أكد سكرتير نقابة الأطباء في السودان الدكتور “عطية عبدالله عطية”، أنه لا توجد أي حماية للكوادر الطبية، على الرغم من موافقة طرفي الصراع على حماية الأشخاص العاملون في المجال الطبي والصحي، والتوقيع عليه في اتفاق جدة.

وأضاف في تصريحات لـ “الحدث” أن القطاع الصحي في السودان يعاني من تدهور كبير في الأبنية، ونقص حاد في المستلزمات الطبية والعلاجية اللازمة لمساعدة المرضى.

وأوضح أن الحراب الدائرة في البلاد خلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى، الذين لا يجدون مأوى لهم في المستشفيات السودانية لعلاجهم بالشكل المطلوب.

سكرتير نقابة الأطباء في #السودان د. عطية عبد الله عطية : لا توجد أي حماية للكوادر الطبية رغم موافقة طرفي الصراع على مطلبنا والتوقيع عليه في #جدة#الحدث pic.twitter.com/6WnB6SnNQx

— ا لـحـدث (@AlHadath) August 9, 2023

 

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الأطباء السودان جدة

إقرأ أيضاً:

«مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟

الإبحار في المحيطات المفتوحة أمر مثير للغاية، فضلًا عن كونه مغامرة جريئة تتطلب بعض الشجاعة لخوضها بنجاح، خاصة عند العبور بالممرات المائية «المضايق»، التي تحتاج إلى وعي كافي بالتضاريس الجغرافية بالمنطقة، تجنبًا لوقوع أي حوادث وخيمة.

وعلى مستوى العالم تم تصنيف بعض الممرات المائية على أنها الأخطر، لوجود بعض الصعوبات الجغرافية بها، أو حتى المرتبطة بالطقس في بعض الأحيان، وفق موقع «marineinsight» العالمي.

مضيق كيب هورن - مقبرة السفن

على مدار عقود، كان الإبحار في المياه المحيطة بمضيق كيب هورن جنوب تشيلي بمثابة تحديًا كبيرًا للعديد من البحارة، وذلك لاتسام المياه في المنطقة بالصعوبة والخطورة، حتى تم إطلاق اسم «مقبرة السفن» على المكان، لتكرار حوادث الغرق به.

وتتسم هذه المنطقة بكثرة العواصف العنيفة بها، فضلًا عن المناظر الطبيعية المثيرة للرهبة، ويتطلب التنقل عبره هذه المياه الخطيرة اليقظة والمهارة.

خليج عدن 

يعتبر أحد الأسباب الرئيسية التي تجعل الإبحار صعبًا عبر هذا الممر المائي الواقع بين الصومال واليمن هو عرضه الضيق نسبيًا، ما يجعله موطنا بصورة كبيرة للقراصنة المهرة في استخدام شبكات الدعم البرية لشن هجماتهم على السفن المارة والتخفي خلف الجزر.

خليج بسكاي 

يقع خليج بسكاي على الساحل الغربي لأوروبا بين فرنسا وإسبانيا، ويشتهر الطقس في هذه المنطقة بأمواجه العنيفة ورياحه القوية وعواصفه المفاجئة التي تسببت في غرق عدد لا يحصى من السفن على مر التاريخ، وخلال فصول الشتاء تصبح حالة الطقس خطيرة بشكل خاص عندما تتسبب هبات الرياح القوية في إحداث أمواج ضخمة قادرة على قلب السفن الأصغر حجمًا. 

الممر الشمالي الغربي 

يعتبر التعامل مع هذه المياه الجليدية المتواجدة عبر أرخبيل القطب الشمالي الكندي إنجازًا صعبًا، ولم يكن هذا هو السبب الوحيد، ولكن أيضًا وجود بعض الكائنات المفترسة مثل الدببة القطبية ما يهدد سلامة البحارة، فضلًا عن الظروف المناخية القاسية التي تتحدى أحيانًا موارد الصيد وجمع الثمار مثل الماء والحطب.

مقالات مشابهة

  • رئيس لجنة الصحة بمجلس النواب: مشروع قانون تنظيم المسئولية الطبية يُنهي الصراع بين المريض ومقدم الخدمة
  • الإعيسر يبحث مع المشرفين على مشروع حماية التراث الحي في السودان سبل حماية الآثار السودانية
  • جامعة الأزهر: دراسات متأنية لتعريب العلوم الطبية .. ووكيل الأطباء: صعب جدا
  • ولعوا في بيوت بعض.. ضبط طرفي مشاجرة بالصف
  • «مقبرة السفن».. أين توجد أخطر الممرات المائية في العالم؟
  • الرئيس السيسي: بحثنا مع الرئيس الكيني الأوضاع في السودان الشقيق وتبادلنا الرأي حول سبل إنهاء الصراع
  • خلافات مالية.. القبض على طرفي مشاجرة بالأسلحة النارية بشوارع الشرابية
  • سكرتير عام بني سويف يشرف على حملة مكبرة بالأسواق والمخابز والمنشآت الطبية
  • هل توجد شبكات للتجسس في العراق؟ - عاجل
  • الأمن يضبط طرفي مشاجرة في القاهرة