في ختام اليوم 313 للحرب على غزة.. آحدث تفاصيل الوضع الميداني في القطاع
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
غزة – مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ313 على التوالي، واصلت الطائرات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق القطاع مخلفة أعدادا كبيرة من القتلى و الجرحى.
وفي تفاصيل تحديث الوضع الميداني الحالي لقطاع غزة حتى الساعة 09:00 مساء من يوم الأربعاء:
قصفت القوت الإسرائيلية أرضا زراعية شرق بلدة جباليا شمال غزة .أسفر قصف إسرائيلي لمنزل يعود لعائلة المزين في مشروع بيت لاهيا شمال غزة إلى سقوط قتيلين و5 جرحى. قصفت القوات الإسرائيلية تجمعا لفلسطينيين في مدينة بيت حانون أسفر عن سقوط قتيل. مقتل عنصرين من منتسبي المديرية العامة للدفاع المدني بمحافظة رفح ليرتفع عدد القتلى الى 82. 3 قتلى وعشرات الجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة ياسين بالقرب من مركز الزيتون شرق مدينة غزة. قتيل نتيجة قصف إسرائيلي على مقر بلدية مدينة غزة. قصف إسرائيلي مدفعي على مناطق متفرقة من شارع 8 وتحديدا منطقة الزيتون والصبرة جنوبي مدينة غزة. قتلى وجرحى نتيجة قصف إسرائيلي على منزل يعود لعائلة “أبو ندى” خلف مدرسة الشهداء محيط النادي الاهلي غرب مخيم النصيرات. انتشال 4 قتلى صبيحة الأربعاء بعد قصف إسرائيلي على شقة سكنية في أبراج مدينة حمد شمال مدينة خانيونس. 4 قتلى بينهم 3 أطفال وعدد من الإصابات نتيجة قصف إسرائيلي على مجموعة من المواطنين في منطقة البطن السمين جنوبي مدينة خان يونس.
13 قتيلا جراء قصف منزل في حي الشيخ ناصر جنوبي مدينة خان يونس. قصف إسرائيلي على برج من أبراج مدينة حمد في شمال مدينة خان يونس.
هذا وما زالت القوات الإسرائيلية تمنع دخول غاز الطهي منذ بداية الحرب وحتى هذه اللحظة ما يدفع المواطنين إلى اللجوء لاستخدام البدائل من النايلون والكرتون والقماش الذي قد يشكل خطرا على الأرواح والممتلكات.
كما وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عودة مشفى أصدقاء المريض في مدينة غزة للعمل بعد خروجه عن الخدمة جراء التوغل البري لمنطقة تل الهوا.
ومن جانبها حذرت المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة المواطنين في محافظة رفح من الوصول إلى المناطق الخطرة في المحافظة لاسيما مناطق: “رفح الغربية والشرقية والشمالية والوسطى”، وذلك بعد رصد حالات استهداف اسرائيلية لكل من وصل إلى هذه المناطق، وكثير منهم أصبحوا في عداد المفقودين.
وكانت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة قد أصدرت الأربعا تحديثا لحصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية في القطاع، والتي بلغت 39965 قتيلا و92294 جريحا.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: نتیجة قصف إسرائیلی على مدینة غزة
إقرأ أيضاً:
لبنان.. قتلى بقصف إسرائيلي والرئيس يدعو لتطبيق «القرارات الدولية»
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية “مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد”، على الرغم من سريان وقف لإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.
وأوضحت الوزارة، في بيان نقلته الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، “أن غارة العدو الإسرائيلي نفذتها مسيّرة قرابة الثانية فجرا بالتوقيت المحلي، على “يارة رباعية الدفع على طريق بلدة ياطر في قضاء بنت جبيل أدت إلى استشهاد مواطن وجرح آخر”.
بدوره، قال أفيخاي أدرعي، الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، “إن الجيش شن هجوماً في وقت سابق اليوم، وتمكن من قتل اثنين من عناصر “حزب الله”.
وأضاف في حسابه على منصة “إكس” أن “العنصرين، كانا يهمان في أعمال استطلاع وتوجيه عمليات.. في منطقتي ياطر وميس الجبل جنوب لبنان”.
وأمس، “قتل شخصان باستهداف مسيّرة إسرائيلية سيارة في بلدة برج الملوك بقضاء مرجعيون في جنوب لبنان”، وأفادت المعلومات، بأنَّ الاستهداف حصل على طريق برجالملوك – القليعة”.
عون: يجب تطبيق القرارات الدولية
أكد الرئيس اللبناني جوزي عون، “أن المناطق المتضررة من الحرب لا يمكن أن تعود إلى الحياة الطبيعية من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وانسحاب المحتل وعودة الأسرى”.
وقال جوزيف عون: “إن الدولة اللبنانية بمؤسساتها المختلفة، وبقدر حرصها على حماية التنوع اللبناني وخصوصيته، فإنها ملتزمة، وقبل أي شيء، بحفظ الكيان والشعب، فلا مشروع يعلو على مشروع الدولة القوية القادرة العادلة، التي ينبغي بناؤها وتضافر جميع الجهود لأجل ذلك”.
وأكمل عون: “يجب وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته للإيفاء بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ”، مضيفا: “إن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب منا جميعا العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لكي نعيد بناء ما تهدم، ونضمد جراح المتضررين، ونفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان”.
وتزعم إسرائيل أنها “تستهدف عناصر ومنشآت ل “حزب الله”، وإنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب”.
هذا “ورغم انتهاء المهلة لسحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير الماضي، إلا أنها أبقت على وجودها في 5 نقاط إستراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي للتأكد “من عدم وجود تهديد فوري”، ووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، حدا للأعمال القتالية بين “حزب الله” وإسرائيل، ونص على “سحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان وانسحاب “حزب الله” إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة”.
وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، الثلاثاء الماضي، عن “العمل دبلوماسيا مع لبنان وإسرائيل من خلال 3 مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، من بينها الانسحاب من النقاط الخمس”.
#عاجل ????هاجم جيش الدفاع في وقت سابق اليوم، وقضى على إرهابيين اثنين من حزب الله الإرهابي كانا يهمان في أعمال استطلاع وتوجيه عمليات إرهابية في منطقتي ياطر وميس الجبل جنوب لبنان.
????يشكل نشاط هذيْن الإرهابيين انتهاكًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان.