما زالوا محتجزين في غزة لا يمكن تحقيقه عسكريا.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".

وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

برلمانية: هجوم الإعلام الإسرائيلي على مصر لن يغير من موقفنا ضد تهجير الفلسطينيين

أدانت الدكتورة شيماء محمود نبيه، عضو مجلس النواب، ما نشرته وسائل الإعلام الإسرائيلية بالهجوم علي مصر والرئيس عبدالفتاح السيسي، بعد الموقف المصري الثابت والرافض للتهجير القسري للفلسطينين، مؤكدة أن هذا يعكس مدى التخبط والارتباك الإسرائيلي بفشل مخطط التهجير القسري للفلسطينيين فلجأ الإعلام الإسرائيلي لحيل رخيصة ومعروفة لمحاولة تشويه الموقف المصري.

مصر طوال الـ15 شهرا تبذل جهوداً حثيثة من أجل وقف الحرب

وأكدت «نبيه»، في بيان لها اليوم، أنه منذ أحداث السابع من أكتوبر 2023، ومصر ترفض مقترح التهجير القسري للفلسطينيين من غزة حتي لا يتم تصفية القضية الفلسطينية، وذلك دفاعاً عن حق الفلسطينيين، قائلة إن مصر طوال الـ15 شهرا تبذل جهوداً حثيثة من أجل وقف الحرب على الشعب الفلسطيني الأعزل، الذي يعيش مأساة إنسانية بسبب ما ارتكبه العدوان الإسرائيلي الغاشم.

وأكدت «نبيه» أن مثل تلك حملات التشويه الرخيصة من وسائل الإعلام الإسرائيلي، لن تغيِّر من موقف مصر من التهجير القسري، مشيرة إلى أن مصر أمة لها موقف واليوم الشعب المصري قيادة وشعبا يقف ضد مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، لذلك مهما بلغ حجم الضغوط التي قد تمارسها الولايات المتحدة الأمريكية والغرب، سواء اقتصادية أو سياسية فمصر لم ترضخ لأي مخطط يمس بحقوق الشعب الفلسطيني.

ابتزاز وتهديد

وكانت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية قد نشرت تقريرا هاجمت خلاله الدولة المصرية بسبب موقفها الرافض لتهجير سكان قطاع غزة، واستخدمت مع التقرير صورة قديمة للرئيس عبد الفتاح السيسي وهو يصافح رئيس إيران الراحل إبراهيم رئيسي، والذي توفي نتيجة انفجار طائرته الخاصة، وترددت أنباء أن إسرائيل وراء ذلك الحادث، وهو ما اعتبره نشطاء بمثابة ابتزاز وتهديد غير مقبول للقيادة السياسية.

مقالات مشابهة

  • برلمانية: هجوم الإعلام الإسرائيلي على مصر لن يغير من موقفنا ضد تهجير الفلسطينيين
  • عضو بـ«الشيوخ»: هجوم الإعلام الإسرائيلي على مصر لن يزيدنا الإ اصطفافا خلف القيادة
  • “رهينة إسرائيلية” تتحدث عن صدمتها عندما كانت تشاهد نتنياهو يتجاهل الرهائن في غزة
  • “السلاح الإسرائيلي” الذي أظهرته القسام أثناء تسليمها رهينة بجباليا..!
  • ‏"يديعوت أحرونوت": تعليمات إسرائيلية بتعطيل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بعد المشاهد التي جرت خلال تسليم الأسيرين الإسرائيليين في خان يونس
  • هل تعلم أن مغلي البقدونس يمكن أن يغير حياتك؟: إليك الفوائد التي لا تعرفها
  • وصول «الصليب الأحمر» وسط مخيم جباليا لتسلم محتجزين إسرائيليين
  • الاحتلال يفرج عن 110 أسرى مقابل 3 محتجزين إسرائيليين بالدفعة الثالثة
  • سرقة السيارة التي« لا يمكن سرقتها»
  • مكتب نتنياهو: إسرائيل تلقت قائمة بأسماء محتجزين سيطلق سراحهم الخميس