محامي شيرين: موقفها قانوني 100% وعودة أغانيها المحذوفة مسألة وقت
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
تحدث المستشار ياسر قنطوش محامي شيرين عبد الوهاب عن حذف أغنيتيها الجديدتين “بتمنى أنساك”، و”اللي يقابل حبيبي”، من القناة الجديدة التي أطلقتها عبر موقع يوتيوب، بعد ساعات من إصدارهما.
وقال قنطوش لـ 24، إن ما حدث أن يوتيوب يعد إجراءاً تحفظياً بعد تقديم شركة “روتانا” اعتراضاً بملكيتها لحقوق الأغنيتين، فما كان منهم إلا الرد بأحقية الفنانة شيرين عبد الوهاب فيهما، وقدّموا المستندات التي تثبت ذلك.
وأضاف أن إدارة يوتيوب تقوم حالياً بفحص المستندات، ولا شك أن الأغاني ستعود مجدداً، لأن موقف الفنانة سليم قانوناً 100%، وعودة الأغنيتين إلى القناة “مجرد مسألة وقت”، على حد تعبيره.
وكانت شيرين قد أضافت روابط لمشاهدة أغنيتيها الجديدتين، بعنوان “بتمنى أنساك”، و”اللي يقابل حبيبي”، عبر قناة جديدة باسم “Sherin Abdel Wahab” أطلقتها حديثاً على موقع يوتيوب، بعد إصدارهما على منصة إكس.
وتم لاحقاً، حذف الأغنيتين من موقع يوتيوب، ويظهر على روابطهما، عبارة “يحتوي هذا الفيديو على محتوى من شركة روتانا”، والتي قامت بحظره لأسباب تتعلق بحقوق النشر.
المصدر: جريدة الحقيقة
إقرأ أيضاً:
“الجنائية الدولية” ترفض إلغاء أو تعليق مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت
يمانيون../
اعلنت دائرة الاستئناف في المحكمة الجنائية الدولية، اليوم الخميس، عن رفضها إلغاء أو تعليق مذكرتي الاعتقال الصادرتين بحق رئيس حكومة العدو الصهيوني بنيامين نتنياهو ووزير جيشه السابق يوآف غالانت.
وأشارت المحكمة التي تتخذ من مدينة لاهاي الهولندية مقرا لها، في بيان، إلى أن “دائرة الاستئناف قضت بقبول الطعن المقدم من “إسرائيل” لإعادة النظر في مسألة اختصاص المحكمة بالنظر في الجرائم التي ترتكب على الأراضي التابعة للسلطة الفلسطينية، باعتبارها ليست دولة، وأن السيادة فيها معلقة، وأنه لا يجوز أن تلاحق المحكمة متهمين “إسرائيليين” في جرائم ارتُكبت في غزة والضفة الغربية”.
وأضافت أن “دائرة الاستئناف رفضت طلب “إسرائيل” إلغاء أو تعليق أمر الاعتقال الصادر ضد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الجيش السابق يوآف غالانت”، موضحةً ان “هذا الموضوع منفصل عن مسألة الاختصاص، ولا يتأثر به حاليا”.
ولفتت إلى أنه “يترتب على القرار إعادة الطعن إلى الدائرة التمهيدية، التي كانت أصدرت قرارها السابق يوم 21 نوفمبر 2024، وذلك لإعادة النظر في مسألة الاختصاص، والتدقيق في الدفوع التي قدمتها “إسرائيل”.
وكانت الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت في 21 نوفمبر الماضي، بعد أن وجد القضاة “أسبابا معقولة للاعتقاد بأنهما مسؤولان عن ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية”.