زنقة 20. الرباط

رحب رئيس جمهورية القبايل فرحات مهني، بالموقف الصادر عن السفير المغربي بالأمم المتحدة السيد عمر هلال، بخصوص قضية شعب القبايل الرازح تحت الاحتلال الجزائري.

وجدد فرحات مهني في تصريح خص به جريدة Rue20 الإلكترونية، التأكيد على ترحيب حكومته وشعب القبايل بالموقف المعبر عنه بالأمم المتحدة والذي يعبر بشكل واضح وحقيقي عن معاناة أكثر من سبعة ملايين مواطن قبايلي يرزح تحت الظلم والتفقير والتعذيب من طرف الجيش الجزائري.

وقال فرحات مهني على متن تصريحه لجريدة Rue20 أن حكومته وكافة القوى الحية تشيد بإثارة المغرب داخل أروقة الأمم المتحدة لحق تقرير المصير لشعب القبائل، مشدداً على تطلع شعب القبايل للعمل مع عدد من الأطراف والدول لإدراج قضية تصفية الاستعمار ببلاد القبايل في اللجنة الرابعة بالأمم المتحدة في أقرب وقت.

ودعا فرحات مهني، المجتمع الدولي للضغط على النظام الجزائري لإطراق سراح المعتقلين السياسيين والصحافيين والنشطاء الحقوقيين المنحدرين من بلاد القبايل، معلناً عبر منبر Rue20 تحديد 20 أبريل 2025 المقبل تاريخ إعلان إستقلال بلاد القبايل، والذي يأتي عقب إعلان ولادة دولة القبايل في 20 أبريل 2024 بنيويورك.

كما إعتبر فرحات مهني، على متن تصريحه بأن المطلب المشروع لشعب القبايل بتقرير مصيره سيعمل على تحقيق الاستقرار والسلام والازدهار الإقليمي الذي حرمت منه شمال أفريقيا حتى الآن، مؤكداً على أن الإحتلال الجزائري، يعمل على خلق سيناريوهات مبتذلة لتشويه سمعة شعب القبايل داخلياً وخارجياً.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: بالأمم المتحدة فرحات مهنی

إقرأ أيضاً:

مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.

وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".

مقالات مشابهة

  • شيخ الأزهر في خطاب بالأمم المتحدة: الإسلاموفوبيا نتاج للجهل بحقيقة الإسلام
  • شيخ الأزهر يدعو في خطاب بالأمم المتحدة إلى إنشاء قواعد بيانات توثق الجرائم ضد المسلمين
  • شيخ الأزهر في خطاب بالأمم المتحدة: التاريخ يشهد أن الإسلام دين سلام بامتياز
  • وسط تصاعد الخطاب العدائي.. مقارنة قدرات الجيشين الجزائري والمغربي
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يشارك في جلسة رفيعة المستوى بالأمم المتحدة ضمن الدورة الـ 69 للجنة وضع المرأة
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يشارك في جلسة رفيعة المستوى بالأمم المتحدة
  • في إنتظار السفير الجزائري…ترامب يطرد سفير جنوب أفريقيا من الولايات المتحدة الأمريكية
  • مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»:  رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
  • التصويت لصالح المغرب في “انتخابات الفيفا”.. النظام الجزائري يمر إلى الخطة (ب)
  • إيران تستدعي مبعوثي بريطانيا وفرنسا وألمانيا رفضا لاجتماع مغلق بالأمم المتحدة