عائلة المواطن الليبي امحمد دخيل السنوسي تُناشد بإطلاق سراحه
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
ناشدت عائلة المواطن الليبي امحمد دخيل السنوسي المحتجز في السعودية السلطات الليبية بالتدخل لإطلاق سراحه.
فيديو | عائلة المواطن الليبي امحمد دخيل السنوسي المحتجز في #السعودية تُناشد السلطات الليبية بالتدخل لإطلاق سراحه pic.twitter.com/q9et3Roerg
— عين ليبيا (@EanLibya) August 14, 2024وفي وقت سابق، أصدرت شركات الحج والعمرة في ليبيا وعائلات المواطنين (إمحمد السنوسي، محمود المزوغي وصالح الورفلي) بيانا ناشدت فيه الجميع للتضامن معهم والمطالبة بإطلاق سراح أبنائهم المعتقلين لدى السلطات السعودية منذ أكثر من 6 أشهر بسبب اتهامات تتعلق بحوالة مالية لسداد حجوزات فنادق لشركات الحج والعمرة.
وأشار البيان إلى أن كل شركات العمرة في ليبيا اعتادات على متابعة وسداد التزاماتهم المالية بذات الخطوات وذات الطريقة طيلة تعاملهم مع شركائهم في الممكلة العربية السعودية، وذلك عن طريق السوق الموازي.
وطالب البيان من الدولة الليبية وكافة مؤسساتها القضائية والعدلية بالتدخل العاجل للتواصل مع السلطات السعودية لوضع حلول عاجلة تضمن عودتهم إلى ليبيا سالمين.
#بيان من شركات العمرة في ليبيا وعائلات الموقوفين لدى السلطات السعودية نحن شركات العمرة في ليبيا وعائلات الموقوفين لدى…
تم النشر بواسطة الحرية ل امحمد دخيل السنوسي ورفاقه في الخميس، ٨ أغسطس ٢٠٢٤المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: اعتقال السعودية شركات عمرة مواطن ليبي فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
CNN: السعودية حذرت ألمانيا 3 مرات من خطر المشتبه به في تنفيذ حادث ماغديبورغ
حذرت السلطات السعودية نظيرتها الألمانية من المشتبه به في تنفيذ هجوم سوق عيد الميلاد في ماغديبورغ ثلاث مرات، حسبما قال مصدر مطلع على الاتصالات لشبكة CNN.
وجاء التحذير الأول في عام 2007 وكان مرتبطًا بمخاوف السلطات السعودية من المشتبه فيه قد أعرب عن آراء متطرفة، ونفذ هجمات ضد مواطنين سعوديين عارضوا أفكاره في ألمانيا.
وقال المصدر إن السعودية تعتبره هاربا وطلبت تسليمه من ألمانيا بين عامي 2007 و2008، مضيفا أن السلطات الألمانية رفضت، معللة ذلك بمخاوف على سلامته في حالة عودته.
وزعمت السلطات السعودية أن الرجل قام بمضايقة السعوديين في الخارج الذين عارضوا آراءه السياسية.
وأضاف المصدر أنهما أشارا أيضًا إلى أنه أصبح مؤيدًا لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، وأن لديه آراء متطرفة مناهضة للإسلام.