لبنان ٢٤:
2024-09-11@05:16:51 GMT

وزير خارجية فرنسا في لبنان اليوم بزيارة طارئة

تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT

وزير خارجية فرنسا في لبنان اليوم بزيارة طارئة

في تطور يعكس اندفاع الديبلوماسية الغربية لمنع الحرب، من المقرر ان يزور لبنان بعد ظهر اليوم وزير خارجية فرنسا ستيفان سيجورنيه، حيث سيلتقي رئيسي مجلس النواب نبيه بري والحكومة نجيب ميقاتي. وأفادت مراسلة "النهار" في باريس رندة تقي الدين ان زيارة هوكشتاين اكدت للجانب اللبناني ضرورة اقناع "حزب الله" بعدم تصعيد المواجهة مع إسرائيل من أجل تجنيب لبنان الدمار وتدهور الاقتصاد، وأكد أن محادثات الدوحة حول الهدنة في غزة ستأخذ بضعة أيام.

أما الوزير الفرنسي، فقرر زيارة لبنان بعدما كان في اجازة وكانت باريس تعوّل عليه للقيام بزيارة إلى لبنان والمنطقة في هذه الظروف فقرر قطع اجازته والتوجه إلى لبنان لنقل الرسائل نفسها والتوصية بالهدوء ومنع التصعيد إلى لبنان.
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

تأرجح بين بين زيارة بوريل والفرصة السانحة لانتخاب رئيس

كتبت دوللي بشعلاني في" الديار":دول الخارج المعنية بلبنان تجد أنّ "الفرصة سانحة للموافقة على مبادرة برّي، أو تقديم مخرج آخر ينزع الإستحقاق الرئاسي من عنق الزجاجة قبل موعد إجراء الإنتخابات الرئاسية الأميركية.
مصادر سياسية مطّلعة رأت أن لا حماسة لدى المسؤولين اللبنانيين حالياً لانتخاب رئيس الجمهورية، إلّا أنّ حَراك دول الخارج في اتجاه لبنان خلال الأسبوع الطالع، من زيارة الممثل الأعلى للإتحادالأوروبي للشؤون الخارجية والأمنية جوزف بوريل، الى لقاء سفراء "الخماسية" السبت، وصولاً الى احتمالية عودة قريبة لكلّ من الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، ومستشار الرئيس الأميركي لشؤون الطاقة الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين الى بيروت، لا بدّ وأن يُوازيه حَراك داخلي أيضاً يلتقي معه في منتصف الطريق.
الدول الصديقة، من "الخماسية" الى الدول الاوروبية، تتحرّك حالياً لتشجيع اللبنانيين على انتخاب رئيس الجمهورية خلال المرحلة الراهنة، وتحديداً قبل موعد انتخاب رئيس الولايات المتحدة الأميركية.
وتأمل دول "الخماسية" أن تتجاوب بعض القوى السياسية مع مساعيها، لاسيما وأنّ رئاسة الجمهورية هي مفتاح الإستحقاقاتالأخرى التي سيُصيبها الشغور أخيراً، لأنّ بقاء جميع الأطراف على مواقفها السابقة لن يؤدّي الى التوصّل الى أي مخرج للأزمة الرئاسية. وتخشى بعض الدول من "ضياع لبنان الكبير".
من هنا، يأتي بوريل، وفق المعلومات، للحديث مع المسؤولين اللبنانيين عن ضرورة استغلال الفرصة القائمة حالياً، والتي قد تكون الأخيرة قبل الإنتخابات الرئاسية الأميركية، والتوافق على انتخاب رئيس الجمهورية في أسرع وقت ممكن.. وإلّا فإنّ الأمور سوف تتجه نحو المزيد من التأزّم. وسيُناقش بالتالي مسألة عقد المؤتمر الذي دعت اليه إسبانيا بشأن الحرب في قطاع غزّة وجنوب لبنان.
فهل ستتحمّل القوى السياسية المسؤولية الوطنية في ظلّ كلّ ما يُعانيه هذا البلد، وفي ظلّ المواجهات العسكرية القائمة عند الجبهة الجنوبية، والتي تُنبىء في كلّ ساعة بأنّ شرارة الحرب الإقليمية الشاملة قد تندلع منها؟!  

مقالات مشابهة

  • كييف تترقب زيارة مشتركة لوزيري خارجية أميركا وبريطانيا
  • وزير خارجية تركيا: نسعى لأن تعطي زيارة الرئيس السيسي إلى أنقرة قوة لدفع العلاقات العربية التركية
  • أولمبياد باريس تنقذ اقتصاد فرنسا من التباطؤ في الربع الثالث
  • فرنسا: معركة سياسية في باريس تتسبب بها حلقات الألعاب الأولمبية المعلقة على برج إيفل
  • عاجل - وزير خارجية الدنمارك: زيارة الرئيس السيسي المقبلة إلى كوبنهاجن تأتي في وقت بالغ الأهمية
  • تأرجح بين بين زيارة بوريل والفرصة السانحة لانتخاب رئيس
  • الرئيس الإيراني بأول زيارة خارجية له بعد انتخابه يختار دولة عربية
  • الرئيس الايراني يتوجه إلى العراق الأربعاء المقبل في أول زيارة خارجية له
  • وزير الأوقاف يقوم بزيارة تفقدية لمكتب أوقاف محافظة أبين
  • باريس تشتبه بتخطيط إيران لاغتيال يهود في فرنسا وألمانيا .. وأبرز المتهمين من أصل جزائري