#الكلسةـ2
ما يروقني في موقف هذه الشابة أنها تجاسرت على وضعية (في فمنا الماء) .بهذه الصفحة عشرات عشرات من الصحفيين والناشطين جلهم أو أغلبهم .إن تحمس يكتفي بلايك ! وحال بلده معلوم وداره حيث لا متاح إلا للإنحياز للحقيقة .

من عشرات عشرات بالكاد أعرف عشرة يظهرون والبقية بنت خيوط العنكبوت على أقلامهم . بعضهم لبرتكولات الوظيفة وبعضهم لإعتبارات شخصية وبعضهم لانه رمادي يعيش في الظل وحامل ختم (yes) يوفر حنجرته لمدح المنتصر وأغلبية عظمى تظن أن سيدنا الخضر سيشق الصخرة عند البحر ويعد الحوت ثم يقول لاهل السودان ـوصاحبنا معهم ـ هلموا للغداء !

محمد حامد جمعة نوار

إنضم لقناة النيلين على واتساب
.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

العبيدي: تسليم ليبيا قاعدة للأتراك يعدُّ جريمة خيانة عظمى

قال الكاتب والمحلل السياسي الليبي جبريل العبيدي، إنه عندما تفقد الدولة سيادتها بالمفهوم المتكامل لمعنى السيادة، كما هي حال ليبيا اليوم، تظهر سطوة الجماعات والأفراد وتصبح الجماعات داخلها تبحث عن هويتها، أو تحاول أن تصنع هذه الهوية، أو حتى تُصنع لها جاهزة ومستوردة، ويصبح الناس تائهين ويبحثون عن أمنهم الشخصي في أقرب كيان فيجدون القبيلة أقرب تجمع ينتمون إليه لمن يبحثون عن السلم المجتمعي، أما الذين يبحثون عن السطوة والسيطرة فيتجمعون في كيانات مسلحة بذاتها أو يتم تسليحها ليتم توظيفها، وهذا ما حدث في فبراير 2011 في ليبيا بعد سقوط الدولة.

أضاف في مقال بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية، أن التفريط في السيادة الوطنية اليوم، بل وفي الثروة الوطنية، بترسيم حدود جغرافية زائفة مع تركيا التي لا تربطها بليبيا أي حدود جغرافية هي جريمة تاريخية تسببت في ضياع ثروات ليبية وشرعنة نهبها، وتسليم ليبيا قاعدة للأتراك يعدُّ جريمة خيانة عظمى لا تسقط بالتقادم ويجب ملاحقة مرتكبيها ضمن اتفاقية فرطت في حق السيادة الليبية على أراضيها، حيث مكنت الجنود الأتراك وقادتهم من دخول وخروج ليبيا دون تأشيرة أو حتى موافقة مسبقة، بل ومن حق الجنود الأتراك التجول بأسلحتهم في المدن الليبية دون قيد، بل ودون أي خصومة أو نزاع، فالقضاء الليبي لا يحق له ملاحقة الجنود الأتراك وفق اتفاقية التفريط في السيادة، بل ولا يحق للسلطات الليبية تفتيش مراكز وجود الجنود الأتراك في طرابلس، بل وتلزم الاتفاقية بتزويدهم بالماء والغذاء والوقود والإنترنت وجميعها بالمجان، بالإضافة إلى السكن المجاني.

وتابع قائلاً “ليبيا عليها مؤامرة وفيتو دولي باستمرار الفوضى وتمكين أقلية «الإخوان» والإسلام السياسي وإعادة تدويرهم في حكم ليبيا، والتآمر الدولي بأيدٍ داخلية موجود للأسف في هذا الإطار وبالأيدي الداخلية. ماذا سيتركون لأحفادهم؟ فتمكن الخارجي كان بسبب خيانة داخلية، وهؤلاء الخونة ماذا سيورثون لأحفادهم سوى العار وهم ينظرون إلى أنفسهم وينسون أحفادهم تاركين لهم بلداً متشظياً ومدمراً، فليبيا ذاهبة إلى التشظي بسببهم، بالتالي ستكون مكاناً للفتن والحروب إذا لم يجمعوا أمرهم لإنقاذه من ويلات وتآمر «الإخوان» وما زرعوه فيه من نباتات الشيطان”.

مقالات مشابهة

  • استطلاع لـABC: أغلبية الناخبين الأميركيين يعتقدون أن ترامب يتمتع "بصحة بدنية وحضور ذهني" أفضل من هاريس
  • الكرملين يقول إنه لن يشاهد المناظرة بين هاريس وترامب
  • رمضان عبد المعز: سيدنا النبي لم يمنع النساء من الصلاة في المساجد
  • الدعم السريع يستهدف سوق سنار ويخلف عشرات القتلى
  • ارتفاع 5 درجات.. موجة حارة جديدة تضرب المحافظات حتى الجمعة
  • مسلسل الإنقلاب على الرؤساء متواصل.. أغلبية أمزيمز تطالب برأس الرئيس
  • العبيدي: تسليم ليبيا قاعدة للأتراك يعدُّ جريمة خيانة عظمى
  • حالة الطقس غدا الإثنين 9 سبتمبر 2024 في مصر
  • هاريس أم ترامب.. ماذا يقول أحدث استطلاع للرأي؟
  • الطقس غدا الاثنين 9 سبتمبر.. الأرصاد: أجواء حارة والمحسوسة تصل لـ 41 جنوبًا