بالأسماء.. حركة محليات محدودة في محافظة السويس
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أصدر اللواء هشام آمنة وزير التنمية المحلية، حركة محليات محدودة في عدد من المحافظات تضمنت تنقلات وتعيينات لعدد من القيادات المحلية في وظيفة سكرتير عام وسكرتير عام مساعد ورؤساء المدن والمراكز، وتضمنت الحركة تعيين سكرتير عام لمحافظة السويس.
وشملت حركة التنقلات والتعيينات، تنقلات لعدد 13 قيادة محلية منها تعيين سكرتيرعام لمحافظة السويس، حيث جرى تعيين إيهاب حسن محمد سكرتير عام مساعد محافظة السويس إلى وظيفة سكرتير عام محافظة القليوبية.
كما شمل قرار الوزير على تعيين أحمد عبداللاه توفيق وزيري رئيس مركز ومدينة طوخ بالقليوبية بمنصب سكرتير عام مساعد محافظة السويس.
سيرة ذاتية عن سكرتير عام مساعد محافظة السويسوشغل العميد إيهاب حسن سراج الدين منصب رئيس حي الأربعين قبل عدة سنوات، وجرى تصعيده نهاية عام 2020 ليشغل منصب السكرتير العام المساعد بالديوان العام للمحافظة.
وتابع من خلال مهام منصبة حركة التطوير الكبيرة التي شهدتها السويس في عهد اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس، سواء من حيث رفع كفاءة المدن القديمة أو تبطين ترعة السويس، وتطوير الكورنيش الجيد وإنشاء ممشى أهل السويس والنخيل وغيرها من المشروعات.
وتأتي حركة التنقلات وفق إعلان وزارة التنمية المحلية التطوير من أداء قيادات الإدارة المحلية بكل المحافظات، لضبط منظومة العمل المحلى وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، وضخ دماء جديدة في المناصب القيادية بالمحافظات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محافظة السويس محافظة القليوبية سكرتير عام سكرتير عام مساعد سکرتیر عام مساعد محافظة السویس
إقرأ أيضاً:
الجبهة التركمانية:الأقصاء ما زال مستمراً للتركمان في حكومة كركوك المحلية
آخر تحديث: 15 دجنبر 2024 - 9:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو مجلس محافظة كركوك عن الجبهة التركمانية أحمد رمزي كوبرلو، اليوم، عن عدم منح التركمان أي منصب أمني سيادي رغم وجود 16 منصباً سيادياً أمنياً في المحافظة.وقال كوبرلو في حديث صحفي، إن “هذا الإقصاء يعد انتهاكاً واضحاً لحقوق المكون التركماني، الذي يشكل أحد الأعمدة الأساسية في نسيج المحافظة، كما يعكس غياب العدالة في توزيع المناصب بطريقة تضمن تحقيق التوازن بين جميع مكونات كركوك”.وطالب كوبرلو رئيس الوزراء ووزير الداخلية بـ”إنصاف هذا المكون الذي ضحى وقدم شهداء ودماء بجانب المكونات الأخرى في سبيل حماية الوطن من جميع التحديات”.وأضاف، “ما نشهده حالياً يتعارض مع قرارات وتوجهات الحكومة الاتحادية، التي تؤكد على ضرورة التوازن في إدارة محافظة كركوك”، محذراً أن “استمرار هذا الوضع يشكل تهديداً لدور التركمان في المشهد السياسي والأمني لهذه المحافظة الحساسة”.وتابع عضو مجلس كركوك، أن “هذا الإقصاء لا يقتصر على غياب العدالة في التوزيع، بل يمثل أيضاً انتهاكاً صريحاً للمادة التاسعة من الدستور العراقي، التي تنص على ضرورة ضمان التوازن والشمولية في مؤسسات الدولة”.وأضاف كوبرلو أن الملف الأمني في محافظة كركوك يتضمن المناصب السيادية وهي (رئيس اللجنة الأمنية محافظ كركوك)، ومعاون المحافظ للشؤون الأمنية، ومستشار المحافظ للشؤون الأمنية، ورئيس لجنة الأمن في مجلس محافظة كركوك، وقائد عمليات كركوك وقائد شرطة كركوك ومدير مخابرات كركوك ومدير أمن الأفراد في كركوك ومدير استخبارات محافظة كركوك ومدير الأمن الوطني ومدير جنسية كركوك ومدير مرور كركوك ومدير دفاع مدني كركوك ومدير شرطة نفط الشمال ومدير شرطة الطاقة ومدير استخبارات العسكرية”.وأشار الى أن “التوزيع الحالي لهذه المناصب موزع بين مكونين فقط، مع غياب أي تمثيل تركماني، مما يعزز الشعور بالتهميش ويضعف فرص التعايش الحقيقي في المحافظة”.