3 حفلات متتالية في مهرجان القلعة.. البداية من «بلاك تيما» والختام مع لؤي
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
تتوالى حفلات مهرجان القلعة الدولي للموسيقى والغناء الـ32، الذى تنظمه دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حيث يشهد مسرح المحكى ثلاث حفلات مساء السبت المقبل، للفنان لؤي وفرقة بلاك تيما وفريق برتغالي.
حفل فريق بلاك تيمايبدأ الحفل الأول في الثامنة مساء، ويحييه فريق بلاك تيما بمجموعة من الأعماله الخاص، التي حققت له قاعدة جماهيرية عريضة منها: «بحار، أخبار أهرام، يا حلو صبح، يا بيبان يا عالية، ميدلي كل مرة، علموني، إيه يعني، إنسان، يا صديق، قد المحيط، وينك، برنس الليالي، ست الحسن، إفلت زمام، عندي سر، علي شط النيل، جوبا».
ويحيي الحفل الثاني في التاسعة مساء فريق «البالونا» البرتغالي الذي يقدم بأداء مميز باقة من مؤلفاته الموسيقية والغنائية التي تمزج بين قوالب وأساليب موسيقية مختلفة قديمة ومعاصرة، مع إلقاء الشعر باللغة البرتغالية والمستوحاة من الثقافات القديمة «طريق الحرير والبحر المتوسط»، باستخدام آلات تقليدية قديمة من آسيا، وشمال إفريقيا والشرق الأوسط ،بجانب باقة من أغاني ألبومها الأخير «ENNEAD».
لؤي يقدم باقة من أشهر أغانيهوفي العاشرة مساء يتغنى الفنان لؤي بمصاحبة فرقته لجمهور مهرجان القلعة بمختارات من أعماله الخاصة، بالإضافة إلى تترات المسلسلات والأعمال السينمائية التي ساهمت في نجاحه وشهرته خلال مشواره الفني منها: «اه يا شوق، اه يا عيني يا ليل، من أولها، نقابل ناس، أنا كده، واحد من الناس، أخاف ليه، دقات قلبي، اللي تعبنا سنين في هواه، سمعني، آخر نسخة، مين فينا، بحبك، قلبت الدنيا، ولا ينفع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان القلعة وزارة الثقافة الثقافة الأوبرا بلاک تیما
إقرأ أيضاً:
أصحاب بازارات قلعة قايتباي يستغيثون: أين وعود العودة بعد التطوير؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستغيث أصحاب البازارات بقلعة قايتباي إلى محافظ الإسكندرية ورئيس حي الجمرك لبحث حالتهم وسرعة مساعدتهم فى إعادة مباشرة أعمالهم بعد انتهاء مراحل التطوير بعدما تم إخراجهم مؤقتًا من قلعة قايتباي بالإسكندرية أثناء تنفيذ مشروع تطوير القلعة وذلك بعد أن تلقوا وعدًا صريحًا بعودتهم فور انتهاء الأعمال لكنهم فوجئوا بعد انقضاء المدة المحددة، بمنعهم من العودة إلى أماكنهم رغم امتلاكهم المستندات الرسمية التي تؤكد حقهم في التواجد داخل القلعة وممارسة أعمالهم.
ويطالب أصحاب البازارات بإعادتهم إلى القلعة في صورة أكشاك منظمة مصممة بشكل يراعي الطابع الحضاري للمكان بما يحقق التوازن بين حقوق البائعين والحفاظ على القيمة التاريخية للقلعة ويؤكدون أن هذه الأماكن تمثل مصدر رزقهم الوحيد، وأن منعهم من العودة يهدد مستقبلهم ومستقبل أسرهم.
ويعرب البائعون عن ثقتهم في المسؤولين لإيجاد حل عاجل ومنصف لهذه المشكلة قبل أن تتفاقم أوضاعهم وتؤدي إلى ضياعهم وتشردهم.