مناظرة مرتقبة بين المرشحين لمنصب نائب الرئيس الأميركي
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
قال مرشح الحزب الديموقراطي لمنصب نائب الرئيس الأميركي تيم والز إنه وافق على مناظرة منافسه الجمهوري جيه.دي فانس في الأول من أكتوبر، وهو أحد أربعة مواعيد اقترحتها شبكة سي.بي.إس نيوز لمناظرة بين المرشحين لمنصب نائب الرئيس.
وقالت الشبكة إنها أعطت الحملتين أربعة مواعيد للمناظرة، وهي 17 سبتمبر و24 منه وأول أكتوبر والثامن منه.
وعندما سُئل فانس عن إمكانية إجراء مناظرة، قال لفوكس نيوز "أشك بشدة في أننا سنكون هناك في الأول من أكتوبر". كما قال فانس إنه يريد مناظرة والز أكثر من مرة.
من المقرر أن تخوض نائبة الرئيس الحالية كاملا هاريس، المرشحة للرئاسة عن الحزب الديموقراطي، والمرشح الجمهوري دونالد ترامب مناظرة على إيه.بي.سي نيوز في العاشر من سبتمبر.
أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة جو بايدن الرئيس الأميركي مناظرة تلفزيونية كامالا هاريس دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
نائب بالشيوخ: زيارة الرئيس السيسي لإسبانيا نجاح دبلوماسي ورسالة حاسمة للعالم
أكد النائب محمد البدري، عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى إسبانيا تمثل نجاحًا دبلوماسيًا جديدًا يعكس ثقل مصر الإقليمي والدولي، مشيرًا إلى أن توقيع إعلان الشراكة الاستراتيجية بين البلدين يعزز التعاون المشترك في مختلف المجالات، خاصة في ظل التحديات الراهنة التي تواجه المنطقة.
وأوضح البدري في بيان صحفي له أن اللقاءات التي عقدها الرئيس السيسي في مدريد، لا سيما مع رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، حملت رسائل قوية وحاسمة حول ثوابت الموقف المصري الداعم لحقوق الفلسطينيين ورفض أي محاولات لتهجيرهم من أراضيهم، وهو ما يُثبت مجددًا أن مصر تقود الجهود الدولية لحماية القضية الفلسطينية من أي محاولات للالتفاف عليها.
وأضاف أن التحركات المصرية بقيادة الرئيس السيسي استطاعت إفشال مخطط التهجير القسري للفلسطينيين، وهو ما تبلور في قمة اخوية في السعودية مع قادة الخليج والأردن، مؤكدًا أن مصر لن تسمح بأي مساس بالأمن القومي العربي، وستظل حائط الصد الأول في مواجهة أي تهديدات، مشيرا أيضا في هذا الصدد إلى أن الموقف الإسباني الداعم لحقوق الفلسطينيين يعد انتصارًا جديدًا للجهود الدبلوماسية المصرية التي تسعى لتكثيف التأييد الدولي للقضية الفلسطينية.
ولفت البدري إلى أن القمة العربية الطارئة في القاهرة ستكون نقطة تحول في توحيد الموقف العربي لمواجهة التحديات الراهنة، ورسالة هامة للمجتمع الدولي برفض عربي بإجماع منقطع النظير لتهجير الفلسطينيين لما له من تأثير مباشر على تصفية القضية الفلسطينية وتهديد حتمي للأمن القومي المصري، الذي يعد جزءا لا يتجزأ من الأمن القومي العربي، مشددًا على أن مصر ستواصل دورها المحوري في تحقيق الاستقرار الإقليمي والدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.