مدير مركز الابتكار بجامعة عين شمس: الـ«رالي» يستهدف تدشين أكاديمية لتعليم الطلاب
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أكّدت وئام محمود المدير التنفيذي لمركز الابتكار وريادة الأعمال بجامعة عين شمس، أنَّ صناعة السيارات بمركز الابتكار وريادة الأعمال في جامعة عين شمس يديره قسم ميكانيكا سيارات بكلية الهندسة جامعة عين شمس، موضحة أنَّهم يحاولون لتشجيع داخل الجامعة من خلال تقديم مشاريع متنوعة من أجل توطين الصناعة المصرية ونقل التكنولوجيا والمساعدة في عملية التسويق.
وأشارت «وئام محموالعلميند»، خلال لقائها مع الإعلامية لما جبريل، ببرنامج «صباح العلمين»، المٌذاع عبر شاشة «الحياة»، إلى أنَّ الهدف الأساسي من الـ«رالي» كأحد المشاريع الذي ينفذها مركز الابتكار بتمويل من أكاديمية البحث العلمي وتحت رعاية التعليم العالي، هو تدشين أكاديمية لتعليم الطلاب من الجامعات المصرية لتكوين فرق واختيار أقوى الفرق، الهدف من المسابقة هو التعليم العمل كفرق.
وتابعت: «نهتم بالتكنولوجيا في عملية التصنيع وفق رؤية الدولة المصرية 2030»، موضحة أنَّ الفرق المشاركة تصل إلى500 طالب بعد التصفيات التي حدثت الفترة الماضية بعد مشاركة والتنافس بين أكثر من 1000 طالب بعد مسابقة والتنافس والوصول للنتيجة النهائية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العالم عالمين مدينة العلمين الجديدة عین شمس
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز الدراسات المستقبلية: نتنياهو لديه خطة واضحة بتجويع غزة وإعادة الحصار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس، إن الرؤية الأمريكية إسرائيلية أصلًا، وأمريكا الداعم الأقوى لإسرائيل، والإدارة الأمريكية تعطيها كل شىء من صلاحيات ودعم.
وأضاف الدكتور أحمد رفيق عوض، خلال مداخلة هاتفية لقناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو لديه خطة حالية واضحة وهي تتمثل في تجويع القطاع غزة مرة أخرى وإعادة الحصار بأي شكل واسوأ من السابق.
ولفت عوض إلى أن حركة حماس قد تفضل عدم الدخول في المرحلة الثانية من المفاوضات، والتي تشمل نزع السلاح وطرد بعض قيادات الحركة، موضحًا أن هذه المرحلة قد تتضمن شروطًا تعجيزية قد تفرضها إسرائيل، مما يجعل حماس حذرة في اتخاذ خطوات قد تؤدي إلى تآكل قوتها السياسية.
وأوضح رئيس مركز الدراسات المستقبلية بجامعة القدس أن الجميع يدرك أهمية الدور المصرى جيدًا، فالقاهرة لم تنعزل عن التطورات أو الأحداث فى الشرق الأوسط، والجميع يدعمها لفرض رؤيتها، ولهذا السبب فالتحركات الدبلوماسية المصرية قوية للغاية، وهذا ما جعل الاحتلال الإسرائيلي يهاجمها طيلة الحرب على قطاع غزة، والرؤية المصرية مطلوبة ومهمة وفاعلة أيضًا.