“أمانات” توزع أرباح مرحلية بقيمة 75 مليون درهم.. وإيراداتها النصفية تنمو 17%
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلنت شركة أمانات القابضة، المدرجة في سوق دبي المالي، عن نتائجها المالية للنصف الأول من العام الجاري، بنمو الإيرادات بنسبة 17 في المائة على أساس سنوي لتصل إلى 433 مليون درهم مدفوعة بالأداء القوي لقطاع التعليم الذي ارتفع بنسبة 26 في المائة.
وقالت الشركة، في بيان صحفي اليوم، إن الأرباح قبل الضرائب والفوائد والإطفاء والاستهلاك ارتفعت بنسبة 1 في المائة على أساس سنوي لتصل إلى 154 مليون درهم في النصف الأول من عام 2024 مدفوعةً بزيادة قدرها 18 في المائة في قطاع التعليم.
وارتفع صافي الربح قبل الضريبة والزكاة بنسبة 2 في المائة على أساس سنوي ليصل إلى 101 مليون درهم في النصف الأول من عام 2024، وبلغت الأرصدة النقدية 480 مليون درهم مع الحفاظ على مستويات دين منخفضة في نهاية النصف الأول من عام 2024.
ووافق مجلس الإدارة على توزيع أرباح مرحلية بقيمة 75 مليون درهم، أو ما يعادل 0.3 فلس للسهم الواحد، مما يعكس التزام أمانات بتعزيز القيمة لإستثمارات مساهميها.
وقال الدكتور شمشير فاياليل، رئيس مجلس إدارة شركة ‘أمانات‘: “حققت الشركة تقدماً ملحوظاً في استراتيجيتها لخلق القيمة خلال النصف الأول من عام 2024، ولا سيما مع استمرار النمو القوي لمنصتنا التعليمية؛ حيث تتمتع منصتا الرعاية الصحية والتعليم بوضع جيد يؤهلهما للاستفادة من النمو القوي للطلب مدعومًا بأساسيات السوق والقطاع المواتية”.
من جانبه قال جون ايارلاند، الرئيس التنفيذي لشركة ‘أمانات‘: “حققت الشركة نتائج قوية في النصف الأول، بفضل الأداء القوي لمنصتنا التعليمية التي شهدت زيادة في الإيرادات بنسبة 26 في المائة على أساس سنوي، مدعومةً بمعدلات التحاق قياسية إلى جانب انضمام أكثر من 3000 طالب ومستفيد خلال الفترة ولا نزال ملتزمين بحفز النمو في مجال الرعاية طويلة الأجل من خلال زيادة عدد الأسرّة، علماً أن هناك ما يقارب 200 سرير قيد الإنشاء حالياً”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: فی المائة على أساس سنوی النصف الأول من عام 2024 ملیون درهم
إقرأ أيضاً:
من يراقب “القفة السياسية”؟.. الأحزاب توزع المساعدات الرمضانية بطاي طاي
زنقة 20 | الرباط
مع قرب الانتخابات التشريعية، يحتدم التنافس و الصراع بين أعيان الأحزاب السياسية الكبرى بمختلف اقاليم المملكة ، من أجل استقطاب تعاطف الطبقات الشعبية، من خلال استغلال الشهر الفضيل لتوزيع المساعدات الرمضانية داخل الأحياء المهمشة.
و دشنت أحزاب سياسية “سباق قفة رمضان” عبر توزيع مساعدات تحت يافطات العمل الخيري الانساني لتفادي قرار المنع من السلطات.
ويحرص الأعيان ورجال الأعمال ومنتخبو الجماعات المحلية، المنتمون لعدد من الأحزاب السياسية، على عدم الظهور المباشر بالمناطق المستهدفة، معتمدين على معاونين من أجل إيصال قفف رمضان إلى الأسر المقيمة بالأحياء الشعبية.
ويأتي اهتمام هؤلاء الأعيان بالأحياء المهمشة لكونها تعتبر الخزان الطبيعي للأصوات الانتخابية، والدعم الشعبي في الحملات الانتخابية.
و يتسائل كثيرون إن كانت السلطات تراقب المساعدات الرمضانية التي توزعها الاحزاب السياسية تحت عناوين العمل الخيري و التطوع.