حوادث الطرق ومخاطر الطلاق.. تعرف على أنواع التأمين الإلزامي بالقانون الموحد
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
تضمن مشروع قانون التأمين الموحد، الذي أقره مجلس النواب، خلال دور الانعقاد الرابع المنقضي من الفصل التشريعي الثاني للمجلس، عددًا من التأمينات الإلزامية، حيث نص القانون على أنه لمجلس إدارة الهيئة اقتراح مجموعة من التأمينات الإلزامية المناسبة للسوق المصرية وفقًا لما يعده من دراسات فنية متخصصة لكل نوع من أنواع التأمين الإلزامى، ويصدر بها قرار من مجلس الوزراء يوضح الفئات والشروط والضوابط والأسعار الخاصة بكل منها على حدة لإنفاذها، على أن تكون من بينها التأمينات الآتية:
1- تأمينات المسئوليات المهنية بجميع أنواعها كشرط من شروط الترخيص بمزاولة النشاط أو المهنة.
2- التأمين ضد حوادث الطرق السريعة المتميزة ذات الرسوم.
3- التأمين ضد حوادث السكك الحديدية ومترو الأنفاق.
4- التأمين على طلاب المدارس، والمعاهد الأزهرية، والمعاهد والجامعات بما فى ذلك طلاب جامعة الأزهر والمعاهد التابعة لها.
5- تغطيات التأمين ضد المخاطر الإلكترونية لجميع المنشآت العاملة بالقطاعات المالية غير المصرفية.
6- التأمين ضد المخاطر التي قد تتعرض لها المرافق العامة والأصول المملوكة للدولة.
7- التأمين ضد مخاطر حالات الطلاق.
8- التأمين متناهي الصغر ضد حالتي الوفاة والعجز الكلي المستديم.
9- التأمين ضد المخاطر التى يتعرض لها المصريون فى الخارج.
10- التأمين الإلزامي عن المسئولية المدنية الناشئة عن حوادث مركبات النقل السريع داخل جمهورية مصر العربية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التأمين الإلزامي حوادث الطرق مخاطر الطلاق مشروع قانون التأمين الموحد التأمين الموحد مجلس النواب الفجر السياسي التأمین ضد
إقرأ أيضاً:
د. هشام فريد يكتب: عيد تحرير سيناء .. وتجدد المخاطر والتحديات
تأتى احتفالات تحرير سيناء هذا العام فى فتره من اصعب الفترات التى تمر على مصرنا الحبيبه وعلى مر العصور الماضية.
أرض سيناء الغاليه التى استعدناها من العدو الصهيونى بقوه السلاح ورواها جنودنا بدمائهم الطاهره وهم شهداء أحياء عند ربهم يرزقون واستطعنا إستعاده أرض سيناء كامله بقوه السلام والتفاوض والتحكيم الدولى.
وبعد كل السنوات الماضية التى مرت على استعاده أرضنا الحبيبه وهى لم تغب عن عقل وذهن الكيان الصهيونى وقوى الشر وأعداء مصر لغزو سيناء مره أخرى.
ونحمد الله سبحانه وتعالى انه رزقنا بقيادة واعية رشيدة وكانت متنبهة لنوايا الأعداء الخبيثة وانهم لن يهنأ لهم بال حتى يعيدوا الكره ويحاولوا الاستيلاء على سيناء مرة.
ولذلك كان قرار الرئيس السيسي بالقضاء على الإرهاب فى سيناء وإعداد أرض سيناء لتكون
الحصن الحصين للدفاع عن مصر وشعبها من البوابه الشرقية.
وبفضل الله اولا ثم وعي القياده الرشيدة والخبرة العسكرية المحنكة وتنويع مصادر السلاح والتصنيع والتطوير المحلى وعلى مدار السنوات القليلة الماضية تم إعداد ارض سيناء وتحولت إلى قاعدة عسكرية متقدمة بها كل التحصينات العسكرية فوق وتحت الأرض وفى الجبال ولتصبح مصر قوة عسكرية وأقليمية عظمى !!.
وأصبح الهجوم على سيناء مغامره غير محمودة العواقب لأعداء مصر وكما قال الرئيس السيسى ان العفي محدش ياكل لقمته !!
ويجب التحذير من ان الأيام المقبلة سوف نرى كم الإشاعات واستفزاز المشاعر خاصه عندما يتم الدفع بالفلسطينين على الحدود المصرية وكم المشاهد والحالات الإنسانية وكم الانتقاضات التى سوف توجه لمصر من دول وجهات ومنظمات اجنبية، وسوف يدعوا ويلوموا على مصر عدم فتح الحدود وإدخال الفلسطينين لمصر بحجه ان مصر مش عايزه تساعدهم !؟
ولن يلوموا هذا الوضع المخزى والحاله الغير إنسانيه التى وصل إليها الفلسطينين الأن هى نتيجه مجازر ومذابح اميركا والكيان الصهيونى المعتدى المحتل الغادر.
ولذلك يجب ان لا تنجرف مشاعر المصريين إلى مثل هذه المزاعم الكاذبه الخادعه والتى تستهدف فرض امر واقع واحتلال سيناء مره أخرى !!
والآحرى مطالبه قوى الشر والخونه والمجتمع الدولى بوقف هذه المذابح ووقف مطاردة المدنيين العزل والعمل على عودتهم سريعا لديارهم وارضهم !!
ويجب علينا المصريين ان نجتمع على قلب رجل واحد فى الداخل والخارج ولا نسمح لأعدائنا بإختراق صفوفنا.
وهي المعادله الصعبة اللى حققتها مصر ولم نكن يا مصريين نحلم بيها والآن نعيش الواقع المشرف لكل مصرى شريف ونستطيع ان نأخذ قراراتنا المصيريه الشريفه وبدون اى ضغط خارجى علينا والحمد لله.