وظائف شاغرة بشركة تنفيذ (الراجحي للخدمات)
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت شركة تنفيذ (الراجحي للخدمات سابقًا) توفر وظائف شاغرة (ثانوية فأعلى) بعدة مناطق بالمملكة (الرياض، جدة، الدمام، القصيم، أبها)وأشارت إلى أن الوظائف تحت مسمى:
1- مُمثل مبيعات منتجات التأمين.
2- مُمثل مركز الاتصال (منطقة القصيم).
3- ممثل مبيعات هاتفية تأمين الادخار.
4- أخصائي مبيعات منتجات التأمين.
5- مُمثل مبيعات لتمويل الشركات B2B.
التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الأربعاء بتاريخ 1446/02/10هـ الموافق 2024/08/14م، من خلال الرابط التالي:هنا
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن لدعم إيلون ماسك لترامب أن يضر بشركة تسلا أو يساعدها؟
الاقتصاد نيوز - متابعة
أصبح إيلون ماسك، وفقًا لبعض الآراء، "الصديق الأول" للرئيس دونالد ترامب. ومع ذلك، فإن تحركات إدارة ترامب لإلغاء العديد من السياسات الداعمة للسيارات الكهربائية دفعت بعض المستثمرين والمحللين في شركة تسلا إلى الإصرار على أن هذه التغييرات قد تكون كارثية على الشركة، التي لا تزال أكبر مُصنِّع للسيارات الكهربائية في الولايات المتحدة.
من ناحية أخرى، يرى بعض المحللين المتفائلين أن وجود ماسك في البيت الأبيض قد يكون فرصة ذهبية لتسلا، التي يتركز مستقبلها على القيادة الذاتية والروبوتات.
يقول دان إيفز، المحلل البارز في شركة ويدبوش: "مستقبل تسلا يتمحور حول القيادة الذاتية والروبوتات، ولم ننظر إليها أبدًا كشركة سيارات تقليدية". وأضاف أن وجود ترامب في منصبه "يغير بشكل كبير البيئة التنظيمية للسيارات ذاتية القيادة"، مشيرًا إلى أن هناك بالفعل "خارطة طريق فيدرالية قيد الإعداد"، وهو ما يدعم رأيه بأن "الرهان الحقيقي كان دائمًا على ماسك وترامب".
لكن المحللين الأكثر تشاؤمًا يرون الأمور بشكل مختلف.
القيادة الذاتية
يقول روس جيربر، الرئيس التنفيذي لشركة Gerber Kawasaki، إن شركته تمتلك نحو 280 ألف سهم من تسلا، أي أقل بقليل من نصف ما كانت تملكه عند أعلى نقطة للسهم. ويضيف: "لا أرى إلى أين تتجه تسلا من هنا، لأن الحقيقة هي أن القيادة الذاتية لا تزال غير جاهزة. لا يمكنني القيادة لعدة دقائق في Cybertruck دون الحاجة إلى تعطيل النظام".
ويرى جيربر أن أحد أسباب ضعف الإقبال على سيارات تسلا هو دعم ماسك لترامب ونشاطه السياسي، قائلًا: "إيلون ربما يكون الشخص الأكثر كرهًا في العالم حاليًا، والكثيرون يعبرون عن استيائهم من خلال العزوف عن شراء سيارات تسلا، وهذا أمر مؤسف".
في غضون ذلك، تستهدف إدارة ترامب السياسات التي دعمت شركات السيارات الكهربائية مثل تسلا. ففي 20 يناير/كانون الثاني، أصدرت الإدارة أمرًا تنفيذيًا لمراجعة الإعانات الحكومية المقدمة للسيارات الكهربائية وإمكانية إلغائها.
الإعفاءات الضريبية على تسلا
حاليًا، لا تزال جميع طرازات تسلا مؤهلة للحصول على إعفاءات ضريبية، أكثر من أي شركة تصنيع سيارات أخرى. لكن المحلل جوردون جونسون من GLJ Research يحذر من أن إلغاء الائتمان الضريبي البالغ 7500 دولار سيؤثر على الأسعار بشكل مباشر، قائلًا: "إذا ألغى ترامب هذا الائتمان، فسيرتفع سعر كل سيارة تسلا بمقدار 7500 دولار، وهو أمر سلبي للغاية، خصوصًا أن 60٪ من الأميركيين لا يمكنهم تحمّل نفقات غير متوقعة بقيمة 600 دولار".
حققت تسلا مليارات الدولارات من خلال بيع الاعتمادات التنظيمية لشركات تصنيع السيارات الأخرى التي لا تفي بحصص السيارات منخفضة أو عديمة الانبعاثات. ففي عام 2024 وحده، جمعت الشركة أكثر من 2.7 مليار دولار من هذه الاعتمادات، والتي يرى جونسون أنها تشكل جزءًا كبيرًا من التدفق النقدي الحر للشركة.
كما أوقفت إدارة ترامب صرف الأموال الحكومية لدعم البنية التحتية لشحن السيارات الكهربائية، مما قد يؤثر على برامج مثل برنامج البنية التحتية الوطنية للسيارات الكهربائية، الذي تلقت منه تسلا حوالي 31 مليون دولار.
مع ذلك، يرى البعض أن اختفاء هذه الإعفاءات لن يضر تسلا كثيرًا، بل قد يساعدها في القضاء على المنافسين الذين لا يستطيعون تصنيع السيارات الكهربائية بشكل مربح. يقول ستيفن جينجارو، المدير الإداري في Stifel: "تسلا هي الشركة الوحيدة التي تحقق أرباحًا حقيقية. يمكنها تحمّل تخفيض الأسعار وتحفيز المبيعات".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام